صديقة فاضلة بتعترض على كلماتى فى بوست إخناتون، باعتبار إن الصفحة محترمة والكلام دة مش محترم ولايليق، يعنى بطلوا أباحة وحياة النبى وخليكوا محترمين.!!!
إحنا كنا بنتكلم عن إخناتون – الإسم يعنى : الروح الحيه ل آتون- معبود الخرفان، أبوه كان بيعاشر 483 جارية- دول اللى عرفناهم- ومتجوز تلاتة أشهرهم البدوية قوية الشخصية ” تى”، اللى خلفت له أسوأ حاكم وكائن على مدى التاريخ، الأبشع على الإطلاق.
مش هانتكلم إنه دمر مصر وكل الدويلات الملحقة بيها انفصلت، ومش هانقول إنه بنى عاصمة جديدة جمع فيها كل المؤمنين بأنه ” إله من إله”، يعنى هو إبن الله آتون، وهو نفسه إله على الأرض، ومش هانقول إن الشعب كان بيشحت وهو بيبنى أطول معبد وأجدع كوبرى وأعرض قصر، ومش هانقول إنه هجر سرير ” نفرتيتى” – الإسم يعنى ها الجميلة قد أتت”- ، وربما كانت بدوية أيضا، والأكيد أنها خانت مصر مع ابن ملك الحيثيين، إحنا هانتكلم على شخصيته المدنسة .
دة راجل ولأول مرة فى التاريخ الفرعونى يتجوز بنته ” عنخس إن باآتون”، ويمارس الجنس مع أمه ” تى”، فى سابقة هى الأولى والأخيرة فى التاريخ المصرى القديم، ويتمادى فيمارس اللواط مع أخيه الأصغر ” سمنخ كارع”، دة التاريخ اللى كنا نعرفه لحد نص قرن فات………..
بعد كدة نكتشف إنه هو غالبا فرعون الخروج، وإنه تحالف مع أخواله من البدو واليهود ضد الدولة المصرية، وإنه كان أكبر سبب للخراب فى العصر القديم بأكمله.
راجل زى دة لما نيجى نوصفه، هانجيب منين عفة لسان وشياكة ألفاظ ونقول ” وربما يكون جلالته قد ذاق عسيلة السيدة والدته فى العيد الأربعينى”، بعد أن سرق من بريطانيا تمثاله الشهير الفاضح وهو يهز عرش الرحمن مع أخيه الطفل الوسيم ” سمنخ كارع”.
إزاى تبقى ف ماخور للدعارة وانت لابس دقن؟ إلا لو كنت مخبر سرى.
ياسادتى رفقا بقلبى فأنا مازلت متمسكا بقوة بكونى مهذب عف اللسان، ولكن كيف أمارس العفة فى ماخور للدعارة؟
عايزين كلام حلو؟ روحوا لغيرى، هنا احنا بنكتب اللى انت شخصيا لاتجرؤ على التفكير فيه، وراجع من تانى بوست اخناتون والسيسى ………………………..
يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات
