قضايا المرأة

. لاحظوا الدعاء الذي كان يدعى لها على المنابر كما أثبت العلم وتجارب الواقع.. ك…


الحركة النسوية في الأردن

.
???? لاحظوا الدعاء الذي كان يدعى لها على المنابر

كما أثبت العلم وتجارب الواقع.. كان #أفلاطون يرى أنه يجب على المرأة أن تصل إلى طبقة الحكام كالرجال، ذاك أنه على الحكام أن يحكموا المدينة بعقولهم، والنساء يتمتعن بنظره بالقوى العقلية ذاتها التي يتمتع بها الرجال شرط أن يتربين مثلهم، ولا يحصرون بالأعمال المنزلية ورعاية الأطفال
وكان يركز على أن مجتمعاً لا يعلم ويشغل النساء هو أشبه بإنسان يستعمل يده اليمنى فقط

يقول الكاتب والباحث الإـ///ــلامي #أحمد_الرمح: “هناك الكثير من الأحاديث التي نسبت إلى النبي محمد، أساءت للمرأة، ومنها أحاديث رواها أبو بكرة وأبو هريرة، وقد ردت عليها السيدة عائشة أم المؤمنين، وأثبتت أنها باطلة، وجمعها العلماء في كتاب بعنوان، الإصابة لإيراد ما استدركته السيدة عائشة على الصحابة”

وفند الباحث صحة الحديث الذي رواه  أبو بكرة: (لقد نفعني الله بكلمة سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم أيام الجمل بعد أن كدت أن ألحق بأصحاب الجمل فأقاتل معهم، قال: لما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أهل فارس قد ملكوا عليهم بنت كسرى قال لن يفلح قوم ولو أمرهم امرأة)

واستشهد بالآية القرآنية رقم 71 من سورة التوبة “المؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض” مستدلاً من خلالها على أن المرأة قد تكون في الولاية و القيادة، وأن الولاية لدى المرأة والرجل تنبع من حسن القيادة والتدبير والحكمة، بحسب قوله

ويقدم الرمح البرهان على كلامه بدور السيدة عائشة في موقعة الجمل: “السيدة عائشة  قادت جيش المـ///ــلمين في موقعة الجمل، ولوكان صحيحاً لما مشوا خلفها”

يرفض الرمح طرح قضية الأفضلية بين النساء والرجال بقوله “الرجل والمرأة يكملان بعضهما”، واستشهد بعبارات من القرآن مثل “المؤمنون والمؤمنات والمـ///ــلمون والمـ///ــلمات”، مؤكداً أن واو العطف هنا تسمى لغة المساواة بالحكم وليس أن المرأة ملحقة بالرجل

وورد في التراث الاـ///ــلامي مواقف فضل فيها حكم النساء فوق الرجال، ففي الحادثة الشهيرة عن فتح مكة استشار النبي زوجته أم سلمة في حكم الصحابة الذين خالفوا أمره، فأشارت بحكمه ورشد وقالت قم انحر هديك ولا تحدثهم فقاموا واتبعوه وحقنت الدماء

وقد ولى عمر ابن الخطاب شفاء بنت عبدالله القضاء في السوق وقال: “من حار في مسألة لا يعرف فيها الحلال والحرام رجع إليها بسؤال فهي أهل لذلك” (ومكة يومذاك فيها من الصحابة من فيها)
واشتهر بمقولة عرفت عنه عندما اعترضته امرأة على المنبر بحكم مخالف لما حكم به فقال (أخطأ عمر وأصابت امرأة)

???? لكن طبعا نتعمد اخفاء الفتاوى المنصفة للمرأة والا نذكرها حتى ولو من باب الامانه العلمية في النقل

.
???? لاحظوا الدعاء الذي كان يدعى لها على المنابر

كما أثبت العلم وتجارب الواقع.. كان #أفلاطون يرى أنه يجب على المرأة أن تصل إلى طبقة الحكام كالرجال، ذاك أنه على الحكام أن يحكموا المدينة بعقولهم، والنساء يتمتعن بنظره بالقوى العقلية ذاتها التي يتمتع بها الرجال شرط أن يتربين مثلهم، ولا يحصرون بالأعمال المنزلية ورعاية الأطفال
وكان يركز على أن مجتمعاً لا يعلم ويشغل النساء هو أشبه بإنسان يستعمل يده اليمنى فقط

يقول الكاتب والباحث الإـ///ــلامي #أحمد_الرمح: “هناك الكثير من الأحاديث التي نسبت إلى النبي محمد، أساءت للمرأة، ومنها أحاديث رواها أبو بكرة وأبو هريرة، وقد ردت عليها السيدة عائشة أم المؤمنين، وأثبتت أنها باطلة، وجمعها العلماء في كتاب بعنوان، الإصابة لإيراد ما استدركته السيدة عائشة على الصحابة”

وفند الباحث صحة الحديث الذي رواه  أبو بكرة: (لقد نفعني الله بكلمة سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم أيام الجمل بعد أن كدت أن ألحق بأصحاب الجمل فأقاتل معهم، قال: لما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أهل فارس قد ملكوا عليهم بنت كسرى قال لن يفلح قوم ولو أمرهم امرأة)

واستشهد بالآية القرآنية رقم 71 من سورة التوبة “المؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض” مستدلاً من خلالها على أن المرأة قد تكون في الولاية و القيادة، وأن الولاية لدى المرأة والرجل تنبع من حسن القيادة والتدبير والحكمة، بحسب قوله

ويقدم الرمح البرهان على كلامه بدور السيدة عائشة في موقعة الجمل: “السيدة عائشة  قادت جيش المـ///ــلمين في موقعة الجمل، ولوكان صحيحاً لما مشوا خلفها”

يرفض الرمح طرح قضية الأفضلية بين النساء والرجال بقوله “الرجل والمرأة يكملان بعضهما”، واستشهد بعبارات من القرآن مثل “المؤمنون والمؤمنات والمـ///ــلمون والمـ///ــلمات”، مؤكداً أن واو العطف هنا تسمى لغة المساواة بالحكم وليس أن المرأة ملحقة بالرجل

وورد في التراث الاـ///ــلامي مواقف فضل فيها حكم النساء فوق الرجال، ففي الحادثة الشهيرة عن فتح مكة استشار النبي زوجته أم سلمة في حكم الصحابة الذين خالفوا أمره، فأشارت بحكمه ورشد وقالت قم انحر هديك ولا تحدثهم فقاموا واتبعوه وحقنت الدماء

وقد ولى عمر ابن الخطاب شفاء بنت عبدالله القضاء في السوق وقال: “من حار في مسألة لا يعرف فيها الحلال والحرام رجع إليها بسؤال فهي أهل لذلك” (ومكة يومذاك فيها من الصحابة من فيها)
واشتهر بمقولة عرفت عنه عندما اعترضته امرأة على المنبر بحكم مخالف لما حكم به فقال (أخطأ عمر وأصابت امرأة)

???? لكن طبعا نتعمد اخفاء الفتاوى المنصفة للمرأة والا نذكرها حتى ولو من باب الامانه العلمية في النقل

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

الحركة النسوية في الأردن

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى