اياد شربجي
انتماء إلى ارتباط الخميني ببعض الأصدقاء.
وعلل ان الارتباط ليس عقائدي ابدا والانشاءات لا يمكن منهجيا ودينيا ان فرقوا ، وان الارتباط الحاصل اليوم مصلحي بحت ، ومشروع في حالة حماس التي تمدها ايران بالدعم لاستمرار المقاومة ، حتى لو كانت ايران تشارك الأسد في حربه في سورية. فقلت له: اذا انت بذات المنطق توافق في حال قرر السوريون التحالف مع اسرائيل منطلق مصلحي.
فقال: هذه ليست كتلك ، ولا يمكن عقد هكذا مقارنة من الاساس. ولماذا مشروع للفلسطينيين يتحالفوا مع قاتل السوريين ، وممنوع على السوريين أن يفعلوا الشيء نفسه مع اسرائيل؟
المهمين في النهاية ، انو مهما فعل الاسد ، فإنهم يبقون مـ///ــلمين.
فقلت له: شفت كيف..الموضوع عقائدي وليس مصلحي اذا …!