مفكرون

سمير علي جمول | هذا مقال لخالد منتصر اقرأوه وانظرو موقف الاـ///ــلام من العلم … وبالخصوص الكيمياء

سمير علي جمول

هذا مقال لخالد منتصر اقرأوه وانظرو موقف الاـ///ــلام من العلم … وبالخصوص الكيمياء وهناك آخر المقال رابد لرأي كاتب في الخيميائيين تعرفون من خلال الثروات وليس مايجاهرون به عادة من محبتهم وكيف يبررون قتل الغلماء وتكفيرهم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أندهش من الإخوانجى المتحمس والجهادى المتشنج وهو يصرخ نافر العروق غير العروق «حنرجع غصب عنكم لأيام الدولة الدينية والدينونية ينتعش العلم! »، ويظل يرص تلك الأسماء التي لا تنتمى إلى الجزيرة العربية ولكنهم ينتمون إلى حضارات سابقة مثل حضارة فارس والعراق ومصر والشام ، والأهم هم أن العلماء الحقيقيين والبنت مكروهين بل مكفرين من الشيوخ والهاءها ، هى المفاجأة التى لا تعرفها ببغاوات الإخوان ، طبعاً كان فيه علماء لكن لم تصنعهم الدولة الدينية ولكن صنعها التراكم الحضارى الأصلية وفهم الصحيح للإـ///ــلام الذى يحض على السعى فى الأرض والتدبير ، بدليل الحرب الشعواء التى مارسها ضدهم فقهاء هذا العصر وشيوخ ذلك الزمن ، وإليكم غيض من فيض مما قيل فى تكفير العلماء المـ///ــلمين:

– كفر الفقيه ابن تيمية العالم جابر بن حيان وهو من علّم أوروبا الكيمياء ، وزاد من كراهيته له شيعية جابر ، وقد أفتى كفر الفقيه في تحريم الكيمياء فتوى في مجموع الفتاوى (368/29) وقال «أهل الكيمياء من أعظم الناس غشا! وهم أهل ذلة وصغار »! وقال «الكيمياء محرمة باطلة»! ولم يكن يكن فى أهل الكيمياء أحد الأنبياء ولا من علماء الدين ولا الصحابة ولا التابعين »! وأن جابر بن حيان (مجهول لا يعرف! وليس له ذكر بين أهل العلم والدين)! ما يفعله يعمل شيخ ما يفعله في الأمة لسانه !.

– ابن سينا ​​الموجود أمامه أمام أعرق كليات الطب في أوروبا قال عنه ابن القيم فى (إغاثة الله 2/374) ، حين قال: «إنه إمام الملحدين الكافرين بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر» ، وقال عنه الكشميرى فى (فيض البارى 1 /) 166): «ابن سيناء الملحد الزنديق القرمطى» ، لذلك نقل عنهم وقال الشيخ صالح الفوزان: «إنه باطنى من الباطنية ، وفيلسوف ملحد».

– ما قيل عن أبى بكر الرازى لا تكفيه: «إنه ضال مضلل».

– قال ابن العماد فى (شذرات الذهب 2/353) عن الفارابى: «اتفق العلماء على كفر الفارابى وزندقته».

– وقال ابن تيميه عن محمد بن موسى الخوارزمى: «العلوم الشرعية مستغنية عنه وعن غيره».

– قالوا عن ابن الهيثم: «إنه كان من الملاحدة الخارجين دين الإـ///ــلام ، وكان سفيها زنديقا كأمثاله من الفلاسفة».

– وقالوا عن نصير الدين الطوسى: «إنه نصير الشرك والكفر والإلحاد».

– وقالوا عن الكندى: «إنه كان زنديقا ضالا» ، فرد عليهم الكندى غير «هؤلاء من أهل الغربة عن الحق ، وإن توجوا بتيجان الحق دون استحقاق ، فهم يعادون الفلسفة دفاعاً عن كراسيهم المزورة ، التى نصبوها من غير استحقاق ، بل للترؤس والتجارة بالدين ، وهم عدماء الدين ».

ملاحظة: الكندى يعيش معنا الأيام !!

http://www.arsco.org/… / الحصول على / 73bf3fcb-292c-4690-b6c8-d6274bbf …

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى