سمير علي جمول
كانت الأجيال السابقة تستعمل ، فيما مضى ، كلمتي الجن والعفاريت في تفسير أي حدث لا تعرف أسبابه المنطقية.
هل هذا المرجع إلى فئة من المشعوذين و المحتالين من قارئي الكف والفنجان ، وضاربي المندل ، وكاشفي الستر ، وكاتبي الحجابات ، للإتجار بهذه الصفحة ، والتربُّح منها ، على حساب وعي المجتمع ونضجه.
الذي يراه اليوم أنه تم استبداله بالنسخ ، أو الأبراج ، أو قراءة الطالع بدلالة حروف أو تاريخ الميلاد ، والتى يستعملها الناس الآن بنفس الكيفية ، ولنفس …