قضايا المرأة

. التمييز ضدها كامرأة: على الرغم من أن معظم الفيزيائيين الفلكيين كان لديهم ال…


الحركة النسوية في الأردن

.
???? التمييز ضدها كامرأة:

????️ على الرغم من أن معظم الفيزيائيين الفلكيين كان لديهم الإحساس بقدر #فيرا_روبن إلا انها لم تمنح جائزة نوبل
تقول الفلكية إيميلي ليفيسك: “لا سبيل لمعرفة سبب بقاء روبن بدون الجائزة. بينما نجد إحدى صفحات الانترنت تظهر لنا فائزين سابقين يبدون مثل فتيان المدارس الإعدادية المُعاد لم شملهم للمرة الخمسين، في حين لم تنل أية امرأة جائزة نوبل في الفيزياء منذ العام 1963 ما عدا ماير وماري كوري وبإحصائيات كهذه، يصعب التصديق بأن الجنس لا يؤثر أبدا على اتخاذ القرار”
ودعا البعض إلى عدم قبول أي من الرجال للجائزة إلى حين منحها لروبن

????️ وتروي زميلتها نيتا باكول من جامعة برينستون إحدى الروايات عن رحلة لروبن إلى مرصد بالومار في وقت مبكر من حياتها الوظيفية
لعدة سنوات كان المرصد مغارة للباحثين الرجال، وكانت روبن من أوليات النساء اللواتي سمح لهن بالوصول إليه
ولكن لم يكن في المبنى غرف استراحة للنساء، ووجدت فقط دورات مياه بمبولة
فذهبت إلى غرفتها، وقصت ورقة على شكل تنورة، لتلصقها على صورة صغيرة لشخص على باب الحمام وكتبت (حسناً، الآن لديكم حمامات للسيدات)”

????️ واصلت روبن مناصرتها لحقوق المرأة ولحقوقها داخل علم الفلك وكثيرا ما كانت تتفرّس قائمة المتحدثين في المؤتمر، فتجد قلة أو قد لا تجد متحدثات من النساء مطلقـا، فتبلغ المنظمين بأن لديهم مشكلة ينبغي حلها”
“لقد طفح الكيل، إذ المشكلة أنه لا شيء يتغير، أو قد يتغير ببطء.” هذا ما صرحت به للكاتبة العلمية آن فيكبينيير من مجلة علم الفلك

????️ وفي الوقت الذي دعمها فيه والداها، كانت القصة مختلفة في المدرسة، فعندما أخبرت مدرس الفيزياء عن تلقيها منحة دراسية من كلية فاسار أجاب: “ستبقين بخير، طالما تبقين بعيدة عن العلم!”

????️ ولم ينشر بحثها أبدًا فلزمت روبن منزلها بعد ولادة طفلها الأول لمدة ستة أشهر
ولكن في الوقت الذي أحبت فيه أن تكون أمًا، جعلها البقاء في المنزل تشعر بالفراغ، فكانت تبكي كلما وصلت دورية الفيزياء الفلكية إلى منزلها
تقول: “لقد أدركت أنه بالمقدار الذي أحببنا كلانا فيه الطفل، لم يكن يخطر في ذهني أن أتوقع أن زوجي سيخرج كل يوم إلى العمل ليفعل ما يحبه، وأنه سيكون علي البقاء في المنزل مع هذا الطفل المحبب، لقد وجدت ذلك صعبًا، صعبًا جدًا. وكان هو من أصر على عودتي للدراسة”
فقُبلت في برنامج درجة الدكتوراه واكتشفت الكوازارات في العام 1963

المصدر: @nasainarabic

.
???? التمييز ضدها كامرأة:

????️ على الرغم من أن معظم الفيزيائيين الفلكيين كان لديهم الإحساس بقدر #فيرا_روبن إلا انها لم تمنح جائزة نوبل
تقول الفلكية إيميلي ليفيسك: “لا سبيل لمعرفة سبب بقاء روبن بدون الجائزة. بينما نجد إحدى صفحات الانترنت تظهر لنا فائزين سابقين يبدون مثل فتيان المدارس الإعدادية المُعاد لم شملهم للمرة الخمسين، في حين لم تنل أية امرأة جائزة نوبل في الفيزياء منذ العام 1963 ما عدا ماير وماري كوري وبإحصائيات كهذه، يصعب التصديق بأن الجنس لا يؤثر أبدا على اتخاذ القرار”
ودعا البعض إلى عدم قبول أي من الرجال للجائزة إلى حين منحها لروبن

????️ وتروي زميلتها نيتا باكول من جامعة برينستون إحدى الروايات عن رحلة لروبن إلى مرصد بالومار في وقت مبكر من حياتها الوظيفية
لعدة سنوات كان المرصد مغارة للباحثين الرجال، وكانت روبن من أوليات النساء اللواتي سمح لهن بالوصول إليه
ولكن لم يكن في المبنى غرف استراحة للنساء، ووجدت فقط دورات مياه بمبولة
فذهبت إلى غرفتها، وقصت ورقة على شكل تنورة، لتلصقها على صورة صغيرة لشخص على باب الحمام وكتبت (حسناً، الآن لديكم حمامات للسيدات)”

????️ واصلت روبن مناصرتها لحقوق المرأة ولحقوقها داخل علم الفلك وكثيرا ما كانت تتفرّس قائمة المتحدثين في المؤتمر، فتجد قلة أو قد لا تجد متحدثات من النساء مطلقـا، فتبلغ المنظمين بأن لديهم مشكلة ينبغي حلها”
“لقد طفح الكيل، إذ المشكلة أنه لا شيء يتغير، أو قد يتغير ببطء.” هذا ما صرحت به للكاتبة العلمية آن فيكبينيير من مجلة علم الفلك

????️ وفي الوقت الذي دعمها فيه والداها، كانت القصة مختلفة في المدرسة، فعندما أخبرت مدرس الفيزياء عن تلقيها منحة دراسية من كلية فاسار أجاب: “ستبقين بخير، طالما تبقين بعيدة عن العلم!”

????️ ولم ينشر بحثها أبدًا فلزمت روبن منزلها بعد ولادة طفلها الأول لمدة ستة أشهر
ولكن في الوقت الذي أحبت فيه أن تكون أمًا، جعلها البقاء في المنزل تشعر بالفراغ، فكانت تبكي كلما وصلت دورية الفيزياء الفلكية إلى منزلها
تقول: “لقد أدركت أنه بالمقدار الذي أحببنا كلانا فيه الطفل، لم يكن يخطر في ذهني أن أتوقع أن زوجي سيخرج كل يوم إلى العمل ليفعل ما يحبه، وأنه سيكون علي البقاء في المنزل مع هذا الطفل المحبب، لقد وجدت ذلك صعبًا، صعبًا جدًا. وكان هو من أصر على عودتي للدراسة”
فقُبلت في برنامج درجة الدكتوراه واكتشفت الكوازارات في العام 1963

المصدر: @nasainarabic

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

الحركة النسوية في الأردن

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى