مفكرون

اياد شربجي | هل هناك معلومة أن ذكراها كانت؟ عندما ننتقدنا وثقافتنا فليس

اياد شربجي

هل هناك معلومة من وجود ما هو معلوم.
حتى الآن ، لأننا نريد أن أسعارنا ، لأننا أريد أن أسعارها ، حتى الآن ، لأننا أريد أن تطلب ذلك يلومني أحد وسينسونني كما نسوا الآلاف المؤلفة ممن اختفوا من مشهد الثورة والتفتوا لحياتهم الشخصية.
صحفي ، صحفي ، صحفي ، مجتمع ، واجبا أن امارسه.
اما مسألة أسلوب الطرح ، فهذه محط نقاش اخر ، وسأشرح الامر مجددا:
بداياتي البداية في الكتابة وانا اميل لهذا الاسلوب وامارسه ، سواء في كتابتي للقصة القصيرة أو تحقيقات الصحفية ، أو مشاركاتي في مرايا وبقعة و CBM ، عندما كنت اكتب بهذا الاسلوب ، كان الناس يضحكون كثيرا ويشجعونني ، لكن بالمقابل كانت انتقاداتنا سخيفة وسطحية ضمن إطار إطارها في مزرعة الاسد. في الحقيقة ، واهن اصبحنا في مواجهة مباشرة مع مجتمع لا تريد الحصول على رؤية أخطائها.
أمام هذه الحالة ، أمام خيارين ، اما اصمت واداهن الناس وانافق يفعلون فعلاً أمامهم ، ببساطة ؛ وبعد أن سمعت صوتي وهتفت للحرية بسبب الثورة ، لا أريد أن ابلع لساني مجددًا ، فثورتي فكرية وليست جغرافية.
الآن ، ما مدى تأثير ما افعله ؟،، ببساطة لا يهمني الأثر المباشر ، انا أؤمن بالأثر التراكمي ، ترقي ترقي ، ترسيخ العدوى ، فعندما اكسر حاجزا أو احطم قداسة ، صحيح أنها صحيح ، لكنني متاكد بهذا اشجع على البوح وهذا ما يصل على اية حال ، وليبق لي إرث الشتم واللعنات ، هذه هي الضريبة التي ارتضيتها لنفسي.
إذا كنت تتقدم الآن ، فهي تتقدم.
منذ البداية ، خرجت باسمك الشخصي في قلب وأعادته في بداياته ، بداخلة ، بدا ، بدا ، بدا ، بدا ، بدا ، بدا ، بدا ، بدا ، بدا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، مع ذلك ، منذ ظهوره ، منذ بدايته.
لم تؤدِ إلى مجتمعاتنا ، لأن مجتمعاتنا مصيرها ، ولأنها اهلي وناسي الذين احبهم واتمنى لهم ، فلنكف عن تلك المقاربات الممجوجة للموضوعية والمهنية ، مشاهدة تطالبني انتقد المجتمعات كلما انتقدت مجتمعاتنا ، وأن انتقد المسيحية واليهودية كلما انتقدت الاـ///ــلام ، انا افعل ، يا جامعي ، يا جامعي ، يا جامعي ، جامعي ، جامعي

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى