مفكرون

سمير علي جمول | ارسل لي صديق هذا المقال الصغير وانا على موافقه محتجز كبير على صحة

سمير علي جمول

موافق ، موافق ، موافق ، موافق ، موافق ، موافق ، صحيح ، صحيح ، صحتي ، صحتي ، كتابة احاديثه ، كي لا حلته ، وأنا صحبه ……………
الغريب انه وصلنا الكثير من الشعر الجاهلي ونتف نادرة من الخطابة الجاهلية ، وذلك لسبب بسيط وهو التشابه القائم بين الخطابة الجاهلية والقرآن. الجاهلي الجاهلي ، الجاهلي ، الجاهلي ، الجاهلي ، الجاهلي ، الجاهلي محمد ، كان مناسبًا لمحاذاة خطبه بسوق عكاظ ، وبالمناسبة فعكاظ كان يظل منعقدا ، ذي القعدة ، ذيي الحجة ، ******* المجنة الذي كان ينعقد خلال شهر رجب وذي المجاز جنوب مكة وهو كان كان 2014 طيلة شهر محرم (الأشهر الحرم). وقد غيب الفقهاء هذه الخطابة لتشها الكبير شكلا ومضمونا مع القرآن. وناء مثالا بخطبة قس بن ساعدة الإيادي هذا مع سورة الحاقة. يقول قس:
أيها الناس: اسمعوا وعوا ، وإذا سمعتم شيئا فانتفعوا.
إنه من عاش مات ، ومن مات فات ، وكل ما هو آت آت.
وسماء ذات أبراج ، إن في السماء ، وسماء. وارض ذات فجاج ، وبحار ذات أمواج. مالي أرى الناس يذهبون ولا يرجعون ؟! أعجبهم فأقاموا؟ أم تركوا هناك فناموا؟ تبا لأرباب الغفلة والأمم الخالية.
يا معشر إياد. أين والأجداد ، أين المريض والعواد ، أين من بنى وشيد ، وزخرف ونجد ، أين من طغى وبغى فعلبر فأوعى وقال أنا ربكم الأعلى !؟ ألم يكونوا أطول منكم آجالا ، وأوفر منكم أموالا؟ طحنهم الثرى بكلكله ، ومزقهم الدهر بطوله ، فهذي ديارهم خاوية ، عمرتها الذئاب العاوية ، وهذي عظامهم بالية ، نخرتها أنياب السنين العودة … كلا بل هو الله الواحد المعبود ، ليس بوالد ولا مولود.
ويمكن الاطلاع على سورة الحاقة في المصحف. ولكم واسع النظر …

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى