عبدالرحمن عقاد
السنة الماضية دخلت عالكنيسة بعد مسير الفخر ، كتب الرينبو
وعام داخلة كنت حاسة بانتصار ، انتصار عالكنيسة يلي تغولت عالمثليين مئات السنين ، كنت شايفة العلم إصبع وسطى رافعتا بوجه حارس للدين والرب جاية يلاحق الناس ويرميها شاهق بسها تشبهه ، أو بتشبهه أكتر مما بيقدر يعترف
محتاجة هي الانتصارات لواجهه الكراهية يلي بشوفا بمجتمعي ، بالتعليقات والرسائل عالخاص كلما كتبت بوست عن المثلية ، الكراهية يلي بشوفا بعيون البطريركين والمريضين برهاب المثلية كلما بكون حاملة علم الرينبو أو لابسة كمامة الرينبو
تعبنا كل ما انقتل حدا من رفقاتنا المثليين ونحنا نقول كلامكن بيقتل ، كراهيتكن بتقتل ، فرض لمكنكن عالناس بيقتل ، احتكاركن للفضيلة بيقتل ، بشاعتكن بتقتل
سارة حجازي (عذب حالك ودور على قصة نضالها بيجوز تتعلم شي) انتحرت بالمنفى ، انتحرت لأنه ما عادت منازل أكتر من هيك ضد الكراهية ورهاب المثليين واضطهاد الدولة والقوانين والناس الن
سارة بنت حنونة ، أكتر قول سارة عنها. "كانت" بنت حنونة ونضيفة كتير
رح قول هيك لأنه كراهيتكن قتلتها
إذا معتقدك بيرفض المثلية تبقى لا تدخل بعلاقة مثلية ، ما رح قلك ما تكون مثلي ، هادا مو خيار ، بس اترك الناس تعيش متل ما بدها لأنه ما دخلك
أديش رح نخسر لسه ناس قبل ما تفهم / إنه ما دخلك؟
متل دايماً ، يلي عنده تعليق معادي للمثليين أو حابب يستعرض خطاب كراهيته ينقلع عالسكت ، هادا البروفايل مساحة آمنة وما بقبل فيو ، مصر بشعين بتنادي بقتل إنسان ونفيه وتدميره نفس السبب لأنه ما بيتناسب معتقده وصورته عن الطبيعة