الأقيال

#تضامن مع القيل مانع بن سليمان…


#تضامن مع القيل مانع بن سليمان
الاخ/علي طالب ليس معصوم بل هو بشر
وكان قاطع للصلاة ولا يصلي الفجر حاضر بالمسجد
حيث انة
#روى البخاري المتوفّى سنة: “256هـ” في باب: “تحريض النّبيّ “ص” على قيام الّليل والنّوافل من غير إيجاب”، وروى مسلم المتوفّى سنة: “261هـ” في باب: “فيمن نام الّليل أجمع حتّى أصبح”، بإسنادهما الصّحيح عندهم، عن الزّهري إنّه قال والّلفظ للبخاري: «أخبرني: عليّ بن حسين، أنّ حسين بن علي أخبره: أنّ علي بن أبي طالب أخبره: «أنّ رسول الله “ص” طرقه وفاطمة بنت النّبي “ع” ليلة، فقال: “ألا تصليان؟ فقلت: يا رسول الله، أنفسنا بيد الله، فإذا شاء أن يبعثنا بعثنا، فانصرف [“ص”] حين قلنا ذلك، ولم يُرجع إليّ شيئاً، ثمّ سمعته وهو مولٍّ يضرب فخذه وهو يقول: “وكان الإنسان أكثر شيء جدلاً [الكهف: 54]». [صحيح البخاري: ج2، ص50، ط طوق النّجاة، صحيح مسلم: ج2، ص518، ط دار التّأصيل؛ مناقب آل أبي طالب: ج2، ص46].

#کما روى أحمد المتوفّى سنة: “241هـ”، والنَّسائي المتوفّى سنة: “303هـ” بأسانيدهم الصّحيحة عندهم، عن حكيم بن حكيم، عن الزّهري، عن عليّ بن حسين، عن أبيه، عن جدّه عليّ بن أبي طالب قوله: «دخل عليَّ رسول الله “ص” وعلى فاطمة من الّليل، فأيقظنا للصّلاة، قال: ثمّ رجع إلى بيته فصلى هَويَّاً من الّليل، قال: فلم يسمع لنا حسّاً. قال: فرجع إلينا فأيقظنا، وقال: قوما فصلّيا، قال: فجلست وأنا أعرك عيني وأقول: إنّا والله مانصلّي إلّا ما كُتب لنا، إنّما أنفسنا بيد الله، فإذا شاء أن يبعثنا بعثنا، قال: فولّى رسول الله “ص” وهو يقول ويضرب بيده على فخذه: ما نصلّي إلّا ما كُتب لنا! ما نصلّي إلّا ما كتب لنا! وكان الإنسان أكثر شيء جدلاً». [مسند أحمد: ج2، ص113، ط الرّسالة؛ ج1، ص474، ط دار الحديث؛ سنن النّسائي: ج3، ص206، ط مكتبة المطبوعات الإسلاميّة].


يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى