قضايا المرأةمنظمات حقوقية

. والأردن ليس استثناءاً طبعاً حيث أصدرت تضامن دراسة أكدت فيها أن النساء الأردنيا…


 

.
والأردن ليس استثناءاً طبعاً
حيث أصدرت تضامن دراسة أكدت فيها أن النساء الأردنيات أشد فقراً من الرجال الأردنيين

ومع أن النساء يغذين العالم لكنهن الأكثر جوعاً وفقراً

خلال الإحتفال باليوم العالمي للمرأة في عام 2011، ظهر الممثلان #دانييل_كريج و #جودي_حنش في فيلم مدته دقيقتان لتسليط الضوء على الحاجة إلى المساواة بين الجنسين
وقالا: “المرأة مسؤولة عن ثلثي العمل المنجز في جميع أنحاء العالم ومع ذلك تكسب 10% فقط من إجمالي الدخل وتملك 1 % من الممتلكات
لذلك هل نحن متساوون؟ لكي تصبح الإجابة “نعم” يجب ألا نتوقف عن المطالبة بالمساواة”

تشير جمعية معهد تضامن النساء الأردني “تضامن” إلى أن النساء تشكل 70% من الجوعى حول العالم رغم أنهن ينتجن 90% من الغذاء فيه
وفي يوم العنف العالمي الذي صادف يوم الثاني من أكتوبر قالت تضامن إن: “النساء في الأردن أكثر فقراً من الرجال مما يؤثر بشكل مضاعفٍ على تميكنهن الإقتصادي بحسب دائرة الإحصاءات العامة”

🔴 حلول:
وتؤكد “تضامن” أن ملايين النساء يعشن في فقر وفقر مدقع بسبب التمييز وعدم المساواة بالأجور والأعمال المنزلية والميراث وسرقة أتعابهن وإقصائهن عن سوق العمل وحرمانهن حقهن في تقرير مصائرهن والعنف وعدم حصولهن على إحتياجاتهن الأساسية من صحة جيدة، وولادة آمنة، وتعليم وتوظيف، وأن تمكينهن وتحسين أوضاعهن الإقتصادية عنصران مهمان للقضاء على الفقر وتحقيق التنمية المستدامة

كما وتؤكد أن القضاء على الفقر كأحد الأهداف الإنمائية لن يتحقق ما دامت السياسات والإستراتيجيات والبرامج التي تتبعها الدول لا تعمل على تمكين النساء إقتصادياً وإجتماعياً وسياسياً وثقافياً

وتطالب “تضامن” بضرورة زيادة الوعي بأهمية المحافظة على الأراضي الزراعية والغابات وحمايتهما من الجفاف بسبب التغيرات المناخية أو بسبب الإنسان نفسه

 

.
والأردن ليس استثناءاً طبعاً
حيث أصدرت تضامن دراسة أكدت فيها أن النساء الأردنيات أشد فقراً من الرجال الأردنيين

ومع أن النساء يغذين العالم لكنهن الأكثر جوعاً وفقراً

خلال الإحتفال باليوم العالمي للمرأة في عام 2011، ظهر الممثلان #دانييل_كريج و #جودي_حنش في فيلم مدته دقيقتان لتسليط الضوء على الحاجة إلى المساواة بين الجنسين
وقالا: “المرأة مسؤولة عن ثلثي العمل المنجز في جميع أنحاء العالم ومع ذلك تكسب 10% فقط من إجمالي الدخل وتملك 1 % من الممتلكات
لذلك هل نحن متساوون؟ لكي تصبح الإجابة “نعم” يجب ألا نتوقف عن المطالبة بالمساواة”

تشير جمعية معهد تضامن النساء الأردني “تضامن” إلى أن النساء تشكل 70% من الجوعى حول العالم رغم أنهن ينتجن 90% من الغذاء فيه
وفي يوم العنف العالمي الذي صادف يوم الثاني من أكتوبر قالت تضامن إن: “النساء في الأردن أكثر فقراً من الرجال مما يؤثر بشكل مضاعفٍ على تميكنهن الإقتصادي بحسب دائرة الإحصاءات العامة”

🔴 حلول:
وتؤكد “تضامن” أن ملايين النساء يعشن في فقر وفقر مدقع بسبب التمييز وعدم المساواة بالأجور والأعمال المنزلية والميراث وسرقة أتعابهن وإقصائهن عن سوق العمل وحرمانهن حقهن في تقرير مصائرهن والعنف وعدم حصولهن على إحتياجاتهن الأساسية من صحة جيدة، وولادة آمنة، وتعليم وتوظيف، وأن تمكينهن وتحسين أوضاعهن الإقتصادية عنصران مهمان للقضاء على الفقر وتحقيق التنمية المستدامة

كما وتؤكد أن القضاء على الفقر كأحد الأهداف الإنمائية لن يتحقق ما دامت السياسات والإستراتيجيات والبرامج التي تتبعها الدول لا تعمل على تمكين النساء إقتصادياً وإجتماعياً وسياسياً وثقافياً

وتطالب “تضامن” بضرورة زيادة الوعي بأهمية المحافظة على الأراضي الزراعية والغابات وحمايتهما من الجفاف بسبب التغيرات المناخية أو بسبب الإنسان نفسه

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

تعليق واحد

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى