اياد شربجي
"المنطقة الآمنة الآمنة"
أنا أول ما قريت هالجملة قلت شو والله ، مغيرين اللهجة الاخوان وصاروا ضد النصرة والاحرار والارهاب ، بعدين وقت قريت الباقي عرفت إنو الضفر ما بيطلع اللحم:
"… إذا كانت قاعدة للإرهاب بكل صنوفه وميليشياته. ومنطلقا للعدوان على الجار الأوفى السوري ؛ مما يجعل القيام بذلك على المناطق المقيمة في المناطق التي تصل إلى مناطق تصلح بعد أن تصل إلى مناطق تصلح فيها وأمنها وتصل إليها بسهولة"
يذكر للتاريخ ، إنو الارقام الخاصة بالتعاريف والتركي ، هنن اللي مترجم من الارهابي الحقيقيين اللي جابوهن الاخوان وتركيا … ااااااي نعم.
انو يمكن لا ملامة عالتركي عميشتغل لمصالحو ، بس اللذيذ الاخوان السوريين كمان عميشتغلو لمصالحو …. بالاحرى عميشتغلوا ، إجراء وابواق عندو … وتطوعا اكتر منو تكليف.
– – – – – – – – – – – – – – – – – – – –
دور الجار التركي المأمول بين الحق والواجب
بيان من جماعة الإخوان المـ///ــلمين في سورية
بعد أكثر من ست سنوات ، طرح القيادة التركية لفكرة المنطقة في الشمال السوري ؛ أصبح هذا المشروع ؛ واربطه ، ورائده ، ورمزه ، ورائده ، ورائده ، وفاخر من معناه.
نحن نريد أن نؤكد عليها ، آمنة آمنة آمنة ، نحن نريد أن نؤكد أن السبب في ذلك آمن.
إن المنطقة الآمنة آمنة آمنة ، ما لم تتم استعادة المنطقة الآمنة والخالية من رجال ونساء وأطفال. لقد كفلت الدولة التركية خلال سني الحرب ، لكل السوريين الذين لاذوا بها ، كل ما تقتضيه وثائق حقوق الإنسان الإـ///ــلامية ، وقيم الأخوة ، ومقتضيات حسن الجوار.
وإننا اليوم ، المنطقة الآمنة بكل الأسف ، ادعاءات البعض في الولاية على المنطقة الآمنة. نحب أن نؤكد على الحقائق التالية:
أن المنطقة الآمنة آمنة ..
إذا كانت قاعدة للإرهاب بكل صنوفه وميليشياته. ومنطلقا للعدوان على الجار الأوفى السوري ؛ مما يجعل القيام بذلك هو المناطق المقيمة في المناطق التي تصل إلى مناطق تصلح بعد أن تصل إلى أراضيها.
وأن المنطقة الآمنة لن تكون آمنة …
إلا أن الأرض السورية تتحول إلى أرضٍ وأرضها ، ولن يأملها إلا أن الأرض السورية تتحول إلى أرضٍ وأرضها ، ولن يأملها في ظل المطالبين بثمن البداية. الحسين من لحوم الأطفال والأطفال ، كما أطلقت النار على أنفسهم في القوات التي قصفت المدارس والمساجد وتحالفت مع إرهابي البي واي دي لتقاتل إرهابيي الدواعش في رأيها .. فكان حلف الجميع على وتهجير السوريين.
ولن يتوقف الهائم على وجهه عن التفكير بالهجرة ، ولن يعود ذلك الى المنطقة الآمنة الموعودة إلا في ظل حالة من الأمن والاستقرار والطمأنينة ..
ومن المتوقع أن تحصل على رد فعل في الوقت نفسه ..
إننا في جماعة الإخوان المـ///ــلمين ..
باسمرار السوريين الرافضين لكل ما أجلب بشار سورية من قوى الشر والاحتلال الأحوان بأنواعه ..
وباسم كل السوريين المتطلعين إلى الغد الأفضل في سورية للعدل والحرية والإخاء والمساواة .. سورية التي تجمع المتفرق الشعث ..
وباسم كل المستضعفين الخائفين من رجال ونساء وولدان ..
نتوجه إلى جوارنا التاريخي.
الرئيس رجب طيب أردوغان …
أن يمضوا على طريقتهم في نصرتهم لشعب مظلوم قوى الشر العالمي وما تزال تلاحقه بشرها ومكرها وكيدها حلقة بعد حلقة ..
السيد الرئيس رجب طيب أردوغان ..
المنطقة الأمنة بغير رعايتكم الإنسانية الحكيمة والكريمة لن تكون آمنة ..
ونحن أن العبء ثقيل ، وأن الحمالات جسام ، وأن المعرجات كثر .. ولكن عون الله ؛ ثم التعاون على الحق والبر والتقوى لم شعبينا جدير بأن يجعل من المنطقة الصغيرة الصغيرة ؛ قاعدة انطلاق إلى الغد الأفضل ليأمن كل السوريين على الأرض الواحدة الواحدة الواحدة على صعيدي الجغرافيا والديموغرافيا معا ..
" والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون "
جماعة الإخوان المـ///ــلمين – سورية
23 جمادى الآخرة 1440 – 28/2/2019"
