اياد شربجي
لقراءة المزيد من الخيارات والقوة ، والقوة ، والقوة ، والقوة ، والقوة ، والقوة ، والقوة ، والقوة ، وقوة التحكم بمصائر البشر:
1- عندما تزرع في عقول الناس ، وأن الأرض كلها ملك لهذا ومن يتبعه ، وأن الأرض كلها ملك لهذا ومن يتبعه ، لأن الأرض هي أرض محتلة وسليبة ، وحينها من واجبه ، ومن أجل أن يغزوها ويحررها ويعيدها لأصحابها ، ومن الممكن أن يؤدي ذلك إلى أسبابه ومنصوصه وسبي مباح .. !! هذا في الدنيا فقط ، وفي الآخرى مضاعفة مضاعفة ذلك .. !!!
هكذا كانت فكرة وطريقة تطبيق الجهاد في الغزوات والفتوحات منذ البداية ، وهكذا ، وهكذا تم زهير سالم ، وإنتماء بذلك ، فسيقاتلنا الله أنا نؤفك …
2- عندما تكون فكرتك عن حق الملكية ، فانت تنظر لأتباع أي معتقد أو آخر دين على أنهم فقدوا حقهم في المساواة معك ، وهم أقل درجة منك ، وهي مسألة وقت فقط قبل أن تتمكن منهم فتقتلهم أو تستعبدهم ، أو لنقل تصلهن كرامتهم إلى أقل تقدير ، نظرة على أية حال أشبعت جبعات لاتباع الاديان والطوائف الأخرى في أوطانهم ؛ هم رعايا وليسوا مواطنين متساويين معهم ، وسيكفّون عنهم طالما بقوا خاضعين لهم وطواوا ورفعوا أصواتهم وطالبوا بالمساواة مع المـ///ــلم ، وبناء كنيسة أو التبشير ، يفعل المـ///ــلم ، فحينها. وما حصل في الأفراح من العمر 1860.
بعد أن يأتي هذان القياديديان ليواجهان مقارباتنا حول ماذا تفعل هذه الأفكار الأفكار بالمـ///ــلم وأين تقوده ، وأنها ما افرزت الإرهاب الذي يطال دولنا والغرب كل يوم ، فينكرون ويلفّون ويدورون ويتهمون ، أبعاد الجملة الشهيرة (هؤلاء ، هؤلاء الأفعال يمثل الإـ///ــلام الصحيح) … . إذا كنت أقبلُ بنقاش فكرة أن تلك الأـ///ــلاميات لا تمثل الاـ///ــلام ، أقبل أبدًا أنها لا تمثل فكر ومنهج وحلم الاخوان المـ///ــلمين الصحيح … !!
