العقل دين
البلطجة و التشبيح الفكري الذي يمارسه المؤمن على منصات التواصل الاجتماعي في الصفحات العامة و تكالب القطعان المغيبة معاً ضد أي شخص يحاول التفكير يجعلهم ينتشون بقدر عالٍ من النرجسي ، مما يجعلهم يتخيلون في بامكانهم يمارسون نفس الوصاية الفكرية هنا على صفحة العقل في في المؤمن و يتكلم بعنجهية و تحدي “كيف تجرؤ على الاعتراض على حكم الله و كيف تجرؤ ابداء رأي ضد القطيع”. كلام المؤمن وقح جداً على الصفحات الدينية و اكثر وقاحة على الصفحات العامة و انعدام الم للحس و الحياء عندما يأتي ليفرضها على صفحات ملحدة!
ثم يستغرب المؤمن عندما اقوم بجرجرة ربه كالكلب المصاب بالجرب و اذلاله امام جحافل المؤمنين و هو ضعيف لا حول له ولا قوة ، يندهش و يبدأ بالشتائم دون ان يفكر بلحظة بالمفارقة الفكرية!
انت كمؤمن تحتقر افكار غيرك في منصات المؤمنين ، فهمنا ذلك ، في المنصات العامة تركناك طوال اعجاب بلا تحدي ، لكن اذا اتيت هنا لتحاول تحقير افكار غيرك لا تنصدم عندما اقوم بتحقير افكارك ، ربك فكرة في عقلك فقط و كما تحتقر افكاري يحق لي تحقير افكارك التي تستحق التحقير لانها عدوانية!
إن التنمر والفضول الفكري للمؤمن على منصات التواصل الاجتماعي على الصفحات العامة وقطعان الغياب معًا ضد أي شخص يحاول التفكير يجعلهم نرجسيين رفيعي المستوى ، مما يجعلهم يتخيلون أنهم يمكنهم ممارسة نفس الوصاية الفكرية هنا على صفحة العقل على سبيل المثال ، المؤمن يأتي ويتحدث بخطاب وتحدي ′ ′ كيف تجرؤ على الاعتراض على حكم الله وكيف تجرؤ على التعبير عن رأي ضد القطيع “. كلمات المؤمن وقحة للغاية على الصفحات الدينية وأكثر فظاظة على الصفحات العامة وافتقارها إلى الشعور بالحس والتواضع عندما يأتي فرضها على صفحات ملهمة!
ثم يندهش المؤمن عندما أسحب ربه كالكلب من ذوي الخبرة وأهانه أمام جحافل المؤمنين وهو ضعيف ، يندهش ويبدأ بالإهانة دون التفكير بالمفارقة الفكرية!
أنت كمؤمن تحتقر أفكار الآخرين في منصات المؤمنين ، نحن نفهم هذا ، في المنصات العامة تركنا لك لسنوات دون تحد ، ولكن إذا جئت إلى هنا لمحاولة احتقار أفكار الآخرين ، لا تندهش عندما أحتقر أفكارك ، إلهك هو فكرة في عقلك فقط ، وبينما تحتقر أفكاري يحق لي احتقر أفكارك التي تستحق أن تحتقرها لأنها عدوانية!
# صارع_الالهة
