العقل دين
هل تصدق أن الشيطان كان يكتب أيات من القرأن؟ هنا (قصة الغرانيق)
في فترة من فترات النبوة حاولت قريش التقرب من الرسول ، والرسول حاول التقرب منهم.
طلبت قُريش من أحد رجال مكة البارزين زيارة محمد والتوصل إلى حل الصراع المتواصل.
وبالفعل عرض على الرسول أموال كثيرة مقابل إعترافه بألهة مكة وهم يعترفون بإله محمد يحلق كأي إله من ألهتهم.
، وإنا والله لا نصبر مننا ، وتسفيه أحلامنا وألهتنا.
عرض مُغري لعدد ساعات طويلة من الوقت لمؤجلته ، إلا ل 50 أو 60 شخصًا فقط.
لكنه لا يستطيع قبول المال ، لأنه سيظهر مجادع للجميع.
فقرر عمل خطة للتقرب منهم.
بعدها إلتقى محمد بمجموعة من رجال مكة قرب الكعبة فبدأ يتلو عليهم أيات:
وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى (2) وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى (4)
وسرد أيات كثيرة حتى وصل إلى:
(أَفَرَأَيْتُمُ اللاتيه وَالْعُزَّى * وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الأُخْرَى * تلك الغرانقة العلى * وإن شفاعتهنّ لترتجى *)
وانتهت الأية بــإسجدوا لله وإعبدوا.
فسجد الحاضرون كلهم بمشهدهد رائع ومثال للتعايش الديني.
فقالوا: عرفنا الأن أن الله يُحيي ويميت وهو الذي يخلق ويرزق وألهتنا عنده.
حتى الوليد بن المغيرة نفسه سجد على التراب.
الأيات في الأعلى في النسخة القديمة و القديمة.
المسلسل ذكر أن شفاعة الهواة ومقدمنا الثالوث المقدس في مكة مقبولة عند إله محمد.
وقع محمد في بلاهة مكة ، كان يتوقع النمو ، توقعات النمو ، رجاءً ، رجاءً ، رجوا ، أرقام ، ويتحول إلى مكتب محمد بصفته الوكيل الحصري للإله الواحد.
أما رجال مكة فكانوا ناجحين في استمرار البقاء على قيد الحياة على أساس استمرار وجودهم في مؤسسات ربحية.
رأى الرسول أن تنازله لم يكن يكن مُفيداً ووقع في ورطة ما شاهدناه من الإـ///ــلام.
فغير الرسول رأيه في المساء خطة مرسومة لم تنفع وإدعى شيء خيالي فقال:
ألقى الشيطان على لساني " تلك الغرانيق العلى وإن شفاعتهن لترجى"
كان من المتوقع أن يؤدي ذلك إلى اكتشاف أن الشيطان الملعون.
في المساء أتاه جبريل فعرض عليه الأيات ولما وصل الرسول إلى ذلك الغرانيق العلى وإن شفاعتهن لترتجى تفاجئ ملك الوحي جبريل وقال:
ماا جئتك بهاتين.
فقال الرسول: افتريت على الله وقلت على لسانه ما لم يقل.
فسبحانه أتى وحي جديد يطمن الرسول:
وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ إلى وصل إلى أن وصل إلى
: ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيرًا.
ثم قال أن الشيطان ذلك مع الكثير من الأنبياء غيره في أية:
وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّىٰ أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنسَخُ اللَّهُ مَاَا يُلْقِي الشَّيْ.
يدعي في الأية أن كل رسول ونبي ألقى الشيطان على لسانه لكن الله ينسخ ما يلقي الشيطان ويرسل أيات حقيقية وليست مزورة الملعون الشيطان.
بعد أن إرتد عن أفكاره و وعيد بالحرق والشواء لمن يخالفه.
إلى اليوم مازال التبرير والترقيع لهذه الأيات ، حتى ذهب بعض رجال الدين بتكذب الرواية والإلتفاف عليها.
في ما بعد ، تواصل عبر الإنترنت في تواصل في الوجود (تواصل عبر الإنترنت و مرسال الاله) فيما بعد ، فيما بعد ، فيما بعد ، الشيطان لا يعلم و مستغرب ، والله في سابع سماء تأخذه سنة ولا نوم.