كتّاب

Idée reçue : la crise de 1929 a porté Hitler au pouvoir


الأزمة، 1929، التي جاءت بهتلر إلى السلطة..
لوموند ديبلوماتيك تستعرض كتاباً ل ليونيل ريتشارد حول تحولات المجتمع الألماني في السنوات القليلة التي سبقت وصول النازية من خلال الديموقراطية إلى السلطة. مع انهيار أسواق المال في وول ستريت، وعليه انهيار القطاع المصرفي الألماني، ارتفع معدل البطالة إلى مستويات غير مسبوقة ودخلت ألمانيا في فوضى عارمة. الدول العظمى، آنذاك، سحبت أموالها واستثماراتها من ألمانيا، وتعطل قطاع الصناعة تباعاً. قبل الأزمة بعام كان النازيون قد حصدوا أقل من 3% من أصوات الناخبين. خلال أربعة أعوام، 1929-1933، أجريت أربعة انتخابات، واستطاع النازيون القفز إلى 18%، أولاً، ثم إلى 37%. وفي مطلع العام 1933،أكثر الأعوام شؤماً لدى الألمان، طلب الملك من هتلر تشكيل الحكومة. كان عشرون من أكبر رجال أعمال ألمانيا قد شكلوا وفداً وقابلوا الملك المتردد حيال هتلر، قائلين: لا بد من هتلر، إننا بحاجة إلى رجل قوي يضع ألمانيا في قلبه.

سرعان ما مات الملك ونصب هتلر نفسه رئيساً لألمانيا.

كيف تتغذى النازية من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية،وما هي الإشارات المبكرة. يجيب ريتشارد عن هذا السؤال المركب.

سؤال آخر يتعامل معه ليونيل ريتشارد:
هل يمكن للنازية أو الفاشية أن تييطر على السلطة إذا لم تحصل على مساندة قطاع الصناعة ورجال الاقتصاد؟

م.غ.

Idée reçue : la crise de 1929 a porté Hitler au pouvoir

يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات

‫10 تعليقات

  1. الأزمة، 1929، التي جاءت بهتلر إلى السلطة..
    لوموند ديبلوماتيك تستعرض كتاباً ل ليونيل ريتشارد حول تحولات المجتمع الألماني في السنوات القليلة التي سبقت وصول النازية من خلال الديموقراطية إلى السلطة. مع انهيار أسواق المال في وول ستريت، وعليه انهيار القطاع المصرفي الألماني، ارتفع معدل البطالة إلى مستويات غير مسبوقة ودخلت ألمانيا في فوضى عارمة. الدول العظمى، آنذاك، سحبت أموالها واستثماراتها من ألمانيا، وتعطل قطاع الصناعة تباعاً. قبل الأزمة بعام كان النازيون قد حصدوا أقل من 3% من أصوات الناخبين. خلال أربعة أعوام، 1929-1933، أجريت أربعة انتخابات، واستطاع النازيون القفز إلى 18%، أولاً، ثم إلى 37%. وفي مطلع العام 1933،أكثر الأعوام شؤماً لدى الألمان، طلب الملك من هتلر تشكيل الحكومة. كان عشرون من أكبر رجال أعمال ألمانيا قد شكلوا وفداً وقابلوا الملك المتردد حيال هتلر، قائلين: لا بد من هتلر، إننا بحاجة إلى رجل قوي يضع ألمانيا في قلبه.

    سرعان ما مات الملك ونصب هتلر نفسه رئيساً لألمانيا.

    كيف تتغذى النازية من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية،وما هي الإشارات المبكرة. بعداً آخر يناقشه ريتشارد:

    ذلك هو مبحث ليونيل ريتشارد: هل يمكن للنازية أو الفاشية أن تييطر على السلطة إذا لم تحصل على مساندة قطاع الصناعة ورجال الاقتصاد؟

    م.غ.

  2. الأزمة، 1929، التي جاءت بهتلر إلى السلطة..
    لوموند ديبلوماتيك تستعرض كتاباً ل ليونيل ريتشارد حول تحولات المجتمع الألماني في السنوات القليلة التي سبقت وصول النازية من خلال الديموقراطية إلى السلطة. مع انهيار أسواق المال في وول ستريت، وعليه انهيار القطاع المصرفي الألماني، ارتفع معدل البطالة إلى مستويات غير مسبوقة ودخلت ألمانيا في فوضى عارمة. الدول العظمى، آنذاك، سحبت أموالها واستثماراتها من ألمانيا، وتعطل قطاع الصناعة تباعاً. قبل الأزمة بعام كان النازيون قد حصدوا أقل من 3% من أصوات الناخبين. خلال أربعة أعوام، 1929-1933، أجريت أربعة انتخابات، واستطاع النازيون القفز إلى 18%، أولاً، ثم إلى 37%. وفي مطلع العام 1933،أكثر الأعوام شؤماً لدى الألمان، طلب الملك من هتلر تشكيل الحكومة. كان عشرون من أكبر رجال أعمال ألمانيا قد شكلوا وفداً وقابلوا الملك المتردد حيال هتلر، قائلين: لا بد من هتلر، إننا بحاجة إلى رجل قوي يضع ألمانيا في قلبه.

    سرعان ما مات الملك ونصب هتلر نفسه رئيساً لألمانيا.

    كيف تتغذى النازية من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية،وما هي الإشارات المبكرة. بعداً آخر يناقشه ريتشارد:

    ذلك هو مبحث ليونيل ريتشارد: هل يمكن للنازية أو الفاشية أن تييطر على السلطة إذا لم تحصل على مساندة قطاع الصناعة ورجال الاقتصاد؟

    مروان العفوري

  3. مش وقت تنظيرات واستدعاء الماضي. .الحوثه يستدعوا يوم الولايه وعيد الغدير. والاصلاح ينظروا للخلافه الاسلاميه التركيه. وانت جايب لنا تاريخ اوربا…وكل هذه الحزاوي حقك المقصود منها علي محسن لان فيك مرض اسمه الهضبه ليس الا

  4. العالم يتأهب لا ستقبال الحركات المتطرفة والعنصرية في الحكم ،، وفي الحقيقة تلك هي الحقيقة الناصعة للبشر منذ فجر التاريخ والتي لطالما حاولو الحد من ابعاثاتها او تحجيمها بلا جدوى ،،

  5. الحمد لله عقود حكم الاشتراكي في الجنوب و عفاش في الشمال و الوحدة المباركة و ثورة فبراير المجيدة و حكم الداهية هادي و الحوثي الوطني ما خلتش لا صناعة و لا اقتصاد و لا رجال. ما بقي الا المقاوتة.

  6. المعلومات التاريخية التي اوردتها غير دقيقة. قيصر المانيا الذي كان ايضا قيصر بلروسيا فليليهم تم نفيه في عام ١٩١٨ اثر هزيمة المانيا في الحرب العالمية الاولى و أصبحت جمهورية من بعد هذا غير صحيح انه كان هناك ملك و عين هتلر و ما الي اخرة من ان هتلر استغل موت الملك و نصب نفسه رئيس

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى