إيڤان أوسنوس في النيويوركر يشرح السؤال المعقد:
أين هي الصين من المسألة برمتها؟
يحيل إلى باحثين ومتخصصين، ملفات ولقاءات، ويصل إلى:
إن إغفال العنصر الصيني في المغامرة الروسية يجعلنا قاصرين عن فهمهما على نحو كامل.
الصين تقف خلف بوتين، وإن كانت رسميا تحاول الاحتفاظ بشخصيتها كقوة استقرار عالمية. فبعد احتلال القرم قال الرئيس الصيني لفريقه: قام بوتين بعمل رائع، حصل على قطعة أرض كبيرة مليئة بالموارد!
يتفق الرجلان، بوتين وچي، على استخلاص أساسي: إن اضمحلال القوة الغربية يمثل شهادة جودة للأنظمة التسلطية الفردية. سبق لچي أن قال في لقاء تلفزيوني إنه يتشارك مع بوتين في رؤيتهما وفهمهما لطبيعة نظام الحكم.
وأيضا: العقود الصينية لشراء الغاز/النفط الروسي، التي بلغت بعد القرم ٤٠٠ مليار دولار، تعطي بوتين متنفسا..
مسائل أخرى ناقشتها المقالة، مثلا:
الاجتياح الروسي لأوكرانيا سيمثل نموذجا ملهما للنظام في الصين لتصفية مسائل السيادة العالقة في تايوان وأماكن أخرى
تصل المقالة إلى استخلاصها الأخير على لسان باحث صيني في جورج تاون:
إذا ما أصبحت أوكرانيا مستنقعا لروسيا فإن ذلك من شأنه أن يردع الصين مستقبلا ..
م.غ.
Xi Jinping and Vladimir Putin are united, in part, by their belief that the West is in an inexorable decline, which they have framed as a vindication of autocracy.
What Is China Learning from Russia’s Invasion of Ukraine?
يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات
