في ال١٩ من هذا الشهر اختارت جماعة الإخوان المسلمين طبيب الجلدية “صلاح عبدالحق” ق…

أخيرًا وجدنا رجلًا رشيد من شباب ثورة فبراير ، اذا استمر الوضع هكذا ستكون الآمور بخير هذا أن لم تتلقى صفعة من قبلهم خلال الأيام القادمة وارجو ان لايحدث ذلك حتى يستمر قلمك بالتشريح،

-اما اذا كنت تخاف عليهم لاتخف هم الأولين بتغيير جلودهم حسب مقتضيات المرحلة ونا معجب بهذا الأسلوب الذي لايمكن تديره الا عقلية يهودية بحته

إن جماعة أنتجت كتاب ومثقفين من أمثال الكاتب الكبير محمود ياسين والكاتب الكبير محمد دبوان المياحي لهي جديرة بالإحترام والتقدير (اليمن انموذجا)

لا ينكر التطور في الاداء السياسي للجماعة خلال الاعوام الماضية الا غير منصف و ذو احكام مسبقة
ولا ننكر ان الجماعة بحاجة الى نضج سياسي اكثر في التعامل مع مختلف الاحداث وادارة الازمات
هناك مراجعات دورية وكبيرة للأداء السياسي للجماعة ولكن
الاحداث والمضايقات التي تتعرض لها الجماعة تبطىء عمليات التصحيح والتقويم وهذا شيء لا بد ان يؤخذ في الاعتبار عند اي حديث نقدي عنها

بجد اين ياسين عبد العزيز ولا سمعنا له حس ولا خبر اتذكر مقابلة صحقية معهوصفته بوصف مقارب لوصفك بأنه الرجل الخطير في الحزب وكأنه الدينمو الايدلوجي والمسير لتوجهات الحزب والمشكلة لا اتذكر صفة حزبية له

الديمقراطية فكره منتهيه والعالم الان يتجه الى الحكم الشمولي والديمقراطيه التي تشاهدها اليوم في امريكا والغرب ستنتهي في الثلاثين سنه القادمه والسبب ان من يروجون للديمقراطيه يقفون ضدها عندما تكون لصالح غيرهم وقد شاهدنا ذلك في عام 2011 في ربيع العرب وقفت امريكا والغرب مع الطغاه وضد الشعوب بطريقه غير مباشره وحتى في اوج زخم الديمقراطيه نشاهد بريطانيا ومعظم دول اوروبا لازالت متمسكه بمناصب الملك والملكيه وفي امريكا لايستطيع احد من خارج نظام الحزبين ان يصل للرئاسه . وعلينا كعرب ان نفهم هذا التوجه ونشتغل وفقا لما تقتضيه المراحل القادمه حتى لانضل خارج خارطة العالم والتاريخ

كتب الدكتور يوسف القرضاوي وهو يكاد أن يكون منظرهم الأول تقول غير ما تسطرة يادكتور مروان اقراء له فربما تكذب دعاواك

يعني لو كان طبيب قلب كانت أمورة سابرة..

Mokhtar Ghanem Al-Taj
اروع وصف على الاطلاق

اخوان اليمن يحسب لهم انهم لم يحملوا السلاح ضد الدولة (ولي الامر) . مثلما فعل انصار الله وجنود عفاش .
ويحسب لهم انهم سخروا امكانتهم لنصرة الدولة (ولي الامر) عندما احتاجهم لذلك .
كان بامكانهم حصد مكاسب كبيرة اذا خالفوا مبادئهم الوطنية واتجهوا صوب مصالحهم الحزبية .
اخوان اليمن مصبيتهم انهم ثابتين على مبادأهم ووطنيتهم لا ياخفون لومة لائم. حصدوا بذلك خصوم كثر رمتهم من كل حدب وصوب .

مميز انت ومتجدد في طرحك .. ومواضيعك تشبعنا .. وتملئ الفراغ الذي فينا ..

هناك مبادئ كارثية وأفكار مختلة ومرعبة أُسست على أساسها هذه الجماعة والقارئ لتاريخ هذه الجماعة يعي جيداً ماأقول لذلك ليس بالغريب أن تظل تهوي وتتخبط كما هو الحال منذ تأسيسها

لو انها بهذي السذاجه كما تقول
لما استطاعت البقاء والتمدد طلية في نحاء العالم ولما وصلت للحكم في بعض البلدان .

تشبيهها بالاثنى عشرية غير دقيق ولم توفق في ذلك ..
أما انتقادك لهم فمن حقك في إطار الموضوعية

والمشكلة اننا رغم معرفتنا بالكهنوتية التي تسكن الجماعة من الداخل، مازلنا ننخدع بخطابهم السطحي عن الديمقراطية ويجرونا معهم الى كارثة في كل مرة.

صدقت وكم قلنا من زمان ان هؤلاء خارج السياق ولكن كون الديمقراطية شاملة وغير استثنائية لابد أن تستوعبهم ولربما عبرها يقتنعون ويتحولون إلى أحزاب برنامجية على الأرض وليست تمثيلا للسماء ومشروعات للقيامة

أشتم رائحة البالوعات أنفجرت في شارع جمال وبدأت تتجه نحو بحر عصيفرة
وبعد الإنفجار لوثت الأجواء في المدينة
أتمنى من القائمين المختصين والمسؤولين عن قنوات تصريف هذه البلاليع أن يصلحوها كي لاتأذي سكان المدينة بروائحها وأنبعاثاتها القذرة

يجب ان يتمعن الاخوان بما كتبت والاستفادة منه من اجل مخاطبة المستقبل

ما اروعك! وضعت النقاط على الحروف… بعض الردود هنا شخصتها العبارة “وفي الإخوان مثقفون يعملون عتالين في خدمة كهنة مقاومين للزمن”

عندما تكون السماء مكفهره والاعصار يقتلع كل شي من حولك فهذا لايعني انك في المكان الخطأ وحتى محاولاتك لتجميل الاعصار وتحميل نفسك مسؤلية الخراب لن يحميك منه فقط ربما التشبث بالثوابت والثقه واليقين مع قليل المراوغات والمداهنات تستطيع ان تصمد و تبقى لتتجاوز تداعيات الاعصار

احسنت الوصف دكتور

لا تنزلق. الى المهترات.
حاول ان يكون قلمك. يبحر في الادب والروايات

لم تكون موفق. اليوم في ما كتبت.

جماعة من بدية التأسيس الى هذي اللحظة وهي من فشل الى فشل…. نجحوا في تركيا وفشلوا في كل الأقطار العربية

أحب من ينتقد الإخوان بصدق كي أرى الأخطاء فأبني عليها فكرة بالدعوة للعودة والتصحيح لكن للأسف لم أجد في مقالك هذه شيء من ذلك ولم أفهم منه إلا دعوة للقفز من السفينة إلى مجهول سمته (التنوع الخلاق والإبداع والحرية والعيش المشترك) يعني جملة منمقة بلامشروع ولاهدف ، متى ستتعلم النقد البناء ؟ … إذا تعلمت أخبرني لاستفيد