التنمية البشرية

العقل دين | عندما كتبه عبدالله القصيمي كتابه " هذه هي مكبل" لم يكن ملحداً وكتب

العقل دين

عندما كتبه عبدالله القصيمي كتابه " هذه هي مكبل"

لم يكن ملحداً وكتب في مقدمة الكتاب:

يجب أن تقع عند نقطة خلاف ولايسوء فيهما. أحدهما أني كنت مخلصًا في جميع ما كتبت وأني ما أردت إلا خدمة الحق أمتنا العزيزة. وليكن هذا شفيعًا لي عند من يخالفني في بعض؟ بعض الشروح والتفصيلات. وثانيهما أني لم أحاول إلا أن أكون (مؤمنًا بالله ورسله وكتبه واليوم الآخر)

هذا الكتاب قبل أن يتحول عبدالله القصيمي إلى الإلحاد والكلام المباشر والانتقال المباشر للدين والشرائع.

هذا الكتاب مميز لأنه مكتوب وجهة نظر مؤمن ذاق الأمريين من مجتمعه ومحيطه
لهذا كان يبحث عن مكبله التي تقيد العربي المــسلـــم فكتب (هذه هي الأغلال) عام "1946"
القصيمي كتب عن تلك الأغلال التي تقيد العربي من الانطلاق والابداع واللحاق بركب الحضارة والتطور.

يمكن القول أن هذا أول كتاب للقصيمي في وجه الأســلــمة بعد خلع عبائتها.

كانت تجربة العمل قاسية على القصيم وتم طرده من مصر إلى لبنان.

إختفى القصيمي ولم يؤلف شيء حتى عاد بالستينات وكتب التحف:
" العالم ليس عقلاً "
" هذا الكون ما ضميره"
" كبرياء التاريخ في مأزق"

هروب من بيروت وعاد إلى مصر ، تلك الفترة الانتقالية ، الصراع العربي ، إيطاليا ، وجدت طريق أسرع للإنتشار:

كتب: " أيها العار إن المجد لك " فيه يتحدث عن الصراع العربي
وأطلق تحف مميزة:

" الإنسان يعصي لهذا يصنع الحضارات "
" لئلا يعود هارون الرشيد "
" يكذبون لكي يروا الله جميلاً"
" يا كل العالم لماذا أتيت "
" الكون يحاكم الإله"
"فرعون يكتب سفر الخروج "

بعد الحرب الأهلية في لبنان ، كتب عن خيبات الأمة العربية أشهر كتبه:
" العرب ظاهره صوتيه "

تعرض القصيمي لمحاولات إغتيال في مصر ولبنان وسجن في مصر.
مات القصيمي في مصر عام 1996.

الكتاب موجود على قناة العقل دين في التيلجرام:
https://t.me/akeeldeen

صدر من عبدالله القصيمي المؤمن.

لما كتب عبد الله القاسمي كتابه ′ ′ هذه هي الأغلال ′ ′ لم يكن ملحدًا وكتب في مقدمة الكتاب: ربما أخطأت أو بالغت في بعض المواضع ، لكن شيئين لا يجادل فيهما ولا يساء فهمهما ؛ أحدهم أنني كنت وفية في كل ما كتبته ، وأردت فقط أن أخدم الحق وأخدم أمتنا الغالية. فليكن هذا شفيعي في بعض المسائل أو بعض الشروحات والتفاصيل. ثانياً: لم أحاول إلا أن أكون (مؤمناً بالله ورسله وكتبه واليوم الآخر) هذا الكتاب كان قبل أن يتحول عبد الله القاسمي إلى الإلحاد والكلام المباشر والنقد المباشر للدين والشرائع. هذا الكتاب خاص لأنه مكتوب من وجهة نظر مؤمن ذاق الشيئين من مجتمعه ومحيطه ولهذا كان يبحث عن الأغلال التي تقيد المـ///ــلم العربي فكتب (هذه هي الأغلال) في 1946 كتب القاسمي عن تلك الأغلال التي تقيد العرب من الانطلاق والإبداع واللحاق بالحضارة والتطور. يمكن القول إن هذا هو أول كتاب لقاسمي في وجه الإـ///ــلام بعد خلعها لباسها. عد انتشار هذه هي الأغلال بين شيوخ المـ///ــلمين. كان رد الفعل قاسياً على قاسمي وطرد من مصر وذهب إلى لبنان وتعرض لمحاولة اغتيال طويلة ودراما. اختفى القاسمي ولم يكتب شيء حتى عاد في الستينيات وكتب تحفًا: ′ world العالم ليس عقل ′ ′ ′ ′ هذا الكون ما ضميره ′ ′ ′ ′ فخر التاريخ في ورطة ′ ′ ثم كان طُرد من بيروت وعاد إلى مصر ، كانت تلك الفترة جوهر الصراع العربي الإسرائيلي ، وهنا كتب أنه وجد طريقة أسرع للانتشار: كتب: ′ ′ عار لك المجد ′ ′ في حديثه عن الصراع العربي الإسرائيلي وإطلاق التحف المميزة: ′ ′ الإنسان يعصي لهذا السبب صنع الحضارات ′ ′ ′ ′ لئلا يعود هارون الرشيد ′ ′ ′ ′ يكذبون ليروا الله جميل ′ ′ ′ يا كل العالم لماذا فعل جئت ′ ′ ′ ′ الكون يحكم الله ′ ′ ′ ′ فرعون يكتب سفر الخروج ′ ′ بعد الحرب الأهلية في لبنان كتب عن خيبات الأمة العربية أشهرها كتبه: ′ ′ العرب صوت ظاهرة ′ القاسمي تعرض لمحاولات اغتيال في مصر ولبنان ، وسجن في مصر فترة. توفي قاسمي في مصر عام 1996. الكتاب موجود على قناة العقل الدانماركي برقية: https://t.me/akeeldeen (هذه الأصفاد) كتاب أصدره عبدالله القاسمي المؤمن.

مترجم


اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى