قضايا المرأة

. تقول الفقيهة #عابدة_المؤيد حفيدة الشيخ الطنطاوي: فالتعدد قال فيه الفقهاء نفس …


الحركة النسوية في الأردن

.
تقول الفقيهة #عابدة_المؤيد حفيدة الشيخ الطنطاوي:

فالتعدد قال فيه الفقهاء نفس الكلام؛ والأفضل عند المذاهب الأربعة “الاقتصار على واحدة” وعللوا “ذلك أسلم لدنياه وآخرته”

والمتخصصون بالأسرة وبعلم النفس ينصحون “الاقتصار على زوجة أسلم لذريتك، وزوجتك أولى بالإعفاف وأولى بالإحسان من امرأة لا تعرفها، وحياة مستقرة أفضل من المغامرة، وإذا كنت تملك المال فزوج فقراء العزاب، وأما المطلقة فلا تحمل همها يتزوجها المطلق، والأرملة لها الأرمل، واعلم وتأكد أن عدد الرجال أكثر من عدد النساء وبالإحصاءات الرسمية”

فعلام التشنج بالموضوع؟!
وعلام يُنافح عن قضية التعدد بكل هذه القوة وكأنه فرض وواجب، ولا يسمح حتى بتنبيه الناس لما سيترتب عليه من آثار قد تذهب بإيجابياته وتدمر العلاقات الأسرية؟!
وعلام وتُترك قضايا أخرى أهم، حذر القرآن من مخالفتها وتوعد لأنها من الكبائر، وهي في نفس سياق وفكرة التعدد، أي “فيها حرمان من مقاصد الزواج الأساسية”:
-مثل تأخير الخلع أو الطلاق، وترك المرأة معلقة سنوات
– عضل البنات عن الزواج من قبل الآباء والإخوة
– تطويل العدة
– وأهم مخالفة والخطأ الكارثي هو “عدم الذود والدفاع عَمَّنْ ظُلمت وقهرت بسبب التعدد”

ذلك أنهم وبعد التشجيع غير المدروس على التعدد، لا نجد من ينافح عن سوء التطبيق والآثار السائدة المترتبة عليه في عالمنا اليوم، مثل: هجر الزوجة الأولى أو الثانية، والتقصير في النفقة، وإهمال تربية الأبناء … فالناس اليوم غير مهيئين لزوجة واحدة.، فكيف باثنتين ولا أكثر؟!
وهكذا يوقعون الأزواج بالمشكلات، وينصرفون لغيرهم، فوجب التنويه، والكلام الصريح؛ لأنه حديث العصر على وسائل التواصل وعلى أرض الواقع

للمزيد: #التعدد_ايمي و #المنظومة_الطائفية_لقوانين_الأحوال_الشخصية

.
تقول الفقيهة #عابدة_المؤيد حفيدة الشيخ الطنطاوي:

فالتعدد قال فيه الفقهاء نفس الكلام؛ والأفضل عند المذاهب الأربعة “الاقتصار على واحدة” وعللوا “ذلك أسلم لدنياه وآخرته”

والمتخصصون بالأسرة وبعلم النفس ينصحون “الاقتصار على زوجة أسلم لذريتك، وزوجتك أولى بالإعفاف وأولى بالإحسان من امرأة لا تعرفها، وحياة مستقرة أفضل من المغامرة، وإذا كنت تملك المال فزوج فقراء العزاب، وأما المطلقة فلا تحمل همها يتزوجها المطلق، والأرملة لها الأرمل، واعلم وتأكد أن عدد الرجال أكثر من عدد النساء وبالإحصاءات الرسمية”

فعلام التشنج بالموضوع؟!
وعلام يُنافح عن قضية التعدد بكل هذه القوة وكأنه فرض وواجب، ولا يسمح حتى بتنبيه الناس لما سيترتب عليه من آثار قد تذهب بإيجابياته وتدمر العلاقات الأسرية؟!
وعلام وتُترك قضايا أخرى أهم، حذر القرآن من مخالفتها وتوعد لأنها من الكبائر، وهي في نفس سياق وفكرة التعدد، أي “فيها حرمان من مقاصد الزواج الأساسية”:
-مثل تأخير الخلع أو الطلاق، وترك المرأة معلقة سنوات
– عضل البنات عن الزواج من قبل الآباء والإخوة
– تطويل العدة
– وأهم مخالفة والخطأ الكارثي هو “عدم الذود والدفاع عَمَّنْ ظُلمت وقهرت بسبب التعدد”

ذلك أنهم وبعد التشجيع غير المدروس على التعدد، لا نجد من ينافح عن سوء التطبيق والآثار السائدة المترتبة عليه في عالمنا اليوم، مثل: هجر الزوجة الأولى أو الثانية، والتقصير في النفقة، وإهمال تربية الأبناء … فالناس اليوم غير مهيئين لزوجة واحدة.، فكيف باثنتين ولا أكثر؟!
وهكذا يوقعون الأزواج بالمشكلات، وينصرفون لغيرهم، فوجب التنويه، والكلام الصريح؛ لأنه حديث العصر على وسائل التواصل وعلى أرض الواقع

للمزيد: #التعدد_ايمي و #المنظومة_الطائفية_لقوانين_الأحوال_الشخصية

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

الحركة النسوية في الأردن

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى