قضايا المرأة

. عندما لا تخرج المرأة إلا بإذن الرجل، ولا تدرس إلا بإذنه، ولا تعمل إلا بإذنه، و…


الحركة النسوية في الأردن

.
عندما لا تخرج المرأة إلا بإذن الرجل، ولا تدرس إلا بإذنه، ولا تعمل إلا بإذنه، ولا تتزوج إلا بإذنه، وتعيش طوال حياتها رهينة تهديداته، فالمرأة هي السجينة والرجل يكون هنا هو السجان، فهل من الممكن أن تتكون علاقة طبيعية بين السجين والسجان ؟ هل من الممكن أن يحب السجان سجينه ؟ أو أن يحترمه ؟ أو أن يثق به ؟ أو أن ينظر له كشخص مساو له بالحقوق والحريات، طبعا لا

ويقول #سعد_الرفاعي : “هذا الذي يطلب منك أن تتغير وتكون على ما تشتهيه نفسه، أن تتخلى عن شيء تحبه تحت مسمى التضحية أن تبتعد عن أقرب الناس إليك بحجة أنهم يشغلونك عنه، أن تغير من طريقة لبسك وتسريحة شعرك فقط لأنه لا يحبهما، هذا الشخص الذي يوهمك بالحب هو في الحقيقة يبعدك عن أصدق الحب .. يبعدك عن حب نفسك”

@yemenifeministmovement

.
عندما لا تخرج المرأة إلا بإذن الرجل، ولا تدرس إلا بإذنه، ولا تعمل إلا بإذنه، ولا تتزوج إلا بإذنه، وتعيش طوال حياتها رهينة تهديداته، فالمرأة هي السجينة والرجل يكون هنا هو السجان، فهل من الممكن أن تتكون علاقة طبيعية بين السجين والسجان ؟ هل من الممكن أن يحب السجان سجينه ؟ أو أن يحترمه ؟ أو أن يثق به ؟ أو أن ينظر له كشخص مساو له بالحقوق والحريات، طبعا لا

ويقول #سعد_الرفاعي : “هذا الذي يطلب منك أن تتغير وتكون على ما تشتهيه نفسه، أن تتخلى عن شيء تحبه تحت مسمى التضحية أن تبتعد عن أقرب الناس إليك بحجة أنهم يشغلونك عنه، أن تغير من طريقة لبسك وتسريحة شعرك فقط لأنه لا يحبهما، هذا الشخص الذي يوهمك بالحب هو في الحقيقة يبعدك عن أصدق الحب .. يبعدك عن حب نفسك”

@yemenifeministmovement

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

الحركة النسوية في الأردن

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى