. في تفاصيل جديدة بين مصدر أمني أن المجرم وعمره (٣٣عاماً) اعترف بأن سبب قتله للف…

.
في تفاصيل جديدة بين مصدر أمني أن المجرم وعمره (٣٣عاماً) اعترف بأن سبب قتله للفتاة التي تبلغ من العمر (٢٤ عاماً) كان لرفضها الزواج منه ورغبتها بإكمال دراستها، الأمر الذي دفع بالمجرم إلى قتلها خنقا وإلقاء جثتها داخل حاوية قمامة حسب ادعاءه.

كما أفاد المصدر إلى أن الفريق المختص والمختبر الجنائي قاموا بالكشف والبحث على حاوية القمامة التي ادعى المجرم إلقاء الجثة بها، وكذلك البحث في عدد من سيارات جمع النفايات “ضاغطات” وكذلك مكب النفايات إلا أنه لم يتم حتى اليوم العثور على أي أثر للجثة. وأكد المصدر أن البحث عن جثة الفتاة ما زال مستمرا منذ يوم الثلاثاء الماضي.

بدوره وجه مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى تهمة القتل العمد للمجرم مقررا توقيفه على ذمة القضية 15 يوما قابلة للتجديد في مركز الإصلاح والتأهيل بعد أن تقدمت عائلة الفتاة ببلاغ لدى المركز الأمني المختص، يفيد بتغيب الفتاة عن المنزل، حيث شارك فريق من الامن الوقائي والبحث الجنائي بالتوصل الى هوية المجرم، وإلقاء القبض عليه.

🔴 تسمى جرائم قتل النساء من قبل الذكور لرفضهن الزواج أو الارتباط بهم ب “جرائم الرفض”، وهو مصطلح نسوي شاع استخدامه بعد سلسلة جرائم ضد النساء كان أبرزها #نيرة_أشرف و #ايمان_ارشيد وهن طالبات جامعيات قتلن داخل الحرم الجامعي وحوله لرفضهن الارتباط بقتلتهن

🔴 فيما تقتل النساء من قبل عائلاتهن في حال قررن الارتباط مع شركائهن، وتسمى هذه الجرائم من هذا النوع ب “جرائم الشرف”، ويتعاطف القانون مع القتلة هنا ويقرر أعذارا مخففة تحت مسميات عدة من بينها (سورة الغضب، الضرب المفضي إلى الموت، إسقاط الحق الشخصي، ما يتيح لهم أيضا استخدام العفو العام كعذر تخفيف لاحقا)

🔺️ وما بين “جرائم الشرف” و “جرائم الرفض”، تحرم النساء من حقهن بالاختيار، وتزهق أرواحهن على أيدي الذكور من حولهن، ولا خلاص من ذلك إلا بإلغاء المنظومة الذكورية وتعديل القوانين الدستورية المرتبطة بها ونشر التوعية حول إنسانية النساء وحقوقهن والكف عن منح الذكور امتيازات تضخم من نرجسيتهم وعقد الاستحقاق لديهم

.
في تفاصيل جديدة بين مصدر أمني أن المجرم وعمره (٣٣عاماً) اعترف بأن سبب قتله للفتاة التي تبلغ من العمر (٢٤ عاماً) كان لرفضها الزواج منه ورغبتها بإكمال دراستها، الأمر الذي دفع بالمجرم إلى قتلها خنقا وإلقاء جثتها داخل حاوية قمامة حسب ادعاءه.

كما أفاد المصدر إلى أن الفريق المختص والمختبر الجنائي قاموا بالكشف والبحث على حاوية القمامة التي ادعى المجرم إلقاء الجثة بها، وكذلك البحث في عدد من سيارات جمع النفايات “ضاغطات” وكذلك مكب النفايات إلا أنه لم يتم حتى اليوم العثور على أي أثر للجثة. وأكد المصدر أن البحث عن جثة الفتاة ما زال مستمرا منذ يوم الثلاثاء الماضي.

بدوره وجه مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى تهمة القتل العمد للمجرم مقررا توقيفه على ذمة القضية 15 يوما قابلة للتجديد في مركز الإصلاح والتأهيل بعد أن تقدمت عائلة الفتاة ببلاغ لدى المركز الأمني المختص، يفيد بتغيب الفتاة عن المنزل، حيث شارك فريق من الامن الوقائي والبحث الجنائي بالتوصل الى هوية المجرم، وإلقاء القبض عليه.

🔴 تسمى جرائم قتل النساء من قبل الذكور لرفضهن الزواج أو الارتباط بهم ب “جرائم الرفض”، وهو مصطلح نسوي شاع استخدامه بعد سلسلة جرائم ضد النساء كان أبرزها #نيرة_أشرف و #ايمان_ارشيد وهن طالبات جامعيات قتلن داخل الحرم الجامعي وحوله لرفضهن الارتباط بقتلتهن

🔴 فيما تقتل النساء من قبل عائلاتهن في حال قررن الارتباط مع شركائهن، وتسمى هذه الجرائم من هذا النوع ب “جرائم الشرف”، ويتعاطف القانون مع القتلة هنا ويقرر أعذارا مخففة تحت مسميات عدة من بينها (سورة الغضب، الضرب المفضي إلى الموت، إسقاط الحق الشخصي، ما يتيح لهم أيضا استخدام العفو العام كعذر تخفيف لاحقا)

🔺️ وما بين “جرائم الشرف” و “جرائم الرفض”، تحرم النساء من حقهن بالاختيار، وتزهق أرواحهن على أيدي الذكور من حولهن، ولا خلاص من ذلك إلا بإلغاء المنظومة الذكورية وتعديل القوانين الدستورية المرتبطة بها ونشر التوعية حول إنسانية النساء وحقوقهن والكف عن منح الذكور امتيازات تضخم من نرجسيتهم وعقد الاستحقاق لديهم

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on 2023-09-25 08:19:21