امس فى باريس بدأت محاكمة المصرى عبد الله الحمامى المتهم بهجوم ارهابى على ملحق بمتحف اللوفر اكبر متاحف العالم والذى يضم لوحة مونا ليزا.. كان الحمامى (الذى يعمل بالخليج) قد دخل المتحف فى فبراير 2017 وصاح “الله اكبر” عدة مرات عندما فوجىء بوجود جنود شرطة فرنسية بالملحق وضرب احد الجنود بسكين كبير كان معه فاصابه اصابة بالغة فى رأسه واطلقت الشرطة النار على الحمامى فاصابته باصابات خطيرة شفى منها بعد فترة علاج طويلة.. لن انسى ما حييت اننى شاهدت والد هذا الرجل فى التلفزيون المصرى (وهو يؤكد انه لواء سابق) فى اليوم التالى للحادث يقول بثقة شديدة بان المقبوض عليه فى باريس هذا ليس ابنه على الاطلاق وان ابنه ليس فى باريس ولم يذهب اليها وانه فى المكان “الفلانى” (لا اذكر بالضبط ان كان قد قال فى القاهرة او ابوظبى) لكن الاهم انه قال انه اتصل بابنه منذ “لحظات” وانه بخير وليس مرتكب الحادث.. اقسم بالله انى صدقت هذا الاب وقلت لنفسى ربما هناك تشابه فى الاسماء بسبب استخدام الشرطة الفرنسية الحروف اللاتينية لتحديد الهوية.. لم اتخيل ان هذا الاب وصل الى درجة من الفجر ان يدعى انه كان على اتصال بابنه منذ “لحظات” فى حين ان ابنه مقبوض عليه بقاله اكثر من 24 ساعة فى باريس.. ولم “ينكسف” هذا الاب على دمه لكنه عاد للكذب فقال بعد هذا ان الشرطة الفرنسية اخطأت وتسرعت باطلاق النار على ابنه خطأ وبالتالى فانها تريد “تلفيق” تهمة الارهاب له من اجل التغطية على خطئها…
المهم ان المتهم اعترف انه كان يهدف الى “اتلاف” اللوحات بمتحف اللوفر من خلال تشويهها بالدهان وتمزيقها بالسكين للاعتراض على الحرب فى سوريا واليمن لان الغرب هو المسئول عن هذه الحروب … تقول الصحافة الفرنسية ان الخبير النفسى الفرنسى المكلف بدراسة شخصية المتهم وصفه بانه “لغز” .. الراجل ياعينى درس فرويد ويونج ولاكان وعمالقة علم النفس لكنه مش متعود على هذا الكم من الكذب واللوع والغش والخداع واللف والدوران حتى ان “مخ” هذا الخبير تاه ولم يعد قادرا على تحليل شخصيته…
يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات
تربيه منظومة الماده التانيه؟تربيه اخوان مسلمين،،،نبع الطاعون القذر عندنا مخترق كل المؤسسات بلا استثناء
ادمان شرب بول البعير الدينى و التحشيش ببرازه ادى الي فقدان هذه الحيوانات الصله مع العالم الحديث والمتحضر
هم أساتذة في لي الحقائق وتطويع المنطق حسب اهواءهم والكذب المتواصل نشهد لهم بذلك .. فما بالك بهذا الخبير الفرنسي الغلبان …
ڤايرس الفكر الإرهابي له شفرة فشل الغرب في التعامل معها … تفجيرات لندن قام بها دكاترة من أصل پاكستاني /هندي مش فاكر مولودين هناك ولكن معتنقين نفس الفكر.
فضحتونا بثقافة الكراهية والموت
لما المخ يتهرش توقع الأعاجيب
هذا بالضبط كان نفس رد ابو محمد عطا منفذ هجمات سبتمبر
عجينة. عجيبة و تركيبة غير اعتيادية
اذا كان الاب كاذب …يبقي الابن فيه كل العبر
غسيل مخ من نوع فريد ، الغرب محتاج مذيد من الدراسات لفهم هذا النوع من غسيل المخ
لواء شرطة مش جيش
ناس قتله ومجرمين يبقى عادى وبسيط وطبيعى انهم يكدبوا
من يبرر كراهيه الغرب بالعنصريه والاستعمار وانها ليست دينيه فقط فهو يقوم بعمليه اسقاط
ذكرتني ببرنامج لا أتذكر إسمه في قناة الجزيرة مع والد عطا في أحداث 11 شتنبر أنكر أن يكون ابنه المنفذ بالرغم من تسجيلات المطار و قال أنهم أكيد قتلوا ابنه و احضروا شبيهه لتلفيق التهمة له
نفس مافعله الشيخ في المحكمه كشاهد فما بالك لو كان متهما
لواء شرطة مش جيش
سيطرة كاملة على دماغ المريدين وجعلهم يفعلون اى شئ فى اى وقت بدون اى منطق
من شابه أباه فماظلم
ده عيب الغرب.. تحليل نفسى ايه و فرويد ايه…. الحل فى الفلكه و الكهربا (نعلقه فى الفلكه و نكهربه ) و هو هايخر بكل حاجه فى ظرف ست ساعات
المشكلهً تقع على الفراخه و اللى بيغسلوا عقول الاطفال
النائب العام وصل اليوم إلى فرنسا فى مهمة رسميه تتعلق بتحقيقات تجريها الجهات القضائية الفرنسية. هل هى مصادفه أم هناك قضايا أخرى 😎
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم..حاجة تحزن والله
هو مش لغز إطلاقًا ، السبب معروف وواضح وضوح الشمس.. ولأن الحقيقة موجعة ، فإن الحديث عنه شائک..
المشكله من وجهه نظرى ليست فى المتهم ولكن فى والده الكاذب الذى يدعى أنه لواء فى الجيش …ياترى هل هو فعلا لواء فى الجيش ؟ وكم لواء مثله فى الجيش ياترى ؟ لأن هذه هى المصيبه الكبرى
طالع لأبوه !
ابو محمد عطا عمل نفس الحكاية بعد ١١ سبتمبر
الاب (المصري) في الاول واضح انه كان مصدوم وتايه وبعد كده رافض وبيبرر لابنه كالعادة بوجود مؤمرة وخطأ
ودي للاسف تركيبه معروفه في المواطن العربي والمصري للاسف
زعلنا على ….الخبير ربنا يكون فى عونة
الكذب ماشى فى الشرايين بدل الدم
الخبير ده غلبان لو جه هنا هيكتشف انه كلنا الغاز متحركه
هذه واحدة من أهم المشاكل العديدة ” الكذب ” .
لو كانت مصر دولة مسيحية او علمانية لن يكون هناك الغاز ماشية في الشوارع وقاعدة ع المكاتب
نفس ما حدث مع والد أحمد عطا المتهم بتنفيذ احداث ١١ سبتمبر .. الراجل بعد الحادث بيقول انه كان على إتصال بإبنه بعد الحادث .. الظاهر بيبقوا محفظينهم الكلام ده