قضايا المرأةمنظمات حقوقية

.  في كتابه (التخلف الاجتماعي مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور) يجسد الدكتور #…


.
 في كتابه (التخلف الاجتماعي مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور) يجسد الدكتور #مصطفى_حجازي الاستلاب الاقتصادي فيما تتعرض المرأة له من:
🔺️ عملية تبخيس دائم لجهدها، مما يسمح باستغلال هذا الجهد دون مقابل أحيانا كالأعمال المنزلية غير المدفوعة الأجر
🔺️ وبمقابل هزيل أحيانا اخرى كعدم المساواة في الأجور في العمل
🔺️ كما تتعرض لتبخيس امكاناتها كإبعادها عن المناصب القيادية والإبداعية في العمل ودراسة بعض التخصصات، مما يدفع بها دوما إلى مواقع إنتاجية ثانوية بعيدة عن الخلق والابداع
🔺️ وتتعرض إلى طمس هذه الإمكانات والطاقات من خلال حرمانها فرص التدريب الملائمة وبشكل متوازن مع الرجل
🔺️ وتتعرض لغرس عدم الثقة بنفسها وإمكاناتها منذ طفولتها كقولهم إنت بنت هاي تخصصات أو أعمال أو ألعاب الأولاد، مما يحصرها بمهن وأعمال بسيطة لا تتطلب الجهد العقلي أو الجسدي
🔺️ سرقة رواتب النساء
🔺️ سرقة ميراث النساء والتقسيم غير المنصف له

🔷️ تذكري أن نوعك البيولوجي (أنك أنثى) لا يمنعك من أن تكوني وزيرة أو قاضية أو أستاذة جامعية أو عالمة أو إعلامية أو يوتيوبر أو شاعرة أو صاحبة ورشة ميكانيكية أو أيا يكن، لا يمنعك من استكمال تعليمك أو قيادة السيارة والشاحنة والطائرة والمركبة الفضائية، ما يمنعك هو نوعك الإجتماعي أي الجندر، وهو ما تم تلقيننا إياه منذ الطفولة أي الطريقة الملائمة للتصرف كإناث وأدوارنا في المجتمع، وعليه فإن اختلاف أدوار وسلوكيات الرجال والنساء ناتج عن التنشئة الاجتماعية التي ميزت بين الجنسين وليس اختلافهم البيولوجي، وهذا ما يجب أن تحاربيه

🔴 يهدف الإستلاب الإقتصادي إلى الحد من إمكانية حصول النساء على الحرية الاقتصادية. واستخدام المال كوسيلة للتحكم بهن من قبل أوصيائهن الذكور، ما يضعف قدرتهن على إعالة أنفسهن ويجبرهن على الاستمرار بالاعتماد على الأوصياء مالياً، الذين هم غالبا جناة يسلبون حقوقهن ويتحكمون بكل قراراتهن ويعرضونهن لشتى أنواع التعنيف النفسي واللفظي والجسدي والعاطفي

.
 في كتابه (التخلف الاجتماعي مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور) يجسد الدكتور #مصطفى_حجازي الاستلاب الاقتصادي فيما تتعرض المرأة له من:
🔺️ عملية تبخيس دائم لجهدها، مما يسمح باستغلال هذا الجهد دون مقابل أحيانا كالأعمال المنزلية غير المدفوعة الأجر
🔺️ وبمقابل هزيل أحيانا اخرى كعدم المساواة في الأجور في العمل
🔺️ كما تتعرض لتبخيس امكاناتها كإبعادها عن المناصب القيادية والإبداعية في العمل ودراسة بعض التخصصات، مما يدفع بها دوما إلى مواقع إنتاجية ثانوية بعيدة عن الخلق والابداع
🔺️ وتتعرض إلى طمس هذه الإمكانات والطاقات من خلال حرمانها فرص التدريب الملائمة وبشكل متوازن مع الرجل
🔺️ وتتعرض لغرس عدم الثقة بنفسها وإمكاناتها منذ طفولتها كقولهم إنت بنت هاي تخصصات أو أعمال أو ألعاب الأولاد، مما يحصرها بمهن وأعمال بسيطة لا تتطلب الجهد العقلي أو الجسدي
🔺️ سرقة رواتب النساء
🔺️ سرقة ميراث النساء والتقسيم غير المنصف له

🔷️ تذكري أن نوعك البيولوجي (أنك أنثى) لا يمنعك من أن تكوني وزيرة أو قاضية أو أستاذة جامعية أو عالمة أو إعلامية أو يوتيوبر أو شاعرة أو صاحبة ورشة ميكانيكية أو أيا يكن، لا يمنعك من استكمال تعليمك أو قيادة السيارة والشاحنة والطائرة والمركبة الفضائية، ما يمنعك هو نوعك الإجتماعي أي الجندر، وهو ما تم تلقيننا إياه منذ الطفولة أي الطريقة الملائمة للتصرف كإناث وأدوارنا في المجتمع، وعليه فإن اختلاف أدوار وسلوكيات الرجال والنساء ناتج عن التنشئة الاجتماعية التي ميزت بين الجنسين وليس اختلافهم البيولوجي، وهذا ما يجب أن تحاربيه

🔴 يهدف الإستلاب الإقتصادي إلى الحد من إمكانية حصول النساء على الحرية الاقتصادية. واستخدام المال كوسيلة للتحكم بهن من قبل أوصيائهن الذكور، ما يضعف قدرتهن على إعالة أنفسهن ويجبرهن على الاستمرار بالاعتماد على الأوصياء مالياً، الذين هم غالبا جناة يسلبون حقوقهن ويتحكمون بكل قراراتهن ويعرضونهن لشتى أنواع التعنيف النفسي واللفظي والجسدي والعاطفي

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى