العقل دين
شعوب الشرق الأوسط بكل اطيافها ، جميعها تشبه المخدرات ، المخدرات والكحول ، البشري مبرمج آلية دفاع حسب ما تم توجيهه ، فكما يوجه دماغ المدمنبه للدفاع عن إدمان. سبب الخلل فتجده يلوم الحاكم (و كأن الحاكم الدكتاتور هبط من القمر او أتى صدفة و ليس؟
نتيجة المجتمع) او يلوم المؤامرة الكونية حيث تتآمر شعوب العالم كلها ضد اجهل و افقر شعب الوحيد الذي لا خطر منه ، عددهم بلا قيمة بل هم كغثاء السيل ، ثم في حالات الاختلال والخبل الكامل تجدهم يلومون العلمانية (التي لم تعد في أي بلد شرق أوسطي قط) اي ان يلومون الحل!و هكذا لا مفاجئة عندما نجد ردة الفعل العنيفة كلما وضعنا إصبع العقل على موضع الخلل و اصله و جذره!