قضايا المرأة

. ذكر القرآن عقوبة مغلظة لقاتل النساء والناس فقال: “وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّ…


الحركة النسوية في الأردن

.
ذكر القرآن عقوبة مغلظة لقاتل النساء والناس فقال: “وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا”
أنظر لعظم القتل في نظر القرآن

حتى في حقبة ما قبل الاـ///ــلام، كان من العار أن تروع النساء، فقد سئل عمرو بن هشام (الذي يلقب بين المـ///ــلمين بأبو جهل) لما لا تقتل محمدا؟ فقال: وتتحدث عني العرب أني أروع بنات محمد؟

وللمتتبع للأحكام القرآنية يجد أن العقوبات لم تشرع في الأمور الشخصية وتركت لله واقتصرت العقوبات على من يسبب الضرر للآخرين مثل السرقه والقتل وغيرها
حتى الزنا وضعت عليه عقوبة مستحيلة التطبيق فيجب أن يشهد أربعة أشخاص برؤية الواقعه بأعينهم وإذا أقسمت الضحية انتفى حكم رجمها وهذه العقوبة تحصر بالمتزوجين ويطبقها الحاكم وطبعا لا يوجد حبيبين يمارسون الجنس أمام أشخاص ولم يعد الحاكم مطبقا لهذه الأحكام

وعن عمرو بن دینار، قال: أحدثت امرأة بالشام فكتب إلى عمر بن الخطاب أن أنكحها ولا تخبر حدثها، قال : «أنكحوها ولا تذكروا حدثها»

وأتى رجلا عمر بن الخطاب فقال: (إن ابنة لي أصابت حدا، فعمدت إلى الشفرة، فذبحت نفسها، فأدركتها، وقد قطعت بعض أوداجها، فداويتها فبرأت، ثم أنها نسكت، فأقبلت على القرآن، فهي تخطب إلى قوم، فأخبر من شأنها بالذي كان ؟؟ فقال له عمر : تعمد إلى ستر ستره الله فتكشفه ؟ لئن بلغني أنك ذكرت شيئا من أمرها، لأجعلنك نكالا لأهل الأمصار، بل أنكحها نکاح العفيفة المـ///ــلمة)

ومما أخرجه عبد الرزاق والطبري عن الثوري، عن قيس بن مـ///ــلم، عن طارق بن شهاب أن رجلا خطب إليه ابنة له، وكانت قد أحدثت، فجاء إلى عمر فذكر ذلك له فقال عمر: «ما رأيت منها ؟» قال: ما رأيت إلا خيرا قال: «فزوجها ولا تخبر»

لمزيد مما جاء في هذا الأمر في الاـ///ــلام يمكنكم الرجوع إلى اليوتيوب فكثير من المشايخ تحدثوا عن هذا الأمر نظراً لتفشيه بصورة همجية في الآونة الأخيرة كالشيخ #علي_جمعه والشيخ #نبيل_العوضي والشيخ الدكتور #عبد_العزيز_الخزرجي وغيرهم

الفيديو: @fedaaadeen

 

 

.
ذكر القرآن عقوبة مغلظة لقاتل النساء والناس فقال: “وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا”
أنظر لعظم القتل في نظر القرآن

حتى في حقبة ما قبل الاـ///ــلام، كان من العار أن تروع النساء، فقد سئل عمرو بن هشام (الذي يلقب بين المـ///ــلمين بأبو جهل) لما لا تقتل محمدا؟ فقال: وتتحدث عني العرب أني أروع بنات محمد؟

وللمتتبع للأحكام القرآنية يجد أن العقوبات لم تشرع في الأمور الشخصية وتركت لله واقتصرت العقوبات على من يسبب الضرر للآخرين مثل السرقه والقتل وغيرها
حتى الزنا وضعت عليه عقوبة مستحيلة التطبيق فيجب أن يشهد أربعة أشخاص برؤية الواقعه بأعينهم وإذا أقسمت الضحية انتفى حكم رجمها وهذه العقوبة تحصر بالمتزوجين ويطبقها الحاكم وطبعا لا يوجد حبيبين يمارسون الجنس أمام أشخاص ولم يعد الحاكم مطبقا لهذه الأحكام

وعن عمرو بن دینار، قال: أحدثت امرأة بالشام فكتب إلى عمر بن الخطاب أن أنكحها ولا تخبر حدثها، قال : «أنكحوها ولا تذكروا حدثها»

وأتى رجلا عمر بن الخطاب فقال: (إن ابنة لي أصابت حدا، فعمدت إلى الشفرة، فذبحت نفسها، فأدركتها، وقد قطعت بعض أوداجها، فداويتها فبرأت، ثم أنها نسكت، فأقبلت على القرآن، فهي تخطب إلى قوم، فأخبر من شأنها بالذي كان ؟؟ فقال له عمر : تعمد إلى ستر ستره الله فتكشفه ؟ لئن بلغني أنك ذكرت شيئا من أمرها، لأجعلنك نكالا لأهل الأمصار، بل أنكحها نکاح العفيفة المـ///ــلمة)

ومما أخرجه عبد الرزاق والطبري عن الثوري، عن قيس بن مـ///ــلم، عن طارق بن شهاب أن رجلا خطب إليه ابنة له، وكانت قد أحدثت، فجاء إلى عمر فذكر ذلك له فقال عمر: «ما رأيت منها ؟» قال: ما رأيت إلا خيرا قال: «فزوجها ولا تخبر»

لمزيد مما جاء في هذا الأمر في الاـ///ــلام يمكنكم الرجوع إلى اليوتيوب فكثير من المشايخ تحدثوا عن هذا الأمر نظراً لتفشيه بصورة همجية في الآونة الأخيرة كالشيخ #علي_جمعه والشيخ #نبيل_العوضي والشيخ الدكتور #عبد_العزيز_الخزرجي وغيرهم

الفيديو: @fedaaadeen

 

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

الحركة النسوية في الأردن

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى