قضايا المرأة

. (اقصى اليمين)، عالمة الكيمياء الحيوية #جنيفر_دودنا، (واقصى الشمال) عالمة الميك…


الحركة النسوية في الأردن

.
(اقصى اليمين)، عالمة الكيمياء الحيوية #جنيفر_دودنا،
(واقصى الشمال) عالمة الميكروبات الفرنسية #إيمانويل_شاربنتييه
حصلتا بالتشارك جائزة نوبل في الكيمياء، وكانت هذه المرة الأولى التي تفوز فيها امرأتان معًا بجائزة نوبل في الكيمياء

(الصورة الثانية) الشاعرة الأميركية #لويز_غلوك، وحصلت على جائزة نوبل في الأدب

(الصورة الثالثة) عالمة الفيزياء الفلكية الأمريكية #أندريا_غيز، والتي حصدت جائزة نوبل في الفيزياء مناصفة مع عالم الفيزياء الفلكية الألماني راينهارد جينزيل عن بحوث حول الثقوب السوداء

???? نسبة معيبة :
وبذلك تكون ٤ نساء من أصل ١٠ فائزين قد ربحن الجائزة هذا العام، ولأول مرة، حيث كانت سابقا تعتبر نسب حصول النساء على الجائزة مقابل الرجال نسبة “معيبة”، لا سيما مع المقارنات بإسهام المرأة في المجالات العلمية والنشر العلمي، وحتى إذا قورنت بنسبة المشاركة النسائية في هيئات التدريس الجامعية

حيث تتزايد نسب مشاركة المرأة بالبحث العلمي وأطروحات الدكتوراه بصورة لا تتناسب مع نسب تمثيل المرأة بجوائز نوبل، إذ تعود 49% من رسائل الدكتوراه التي نوقشت في الولايات المتحدة الأميركية عام 2010 إلى باحثات من السيدات، حسب إحصاء نُشر في مجلة ساينتفيك أميركان (ScientificAmerican)

وأوضحت المجلة أيضا أن الرجال والنساء يتشاركان رسائل الدكتوراه في أستراليا مناصفة، في حين كانت نسبة مشاركة النساء في رسائل الدكتوراه بألمانيا والمملكة المتحدة هي 44% و45% على التوالي، الأمر الذي يؤكد وجود المرأة بقوة في الأبحاث العلمية وهيئات التدريس والمشاركة بشكل عام، وينفي كل ما يثار عن قلة نسب مشاركتها المرتبطة بفرص فوزها وترشيحها للجوائز العلمية، وعلى رأسها نوبل

.
(اقصى اليمين)، عالمة الكيمياء الحيوية #جنيفر_دودنا،
(واقصى الشمال) عالمة الميكروبات الفرنسية #إيمانويل_شاربنتييه
حصلتا بالتشارك جائزة نوبل في الكيمياء، وكانت هذه المرة الأولى التي تفوز فيها امرأتان معًا بجائزة نوبل في الكيمياء

(الصورة الثانية) الشاعرة الأميركية #لويز_غلوك، وحصلت على جائزة نوبل في الأدب

(الصورة الثالثة) عالمة الفيزياء الفلكية الأمريكية #أندريا_غيز، والتي حصدت جائزة نوبل في الفيزياء مناصفة مع عالم الفيزياء الفلكية الألماني راينهارد جينزيل عن بحوث حول الثقوب السوداء

???? نسبة معيبة :
وبذلك تكون ٤ نساء من أصل ١٠ فائزين قد ربحن الجائزة هذا العام، ولأول مرة، حيث كانت سابقا تعتبر نسب حصول النساء على الجائزة مقابل الرجال نسبة “معيبة”، لا سيما مع المقارنات بإسهام المرأة في المجالات العلمية والنشر العلمي، وحتى إذا قورنت بنسبة المشاركة النسائية في هيئات التدريس الجامعية

حيث تتزايد نسب مشاركة المرأة بالبحث العلمي وأطروحات الدكتوراه بصورة لا تتناسب مع نسب تمثيل المرأة بجوائز نوبل، إذ تعود 49% من رسائل الدكتوراه التي نوقشت في الولايات المتحدة الأميركية عام 2010 إلى باحثات من السيدات، حسب إحصاء نُشر في مجلة ساينتفيك أميركان (ScientificAmerican)

وأوضحت المجلة أيضا أن الرجال والنساء يتشاركان رسائل الدكتوراه في أستراليا مناصفة، في حين كانت نسبة مشاركة النساء في رسائل الدكتوراه بألمانيا والمملكة المتحدة هي 44% و45% على التوالي، الأمر الذي يؤكد وجود المرأة بقوة في الأبحاث العلمية وهيئات التدريس والمشاركة بشكل عام، وينفي كل ما يثار عن قلة نسب مشاركتها المرتبطة بفرص فوزها وترشيحها للجوائز العلمية، وعلى رأسها نوبل

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

الحركة النسوية في الأردن

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى