مفكرون

حامد عبدالصمد | اليوم هبط الثلج على مدينتي كبذور الأمل المنثورة على أجفان حبيبتي. حبيبتي تجيد

حامد عبدالصمد

اليوم هبط الثلج على مدينتي كبذور الأمل المنثورة على أجفان حبيبتي. حبيبتي تجيد الصمت نائمة فوق كنز هائل من المعرفة. حبيبتي تعرف ، وتحب ، وتصمت. عيونها تقول: الفَرَج ليس قريباً بالفعل ، يغادر يوماً. كانت هذه الصورة واضحة ، وصريحة ، و شراؤها ، و شراؤها ، و شراؤها ، و واضحة كالبدر في الظلام وصريحة كالطفل. الحياة هنا .. والحب هنا .. وكلاهما أقوى من المسافات والمخاوف .. الحياة هنا .. والحب هنا .. وعما قريب ستنهار جدران تهريب التي حالت دون لقائنا بالجسد.
أنا متفائلاً ومتشائماً .. أنا فقط أصدّق حبيبتي .. وأصدق أحداً ، أسفرت عاشقة .. عارفة .. صامتة ….

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى