الكثير من المشاكل الاجتماعية يمكن حلها استقلالية الفرد.
استقلالية الفرد فكرياً واجتماعياً تلغي مفهوم العائلة الكبيرة ومفهوم العشائرية والقبائل وتؤدي تعدد الأفكار وتقبل الاختلاف والتنوع.والأهم الى تحرر المرأة.
تحرر المرأة يقضي تماماً على مفهوم التكاثر الأرنبي ويعطي أكبر فرصة للمجتمع لتعليم وتربية عدد أقل من الأطفال بدلاً من الأعداد الأمية الهائلة.
سلسلة تبدأ من احترام استقلالية الفرد ، من يخطب بمفاهيم الحضارة وطرق تطبيق الحضارة لايفهم أن الحضارة لاتأتي بيوم وليلة ولا تأتي من مثابرة وحماس من دون سياق اجتماعي واقتصادي تتعلمه الأجيال وتتوارثه.
عندما تكون العلاقات الاجتماعية والخروج من وصاية العائلة والمجتمع من دون عواقب اجتماعية أو خسارة في العلاقات ، فكل انسان سيختار الاستقلال.
استقلالية الفرد يعني: الإستقلالية في إتخاذ القرار ، اللباس ، التنقل ، اعتناق الأفكار او تركها.
(الفرد 2002 في حال لم تعرف)
يمكن حل الكثير من المشاكل الاجتماعية من خلال دعم الاستقلال الفردي. بشكل مستقل فكريًا واجتماعيًا عن الفرد ، يلغي مفهوم الأسرة الكبيرة ، ومفهوم العشائر والقبائل ، ويؤدي أفكارًا متعددة ويقبل الاختلاف والتنوع. والأهم من ذلك لتحرير المرأة. ويقضي تحرير المرأة بدوره تمامًا على مفهوم تربية الأرانب ويعطي فرصة أكبر للمجتمع والأسرة لتعليم وتربية عدد أقل من الأطفال بدلاً من أعداد الأمية الهائلة. مسلسل كامل يبدأ من احترام استقلالية الفرد. من انخرط في مفاهيم الحضارة وطرق تطبيق الحضارة ، لا يفهم أن الحضارة تأتي ليل نهار ولا تأتي من المثابرة والحماس دون سياق اجتماعي اقتصادي تاريخي تتعلمه الأجيال وترثه. عندما يحصل الفرد على خيار الاستقلال والخروج من وصاية الأسرة والمجتمع دون عواقب اجتماعية أو خسارة في العلاقات الأسرية ، سيختار كل إنسان الاستقلال. استقلالية الفرد تعني: الاستقلال في اتخاذ القرار ، أو ارتداء الملابس ، أو التنقل ، أو احتضان الأفكار أو التخلي عنها. (الفرد يشمل النساء في حال لم تكن تعرف)
