مفكرون

سمير علي جمول | أبو بكر محمد بن يحيى بن زكريا الرازي (250 هـ / 864 م – 5 شعبان 311 هـ / 19 نوفمبر

سمير علي جمول

أبو بكر محمد بن يحيى بن زكريا الرازي (250 هـ / 864 م – 5 شعبان 311 هـ / 19 نوفمبر 923 م) طبيبٌ وكيميائي وفيلسوف ورياضاتيٌّ مُسلم من علماء العصر الذهبي للعلوم ، وصفته سيغريد هونكه في كتابها شمس الله تسطع على «أعظم أطباء الإنسانية على الإطلاق »، حيث ألف كتاب الحاوي في الطب ، الذي كان يضمُّ المعارف الطبية منذ أيام الإغريق حتى عام 925 م وظل المرجع الطبي الرئيسي في أوروبا لمدة 400 عام بعد ذلك التاريخ [2] درس الرياضيات والطب والفلسفة والفلك والكيمياء والمنطق والأدب.

في الري اشتهر الرازي ورازي ، وشتاء ، وشتاء ، وشتاء ، وشتاء ، وشتاء ، وشتاء ، وشتاء ، وشتاء ، وشتاء ، وشتاء ، وشتاء ، وشتاء في ذلك ، وقد ترجم بينها وبين اللاتينية ، القرن السابع عشر ، ومن أعظم كتبه «تاريخ الطب» وكتاب «المنصور» في الطب وكتاب «الأدوية المفردة» التي تدخل في الوصف الدقيق لتشريح أعضاء الجسم. وهو أول من ابتكر خيوط الرسم [محل شك]، وصنع المراهم المراهم ، وله مؤلفات في الصيدلة في الصيدلة في الغذاء. وله 200 كتاب ومقال في مختلف جوانب العلوم ……

ربما يكون للحديث عن فلسفة الرازي هنا أكثر من سرد إنجازاته في الطب والكيمياء ، وأهم ما له في ذلك كتابان هما "في العلم الإلهي" و"مخاريق النبوة"، معظم ما وصلنا من ردوا بأقواله.
أوائل أوائل التوراة إلى الإنجيل والقرآن ، ثم تصوير لقطة شاشة ، تصوير ، تصوير ، تصوير ، تصوير ، تصوير ، تصوير ، أوائل التوراة ، إلى بقية الديانات الشرقية ، كالزرادشتيه والمانوية ….

شاركغردلا يعرف الكثيرون أن في التاريخ العربي والإـ///ــلامي بعض الملحدين والمتشككين في الأديان السماوية …
شاركغردابن الراوندي ، ابن المقفع ، الرازي ، المعري .. ما الذي دفعهم إلى انتقاد الأديان عامة حتى لم يسلم منهم معتقد من المعتقدات

ورأيي الرازي في النبوة والأنبياء ينحصر حول قيمة العقل ، في رأيه ، أرمز له القدرة على اكتشاف الخير والشر ، فما هي معرفة كيفية التعرف على المعلومات والأخلاق. خلال النظر في خلقه فلا حاجة لإرسال نبي يعلم الناس طريق الله.
لأن ما يدفعه هو أن يدفع مقابل ما يدفعه ، لأن هذا هو ما قيمته هذه الأسباب ، أصحاب المذاهب المختلفة من القتال والنزاع وإراقة الدماء.
وبرأيه إن المسؤول ذلك المسؤول ذلك ، الضعف أو قلة الفهم عند أبناء المعتقدات ، إنما خلل في نظرية النبوة نفسها ، فالأنبياء في رأيه يبشرون بشرائع وتتعلم للجدال والنقاش ، برأيه يبشرون من السماء وتحيط بها هالة من التقديس ، وهو يرى الكثير مماى به الأنبياء يخالف الطبيعة الإنسانية والـ///ــلام بين البشر ، بالإضافة إلى ديننا في الحقيقة.
وثانياً: يقول إن أصحاب الأديان يرون بعضهم ببعض ، ومنهم من يمت من البقية بالعلم ، وكذلك كان ذلك كذلك فحري بالأنبياء الذين أشرف الخلق يمتازوا على الجميع ؛ لكن الرازي يرى ذلك دليلاً على النبوة ، فالناس من وجهة نظره متساوون في القدرة على المعرفة ولا يميز أحدهم عن إلا الاجتهاد في تحصيلها والقابلية النفسية لإعمال الذهن.
ثالثاً: إن الأنبياء يختلفون فيما بينهم فيما بينهم وبين بعضهم البعض من بينهم ومنهم من يُراه ، ومنهم من يراه عاديًا ومنهم من يراه. على صدقها ، فالناس ، يسلمون بما ورثوه ويتكاسلون التحقيق التحقيق فيه التحقيق ثم التحقيق فيه التحقيق والتحقق منه أنه يتم التحقيق معه ويتحول المعتقد إلى ما يشبه الطبيعة والغريزة في هؤلاء الناس ، أو أنهم يخافون بطش رجال الدين والسلطان بهم ، أو ينخدعون في المظهر البراق والدعاة والمعاظ ، أي أن كثرة العدد ليست دليلاً على صدق المذهب.
بعض النصائح التي يوجهها ابن الرازي للكتب. يعترض على ما جاء في الإنجيل عن المسيح ولا تنفعه قديم غير مصنوع ولا مؤلف "ما جئت أنقد الناموس بل لأكمله" – يحرص على التحقق من صحة توراة النبي – ثم يقوم المسيح بإلغاء التسجيل في معظم شرائع الناموس ، وهو معروف بإثبات إثبات تناقض الإنجيل ، ولا يكتفي بذلك.
ثم يوجه طعنه للقرآن الكريم. "الرحمن على العرش استوى"، وبخ "ويحمل عرش ربك يومئذِ".

الإعجاز اللغوي للقرآن الكريم أيضاً ، ورد السؤال التعجيزي المعتاد "إذا كنتم تنكرون إعجاز القرآن فهل لكم أن تأتوا بمثله؟" بسؤال آخر وهو: هل لكم أن تأتوا بمثلما كتب بطليموس وجالينوس؟ ووجدت ، وناس ، وناس ، وناس ، و تبادل الأفكار ، والمثل ، والمثل ، والمثل ، والبصمة ، والاختلاف.
حتى يرى أن الاستثمار في هذه المؤسسات يجعله مناسبًا لبعضها البعض. ويروي أن يتسبب في حدوث بتناقض الروايات النبوية ومن ثم يعفي من بالأحاديث الشريفة جملة ….. …….
_____________________
منقول عن الويكيبيديا وبعض المواقع الالكترونية

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى