تخيل انك تكون عايش ببلد اغلب وعي شعبه مبني على “كاسيت” التسعينات والفتاة اللي بكت زجاج ، والقبر اللي طلع منه دخان وأختاه احذري الذئاب البشرية .. وبتحلم بحياة حلوه وجميلة ولطيفة وبعيد عن الهبل .. وكذلك للسفارة الكندية مرة ومرتين وثلاث وبعد السبعين يقبلوك ، وتشتغل ليل نهار تجمع ثمن التذكرة .. وبالآخر بس توصل كندا تلاقي بوجهك أمجد قورشة يحكي قصة الفتاة الأجنبية عند الأهرامات وشريط الكاسيت ..
لقد وقعنا في الفخ يا مان
0 أقل من دقيقة