اياد شربجي
عموماً ، وبالأخص منهم ، حجيات الشوام والحلبية ، الذين يبتزون أهالي الأرياف النازحين برفع الآجارات ، ثم يذهبون للحج ليتطهروا من ذنوبهم …. !!
إذا قدرانين تضحكوا على حالكن ، ما بتقدروا تضحكوا على رب العباد ، ومن ثقتي بعدله وحكمته ، فإن حجتكم جريمة وليست فريضة ، ستتعذبون بجريرتها ولن تتطهروا.
في دمشق التي تعاملت مع تجارها بحكم عملي في سوق الإعلان ، أكبر عدّة للنصب والاحتيال كانت لقب الحجي .. !!