التنمية البشرية

مشروعنا.بالعقل نبدأ | نجد أن غياب صور التواصل الهادف عن ساحة العلاقات الأسرية قد أضحى سمة تغزو عدداً

نجد أن غياب صور التواصل الهادف عن ساحة العلاقات الأسرية قد أضحى سمة تغزو عدداً من بيوت اليوم لأسباب عديدة. ربما كان إحداها ظروف العمل التي تتطلب غياب الأبوين بغرض تلبيةً الأعباء مادية شاقة.

أو ربما كان لتلك الصورالسابقة من مشادات أو مشاجرات عائلية قديمة افتقرت الأدب والخلق الحواري تأثيراً سلبياً على أفراد الأسرة فيؤثرون الصمت عن معاودة مثل تلك التجارب السيئة من جديد، فحواراتهم الأسرية ليست سوى مضيعة للوقت بلا أي جدوى تُذكر.

أوربما ظن أرباب الأسرة أن فتح باب المناقشة والحوار مع أولادهم سيفقدهم جانباً من سيطرتهم على أبنائهم وبالتأكيد كان لوسائل التكنولوجيا ومواقع التواصل الاجتماعي الدورالأبرز بهذا الصدد من الصمت الأسري.

وها هي الفرصة باتت بين أيدينا فقد تحقق عامل التجمع ومكوث الجميع بالمنزل، فكيف نستعيد رصيد الود والألفة بين أفراد الأسرة؟ كيف يظل هذا الكيان ينبوعاً يستمد منه أفراده الدعم النفسي والأخلاقي والمعرفي؟

للإجابة ومشاركتنا الآراء برجاء قراءة المقال على الرابط التالي.

#بالعقل_نبدأ
#هويتنا_وعي_عدالة_أخلاق

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى