حقوقيون

في مقطع وحشي، دموي، قاسي جدًا تتداولة وسائل السوشيال ميديا في العالم أجمع.


في مقطع وحشي، دموي، قاسي جدًا تتداولة وسائل السوشيال ميديا في العالم أجمع.
وانا حبيت اوضحلكم المقطع، عشان لحد يتهابل ويدور عالفيديو:

البنت مراهقة بنت 17 سنة، مقيدة زي ما تشوفوا في الصورة، وشباب يستحيل يكونوا طبيعين، شباب سايكوباثيين بيتفننوا في تقطيع جسمها بعد ما فصلوا رأسها منه! وحرفيًا فتحوا بطنها، وخرجوا احشائها! مشهد قاسي جدا. قسم بالله مفيش بني ادم يستحمل يشوفه، انا شفته ثواني منه، وحسيت برعشه، وقلبي انقبض، وشميت رائحة دم صديقي اللي انقـ ـتل من فترة طويلة. المنظر وحشي جدًا منصحش حد يشوفه؛ لأنه صعب جدًا، وحيأثر عليك نفسيًا لاقصي درجه. أسمع مني؛ أنا الآن في حالة نفسية مزرية ولله.
البنت زي مقلت لكم مراهقة اسمها “ماريا كاميلا فيلالبا اسبتيا” من كولوبيا، و عمرها 17 سنة، تم الإبلاغ على أنها مفقودة من فترة؛ البنت اتخطفت هي وبنت ثانية من مزرعه..
العصابة هي مافيا كبيرة هناك، ولهم عند ابوها فلوس، فهددوه انه لو ماجبش الفلوس مع الفوائد، هيخطفوا البنت ويقطعوها، بس الأب استهان بهم، ومصدقش انهم ممكن يفعلوا كذا؛ وظن انه مجرد تهديد مش أكثر، بس الصدمة: وصله مقطع لبنته وهي بتتقطع، وتتألم، وتتمزق..مشهد قاسي جداً لأي شخص، فما بالكم قديش حيأثر على الأب؛ وخصوصًا انه السبب..
شافهم، وهم يقطعوا في جسم فلذة كبده بعد ما فصلوا رأسها عنه..

الإجرام وربي وصل لمراحل ما بعد وحشية!

وزي منتم عارفين، كولومبيا دولة فيها إجرام، وقلاقل يمكن أكثر من اليمن. فلا الدولة، ولا الأجهزة الأمنية فعلوا شيء. مجرد ردة فعل زيهم زي زملائهم الشرق اوسطيين!

بالله في حد نفسه، يشوف المقطع، بعد الي انا قلته؟!
انتم احرار اكيد. بس حرفيًا حيتعبكم، ويأثر عليكم جدًا.
فبلاش تدوروا عليه. نصيحة لو ما اتبعتوها حتندموا ولله.

#ماريا_كاميلا
#مقطع_وحشي
#وإذا_الإنسانية_إنعدمت
#نهاية_الإنسانية

لؤي العزعزي


يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات

‫21 تعليقات

  1. فعلا اللي يشوف هذه الاشياء يتأثر نفسيا ويسوي سواد في القلب
    مرة دخلت قناة تلقرام حصلت داخلها مقاطع قتل بالصدقة اخذو واحد شاب وسلخو وجهه بالمشرط وهو حي وقطعو ايديه وعذبوه إلى الموت يا اخي ماتت الإنسانية 🖤

  2. كولومبيا اغلبها منتشرة عصابات ومافيات مخدرات واتجار بالبشر وكثير جدا منتشرة هذه الجرائم والدولة نفسها ماتقدر تحد من مخاطر هذه العصابات ، كانت مدافعة ضمن المتاهلات لجائزة مارتن في ٢٠٢٠ حدث لبنتها نفس الجريمة لانه معها منظمة انسانية تكافح المخدرات وضحايا الاغتصابات فخطفوا بنتها واجرموا فيها نفس الشي ،، حقيقة مؤسف جدا وبشع .

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى