سمير علي جمول
محمد الجندي
٨ ساعات ·
العمل كفريق
شهادة سو ري مهاجر
مقبوس محمد الدبيات
"وكان موضوع التدريب الجماعي الجلسة: العمل ضمن فريق.
"تحدث عن ثقافة العمل الجماعي وقيم الفريق ضمن بلدك ، وكيف تختلف عن قيم الفريق في كندا."
صدقاً وبلا مبالغة ، كانت الإجابة على هذا السؤال أصعب من أية شيء آخر. وباعث الهنود ، والأفارقة ، والأوروبيين وأبناء أمريكا الجنوبية ، ماذا؟
بقيت صامتاً علهم ينسوني ، ثم التفت الكوبي وسألني ، وماذا عن بلدكم؟
سكتت .. ثم قلت: " في الحقيقة لا ثقافة لدينا في هذا المجال"
تعجب أعضاء المجموعة: "كيفك؟ لا يوجد أية أية إعلانات تريد أن تشاركها به؟"
حين حان وقت قراءة النتائج لكل مجموعة ، اكتشفت أنني أتباع الأقدمين والأربعنيين (عربا وكردا) بما يلي:
– لا ثقافة عمل جماعي عندنا.
– عادة ما يتعاطى من مجموعة من الأشخاص المتنافسين الذين يرون الذين يرون الذين يرون ، مارون ، مارون ، تخرج من الآخرى. تنافس مدمر. (وجدت صعوبة بترجمة طق البراغي)
– تبادل الآراء هو عادة مساحة للبروظة وتخجيل وإخراس الآخر.
– عدم توزيع واضح للمهام ضمن الفريق. (وجدت صعوبة بترجمة ضايعة الطاسة)
– مدير الفريق أو رئيس المجموعة هو صاحب الفضل في تحقيق الإنجاز. أما بالنسبة للفريق فالخطأ والكارثة حدثا أعضاء الفريق الرئيسي في الحكم.
– مدير المجموعة أو رئيسها يقمع الجميع وعلى الجميع أن يضحكوا عندما يغضب النكات ويعبسوا. (وجدت صعوبة بترجمة كولكة وتمسيح الجوخ)
– مواعيد مواعيد القدوم للعمل والعمل.
هذا النوع من الدرجة الأولى. بل أن المنطقة برمتها تفتقد لثقافة عمل جماعي حقيقي.
وجهة نظري الشخصية ، وجهة نظري الشخصية ، هي عمل جماعي على عكس ما تم ذكره سابقاً.
