مفكرون

حسين الوادعي | صلاة وسياسة!…

لاحظت صدمة الكثير من الاصدقاء عندما عرفوا ان “الصلاة الابراهيمية” دخيلة على التشهد الذي نقوله في آخر الصلاة الاـ///ــلامية، ونصه كما يلي:
” اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد.”
الصدمة تعود الى سببين:
السبب الاول: اذا كان هذا الدعاء دخيلا والمـ///ــلمون يرددونه دون وعي خمس مرات في اليوم لمئات السنين، الا يحتمل ان هناك اشياء اخرى دخيلة، والا يؤدي هذا الى تشكك المـ///ــلم في عقيدته؟
والسبب الثاني: اذا كان الشافعي وهو موسس الفقه الاـ///ــلامي هو من ادخل هذه العبارات الدخيلة تعصبا لنسبه القرشي، فكيف نثق في فقهه، وكيف نثق في الفقه الاـ///ــلامي عموما؟
وهذه تساؤلات وجيهة سيأتي… المزيد


على تويتر
[elementor-template id=”108″]

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى