البرلمان الأسباني يوافق على نقل رفات الديكتاتور فرانكو من مدريد، العاصمة. هناك دفن فرانكفو في العام 1975، ووضع على قبره صليب بارتفاع 150 متراً. حول قبره، في الوادي، دفن ما يزيد عن 34 ألف من ضحاياه، غالبيتهم مجهولو الأسماء. عشرات الآلاف من ضحاياه دفنوا على كامل تراب أسبانيا. قاتل فرانكفو ضد الديموقراطية والتنوع، وضد أن تكون أسبانيا لكل الناس. سوى كل شيء في بلاده بالأرض، أراد نسخة من أسبانيا تتسع لخياله ونظريته ويكون قادراً، هو وذووه، على طيها وفردها كيفما يشاء. استدعى هتلر وستالين وأميركا لخوض حرب في بلده، سمح للنازيين بتجريب أسلحتهم في قرى ونجوع أسبانيا. كسب الحرب وضرب بلده بأسوأ أنواع الديكتاتورية ل35 عاماً، وقتل لوركا. ثم مات، مات كأي ديكتاتور، مات مسيجاً باللعنات والبغض العميق، حرس نفسه بالصليب لكن “قانون الذاكرة” الذي ابتكره الأسبان في العام 2007 أفضى إلى طرده ميتاً من عاصمة الأسبان. قال الأسبان: إن بقاءه هناك، على ذلك النحو الصارخ، لهو إهانة لضحاياه وقتلاه ولأسبانيا والذاكرة.
يحتاج بلدنا إلى قانون للذاكرة، ومتحف للمجرمين. حسناً فعل التحالف بقصفه لضريح حسين الحوثي، القاتل اللعين. وحسناً فعل الحوثي بدفن جثة صالح، القاتل المسخ، في مكان خفي. لكن .. لا بد من إحيائهما في متحف للقتلة والمجرمين. إن الدفاع عن الرجلين اللعينين أو تمجيدهما لهو بصق في وجوه قتلاهما وسخرية مجرمة من آلام ذويهم المساكين، ومحاولة لتزييف الحق والذاكرة.
م. غ.
Spanish parliament approves plan to dig up Franco’s body
يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات
ماتلقاش ارضيه تكفي تكون متحف.. بلاد نصها قتله
اليوم بتنكش اصحاب برشلونه يامروان
عائشين على اوهام فرانكو
يقبروه فى داخل فوهة بركان …
أديب أديب من صدق
لعينين حتى آخر تابع ونصير
كبير بطرحك
هذا نوع من العدالة الانتقالية، مهمة ومُلهمة!
شكراً دكتور 🍀
رائع
شعوب حيه
مهم
نحتاج إلى إنعاش الذاكرة تجاه كل المجرمين بالذات مجرمي الإمامة التي كلما ظهرت خرج ابناء ضحاياها السابقين يقاتلون معها لتعود كما بدأت
ذاكرة الشعب ميتة للأسف
حكم فرانكو قرابة 36 عاما ونيف بالحديد والنار لكنه كابوس ذهب وراح من عام 1939 الى العام 1976
فعلا
يحتاج بلدنا الى قانون للذاكرة و متحف للمجرمين حسنا فعل التحالف بقصفه لضريح حسين الحوثي القاتل اللعين و حسنا فعل الحوثي بدفن جثة صالح القاتل المسخ في مكان خفي
لكن لابد من احيائهما في متحف للقتلة و المجرمين.ان الدفاع عن الرجلين اللعينين او تمجيدهما لهو بصق في وجوه قتلاهما و سخرية مجرمة من الام ذويهم المساكين و محاولة لتزييف الحق و الذاكرة
لعنوه لأنه ضد الماسونية وعمل محاكم وقوانيين لتجريمها
لدينا ديكتاتور ميت وديكتاتور عائش والف ديكتاتور يتقاتلون من اجل الديكتاتورية،،،ولدينا شعب في اول الطريق من اجل الخروج من بين مخالبهم..
إن شاء الله ستكتب الأمة على قبريهما لعنة الله عليهما الى يوم الدين
وقصتك هذه ذكرتنا بقصة
شخص في زمن الحجاج حلف بالطلاق اذا دخل الحجاج الجنة
ثم راجعه آخرون فالحجاج مسلم
فذهب ليستفتي فقال العالم الاول
الحجاج فاسق وظالم ولكن رحمة الله ليس لها حدود فذهب إلى عالم أخر خوفا على زوجته من أن تحرم عليه وسأله فرد عليه إمسك عليك زوجك فهي لا تحرم عليك
اذا غفر الله للحجاج فسيغفر الله لك
زنيتك بزوجتك