اياد شربجي
فصل استاذ من جامعة حلب الحرة لانتقاده الساروت.
كفى شعبوية ومتاجرة رخيصة وركوبا لموجة التعاطف …. نحترم. نحب. لكننا لا نقدس.
الساروت شهيدنا وشرفنا وضميرنا ، لكنه ليس إلها يعبد ، ومن حق من يشاء أن ينتقده ولا يعجب به ، ومن حقنا أن نرد عليه ، لكن دون أن نعاقبه ونجعله يدفع ثمن رأيه ، وأسوأ ما يسترده إعادة اقتصاديات النظام الذي ثرنا عليه.