تابعتُ تعاطف الناس مع قاتل الصبية المصرية #نيرة_اشرف ،
وعلى الرغم من أن النص القرآني فيما يتعلق بقضايا القتل العمد واضح لا لُبس فيه، والدية تكون فقط في حالة القتل بالخطأ، (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ
اما القتل العمد فلا دية له ولا كفارة والجاني مخلّد في نار جهنم ، (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا)
لكن مع ذلك فئة كبيرة من الناس تعاطفت مع القاتل بل وجرّموا الضحية، واطلقوا مبادرات لجمع الاموال لعائلة الجاني.
هؤلاء الغوغاء لا… More
يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات
