قضايا المرأة

. لا يعترف العلم بقوة القلب، بل يرجع الطبيعة البشرية إلى الدماغ والهرمونات، بما…


الحركة النسوية في الأردن

.
???? لا يعترف العلم بقوة القلب، بل يرجع الطبيعة البشرية إلى الدماغ والهرمونات، بما في ذلك العواطف
لا تدعم أي دراسة علمية الرأي القائل بأن المرأة تحمل عواطف أكبر من الرجل، على العكس تماما فكلاهما يتأثران بالحدث نفسه، لكن الفرق يكون فقط بردات الفعل لكل منهما، ففي المجتمعات التي تأدلجت على أن البكاء صفة النساء لن تجد رجلا يبكي بالعلن، (هناك سبب آخر لعدم بكاء الرجال سريعا، ففي دراسة تشير إلى أن دموع الرجال نتيجة هرمون التستوستيرون تحتاج مدامع عين أوسع لتسيل خارجها) وهكذا يكبح الرجل مشاعره الحقيقية للحفاظ على رجولة مزعومة وهو الأمر الغير صحي

???? تقول # سيمون_دي_بوفوار : ” إن الفئة المهيمنة تحاول أن تبقي المرأة في المكان الذي تخصصه لها وتستقي الحجج من الوضع الذي خلقته هذه الفئة نفسها ”
وهذا يذكرنا بقول #برناردشو في السود : ” إن الأمريكي الأبيض يهبط بالزنجي إلى مستوى ماسح الأحذية ليستنتج من ذلك أن الزنجي ليس صالحا سوى لمسح الأحذية ”

@nedalreads

 

 

.
???? لا يعترف العلم بقوة القلب، بل يرجع الطبيعة البشرية إلى الدماغ والهرمونات، بما في ذلك العواطف
لا تدعم أي دراسة علمية الرأي القائل بأن المرأة تحمل عواطف أكبر من الرجل، على العكس تماما فكلاهما يتأثران بالحدث نفسه، لكن الفرق يكون فقط بردات الفعل لكل منهما، ففي المجتمعات التي تأدلجت على أن البكاء صفة النساء لن تجد رجلا يبكي بالعلن، (هناك سبب آخر لعدم بكاء الرجال سريعا، ففي دراسة تشير إلى أن دموع الرجال نتيجة هرمون التستوستيرون تحتاج مدامع عين أوسع لتسيل خارجها) وهكذا يكبح الرجل مشاعره الحقيقية للحفاظ على رجولة مزعومة وهو الأمر الغير صحي

???? تقول # سيمون_دي_بوفوار : ” إن الفئة المهيمنة تحاول أن تبقي المرأة في المكان الذي تخصصه لها وتستقي الحجج من الوضع الذي خلقته هذه الفئة نفسها ”
وهذا يذكرنا بقول #برناردشو في السود : ” إن الأمريكي الأبيض يهبط بالزنجي إلى مستوى ماسح الأحذية ليستنتج من ذلك أن الزنجي ليس صالحا سوى لمسح الأحذية ”

@nedalreads

 

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

الحركة النسوية في الأردن

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى