كتّاب

توضيح حول مقالي عن مولد النبي…


توضيح حول مقالي عن مولد النبي
من عليه أن يعتذر ويبدي سلوكاً حسناً؟

ـــــ
مروان الغفوري
ـــــ

يردد الإسلاميون السياسيون في اليمن ما يزعمون أنه حقيقي:
نحن لا نطلق الرصاص على المثقفين، ولا على المختلفين معنا إيديولوجيا، نحن لا نحمل السلاح، ولسنا إرهاباً.

حسناً..

لديكم القدرة الكاملة، والاستعداد الكامل، لرفع المرء لدرجة الشيطان الرجيم، والضال الملعون، ذلك التافه رخيص الدم، والخطر الذي يستحسن أن لا يكون موجوداً في قابل الأيام.

إنكم تمنحون القاتل، أي قاتل، الشرعية الكافية لإكمال المهمة.
أنتم ترصفون الطريق بالإسفلت، وتدلون القتلة. إن لم تكن عناوين القتلة في جيوبكم ، فعناويننا.

ماذا يريد القاتل قبل أن يطلق الرصاص سوى أن يسمع منكم جملة واحدة، على شاكلة تلك التي سمعتها أنا منكم، وكل القتلة الوشيكين، خلال الساعات الفائتة؟

محاولاتكم إلصاق تهمة الزندقة والردة بحقّي هي لا تنجح سوى في إسباغ صفة الإرهاب عليكم.

الأمر يتعدى “شوية مفسبكين” إلى شيوخ من عيار الفيل، وساسة!

وأنا أعرفكم جيداً، مررت بكل الجماعات الدينية من السلفية إلى اليسار الإسلامي، وأعرف كيف تجري داعش في العروق.

أعرف أننا في معركة لاستعادة الدولة، ولكننا أيضاً في معركة لاستعادة الحرية، أو “حرية الإنسان المُسلم” إذا ما عدلنا مقولة مارتن لوثر عن الإنسان المسيحي.

محاولات حثيثة بلغت حداً لم يكن ليخطر على بال، ومستوى مهيب من سوء الفهم المقصود، كل ذلك لتأكيد جملة إن مروان الغفوري يريد النيل من النبي محمد. ولأنه أغلى على المرء من نفسه ودينه فلا بد من الذود عنه. لن أتحدث عن سيل الرسائل التي وصلتني، فتلك مسألة أتركها للمهملات. أتحدث هنا عن عمل قصدي، عن محاولة اغتيال معنوية، قد تمهد لأشياء أخرى.

نعم أنا أخشاكم، لأني أضعف من باريس. وأخاف منكم، لأنه لا حدود لما يمكن أن تفعلوه.

تطالبونني بالاعتذار لأني قلت إن الرسول لم يكن إرهابياً بطريقة لا تنتمي إلى لغتكم.

أنا من يطالبكم بالاعتذار، عليكم إبداء حسن النية تجاه مستقبلنا وحريتنا. ليس مطلوباً مني أن أثبت أني لست زنديقاً،
بل عليكم أن تثبوا أنكم أناس صالحون، لا إرهابيون.
افعلوا ذلك بالكف عن حصارنا وتهديدنا، لا ببيعنا كلاماً فارغاً كما تفعلون.

هل أنا زنديق، أم أنتم إرهابيون؟
من عليه أن يثبت عكس ذلك؟
ومن هو الخطر على العالم؟

لا مزيد من الصمت على جنونكم وإرهابكم، ولا على مجاراتكم بذريعة أننا في معركة واحدة لاستعادة الدولة. وأنتم تفكرون بالدولة / العقيدة، تلك التي تحتوي كل شيء، وتصادر كل شيء، ثم تؤول إلى حالة عامة من الخوف..

لا مزيد من الصمت، كفوا إرهابكم عنا، وابدوا سلوكاً حسناً، فهو خياركم الوحيد.

وهناك فرق، وهذا التوضيح لقليلي الحيلة: بين أن تقول رأيك، وأن تهددني.
بين أن تثبت خطأ موقفي وبين أن تؤثر إخراسي .بين أن تقول أني كتبت نصاً بلا قيمة، وأن تقول أني زنديق أو مرتد. بين أن تقول إن من حقي أن أكتب ما أشاء وبين أن تقول ليس من حقك أن تكتب ما أعتقد أنه خطأ.

هذه الفاشية السوداء جديرة بالكفاح ضدها، كما هي فاشية الحوثي الخضراء، في نفس الوقت.

لست محصوراً في الزاوية لإثبات أني لست زنديقاً، بل أنتم. عليكم أن تثبتوا أنكم تعلمتم، ونسيتم، وصرتم أناساً جديدين. أنكم لستم إرهابيين. وتلك مسألة لا بد أن نختبرها نحن..
ليست المرة الأولى ولا الثالثة. سأكتب كما أشاء، وعليكم أن تبدوا سلوكاً حسناً تجاه حريتنا، فنحن لا نملك ما هو أقدس منها.

ملحوظة:
كنت قد أخفيت مقالي المشار إليه. الآن بمقدوركم قراءته في صفحتي
يتبع ..

م. غ.

يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات

‫35 تعليقات

  1. نحن القرأ البسطاء معك …. نعم هناك تعمد لسؤ الفهم هناك رغبة في اغتيالك معنويا…. هذا مالمسته…..
    معركتنا معركة حرية وليست استعادة شرعية يتسترون ورائها ليمارسوا سلطتهم الدينية….. اصمد انت رأس حربه لكتيبة عظمى من المتطلعين للحرية

  2. مروان الغفوري كاتب ينتقي كلماته ببعد فلسفي يصعب ع القاري البسيط فهم مايكتب

    مقالة ارفع الحصار عن مدينتي

    فعل منها ضعفا العقول ومحدودي الفهم والادراك
    حديث الساعه

    الغفوري كاتب وروائي وطبيب يمني
    قل مثله الكتاب بعصرنا الحاضر
    الغفوري اراد من منشوره توضيح مايفعله الحوثين بليمن وتحت شعار محمد
    لكن الشتائيم انهلت عليه وكنه ارتكب جرم ونهب دوله وجيش
    ويقتل اليمنين ويحاصر مدنهم تحت شعار محمد
    لم نرا اصوت الغربان وعيونهم ع الحوثين
    لكن مقال كاتب جعلهم يرون وجعلونا نرا حجم قبحهم
    وغطرستهم
    اسميهم المتاسلمين والمتسلقين ع جذوع الاسلام
    كي يجنو امول باسم محمد فهم لايحبون تعريتهم وفضح مايقومو به من غطرسه باسم الدين ورسول الامه
    محمد لم يبعث لاجلكم ولاجل ان تستعطفو البسطا لجباية الامول
    محمد نور للعالمين وهدئ للضالين
    لماذا كل هذا الحقد ع كاتب يعري ميلشيات تحاصر ملاين البشر وكلهم يشهدو ان محمد رسول الله
    اليكم ايها الفلاسفه
    والاقلام المستعبده
    كونو احرار كما اردا لكم الله ان تكونو
    اكتبو ماشئتم وصنفونا كما شئتم
    ستلفظكم الايام كما لفظة منهم قبلكم

    اشهد ان لااله الا الله وان محمد رسول الله
    محمد مات وذريته بنات لم يورث لهم حكم الاسلام
    ومن يدعون الاحقيه والملكيه بمحمد
    عليهم ان ياتو بايه تثبت انه ورث لهم حكم البشر واستعبادهم

    تضامني الكامل مع الدكتور مروان الغفوري

  3. رجل أمريكي رأى أسد يهاجم فتاة ،
    فقتل الأسد …
    فكتبت الصحف “مواطن امريكي بطل أنقذ فتاة من الأسد …”
    فقال الرجل “أنا لست امريكي ”
    فكتبت الصحف “أحد الاجانب الأبطال ينقذ فتاة من الأسد ”
    فقال الرجل ” أنا مسلم ولست أجنبي ”
    فكتبت الصحف ” ارهابي يقتل اسد بريء كان يلعب مع فتاة ” !!!!!
    #S٠R

  4. انت رائع .. لكن تأكد ان الغرور مقبرة الرائعين كذلك .. عليك ان تثبت انك ليس زنديقا .. وعليهم ان يثبتو انهم ليس ارهابين .. والا بئه احنا نروح القسم ..وهناك كل واحد ياخذ حقه ..هههههههههههه ..وهي اللادار ..على قولة اصحاب صنعاء ..يعني خفف السرعة

  5. بشغف شديد ومنذ حوالي 3 سنوات اتابع كل ماتكتبه يادكتور مروان…
    ولكن اسمع مني..

    للأسف هاهو الحوثي يخاطب الجهلة على قدر عقولهم ويستميلهم وها أنت تخاطبنا بما يستفز مشاعرنا ويهين نبينا ويقوي خصمنا بتعمد واضح واستعلاء عجيب…

    انت يادكتور مروان تدرك جيدا ان الردود عليك ستكون بهذه الطريقه وانت متعمد تماما ان تثير زوبعة ولعلها تشعرك بنشوة الشهرة خارج حدود الإطرائات الروتينية،

    للعلم دكتور مروان انت تبجل نفسك ومسيطر عليك الكبر حد إنعدام اللغة المهذبة الموقرة لنبينا المقدس،، والأدهى من ذلك والمخجل أنك حتى في حديثك معنا عن الله تتحدث بإستعلاء وكبر وكما قيل بالكاد تشير إليه بكلمة {الرب} فهل يعقل ان يصل حال العبد الضعيف من الغرور ان يتكبر على خالقه…..

    تستعرض لنا اسماء اوربية وتكرر عبارات موتسرت وقوته وتشرشل وتأنف أن تنقل لنا بعض عبارات او كلمات قادة إسلاميون عظام لن تعجز عن إيجادهم إن اردت.

    دكتور مروان لا أحب المقارنة ولكن قارن بينك وبين محمد جميح رغم اني اقراء لك اكثر..
    جميح لا يخجل من حضارته وأصله ويمثلها عند الغرب وينقلها.
    اما انت فتنقل لنا حضارتهم واسمائهم وادآبهم وتخجل من حضارتك واهلك وناسك.

  6. الآن رجعت حوثي والتقمت بوق محمد المقالح في إلصاق كلمة (داعش) على المخالفين، لا زلت ضعيف ولو كنت قويا لناقشت الافكار كما يصنع الكبار، وكبار المثقفين لا أن تتستجلب الضجيج في مقالاتك ثم تقول في الأخير أنتم دواعش…

  7. هم لا يقرؤون اي كلام يدعوا الى الحب والسلام والحرية،، هم يبحثون عن كلام عن السلطة والدين والعقيدة والرسول فقط،،، لا اعتقد انهم سيهتمون كثيراً بندائك الإنساني الجميل هذا

  8. لدي اصدقاء كثر جلهم لم يعجبهم منشورك السابق ولا اعرف كيف يفهمون
    لكني كنت موقنا انهم لن يستطيعوا كتابة سطرا واحدا عن القتلة الذين يحاصرون تعز كما كتبته انت ياليتهم تركوك واستعارتك الجميلة وتركو الأحكام
    الجزاف الحوثي يحتفل بميلاد الرسول على انه ملك خاص ويقتل مدينة بالرصاص والقذائف والحصار ويدعي الورث الالهي للنبوة والحكم ولم يرد عليه الا الاحرار
    يعلم الله اني قرات مقالك السابق وبكيت
    في كل جملة مرة على قتلانا ومرة على عقولنا التي اوشكت على الموت

  9. عليك وعلينا ان نؤمن ان طريق الحرية طويل وشاق في ظل تعاليم كهنة النصوص وشيوخ التأويل الديني ….
    اكتب ولا تلتفت حتى تنظيف العقول من الايمان بالخرافة وتنظيف المعتقدات من تقديس الفقهاء ..
    عندها فقط ناقش معنا ومعهم ماشئت حتى نظرية التطور ودوران المجرة !

  10. مقالك عن النبي ومقال سابق عن الله والذي كتب بنفس الطريقة التي تعرض فيها نسختين من الله ومحمد. النسخة الحقيقية والنسخة المزيفة (نسخة الجماعة س أو ص) ثم تبدأ بتحقير النسخة المزيفة حتى يعرف الناس النسخة الحقيقية.
    أنا شخصيا اتفهم سلامة المقصد ولكن أشعر بالسوء والاستفزاز من الطريقة وهذا حال كل المتدينيين ويجب على الكاتب أن يفهم سيكولوجية جمهوره إذا كان يريد أن ينشر الوعي بينهم لا أن ينفرهم ويبعدهم.
    هذا رأيي.

  11. أرى التاريخ يعيد نفسه… بل يمضي في دائرة مغلقة، دائرة الإسلام السياسي وعلاقته بالآخر/الحرية… لعل هذا يذكرني كثيراً بمن كانوا قبلك عزيزي مروان، أمثال فرج فودة ، نصر حامد ابو زيد وطه حسين، وقبلهم الحلاج والمعري وأبن رشد وابن المقفع والطبري و التوحيدي والغزالي والأصفهاني … والقائمة طويله في الواقع…. إعتذارهم غير وارد، ولك إختيار إكمال الطريق أو التوقف والتراجع أمام هذا السيل الأيديولوجي كما فعل من قبلك العميد طه حسين.

  12. اكتب وقل رايك ودافع عما تقوله وتعتقده وافضح قوى التخلف والارهاب وخض المعركه مع الالاف من ابناء هذه الامه التواقين للحريه والديموقراطيه والتسامح والعيش المشترك وحرية التفكير والاعتقاد انها معركتنا جميعا لاتقل شراسة عن المعركه التي نخوضها ضد الحوثي وعفاش

  13. تضامننا معك ومع كل من يتعرض لأي نوع من الأرهاب .ترك مناقشة موضوع المنشور الى مناقشة شخصية صاحب المنشور وبطريقة تطعن بعقيدته وكرامته وعرضه وتحرض ضده معرضة حياته للخطر.أمر مرفوض ويجب مجابهته من الجميع

  14. الاعتذار وحده لا يعيدك إلى الإسلام..!! هههههه

    قلتها بوضوح للمتعصبين :
    أنتظر بلهفة آراءكم في الغفوري “شيطان اليوم” عندما يكتب بلغة ترضيكم وبوجهة نظر تتوافق معكم، تحوله إلى “ملاك الغد” وهو أصلا كان يوم الأمس ملاك.

    لازلت عند رأيي في أنه كان من المفروض الالتزام أكثر في سياق الحديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام.. لكن تطرف البعض جعله يرتكب خطأ فادحا بحجم التكفير ؛ مسيئا بذلك إلى الدين قبل الغفوري.

  15. (وهناك فرق، وهذا التوضيح لقليلي الحيلة: بين أن تقول رأيك، وأن تهددني.
    بين أن تثبت خطأ موقفي وبين أن تؤثر إخراسي .بين أن تقول أني كتبت نصاً بلا قيمة، وأن تقول أني زنديق أو مرتد. بين أن تقول إن من حقي أن أكتب ما أشاء وبين أن تقول ليس من حقك أن تكتب ما أعتقد أنه خطأ.)
    عداك العيب
    لا تقلق يامروان
    في الغالب ستجري سنة الله في الكون
    الذين لا يستطيعون التفريق بين القول والفعل ، سيبعث الله عليهم عبادا اولي بأس شديد يلزمونهم بسماع الرأي ، والسماع هو السلوك الذي لا يستطيعونه، فما ان يبدأ الفرد من قواعدهم بالحديث حتي ينبري كل فرد منهم وكأنه وحده المنوط به حماية بيضة الدين ، قي الغالب لا يستمعون الشكوى الى اخرها ويعالجون الاعراض اولا باول ، لا يهم ان يكون مجموع الاعراض ورما خبيثا ، المهم فقط ان تختفي الاعراض ولا يصل صداها الى كهنة العليا ، الذين ، الله يكون في عونهم ، مش فاضيين للكلام ده

    وسبحان مغير الاحوال ، من كان يتخيل ان من كانوا يتتبعون بطون الكتب واعماق الروايات بحثاعن ما يشتبه انه كفر او ردة ، اضطروا ان يصمتوا عندما اجتاحت الميشيا ديارهم ، ومنهم من ذهب الى ابعد من ذلك بدعوى الحوار والسلمية

    مجرد ان يكون اللقب زنداني مثلا ، حتى لو كان من الجيل التاسع ، كفيل باعطاء الحق باصدار الاحكام ، وكفيل ايضا ان يُدافع عنه حتى قبل التفكير في كلامه
    وبالتالي ، ايضا مجرد لقب الغفوري يوما ما سيكون سببا كافيا لتفتيش كل الحروف وماوراءها.

    لم اقرأ ما كتبت يامروان ، ومش فارق معي التفاصيل ، يظل الكلام كلاما مهما كان ..
    وللقارئ حرية التصديق من عدمها ، والرد فيما لا يتجاوز الكلام ايضا الى التحريض
    و اظن ان ما يفعله المسلمون ببعضهم يتجاوز ما قالته الدنمارك وشارلي ابدو في نبينا بمراحل كثيرة ..

    بالله لو المقال الذي حذفته موجود ، ممكن اقراه
    ممكن يجي ع بالي اكفرك انا كمان لما اكون ضبحان ومش لاقي عمل ، يعني عادي هي جت علينا *_^

  16. خطأك الوحيد أنك تتحدث بلغة البلاغة والتعبير والسجع والكناية والتورية في بيئة عكفة علی تجهيل ابنائها لقرون متتابعة مع سبق الإصرار والترصد.
    حتی الغالبية العظمى ممن يعتبرون انفسهم مشائخ دين ومدافعين عن العقيدة تراكمت عليهم سحب سوداء معتمة حتی أصبح كل شيء سوی ماسبق لعقلهم معرفتة خطاء قاتل وكفر بواح.

    أصبحت وأصبح أشباهك من المثقفين العرب من يسعون للنهظة ويملكون القدرة علی قراءة الخطاء الكارثي أصبحتم كمن يغرد بترددات لاتلقطها العامة إلا كضوضاء خالصة ومضرة.

  17. عليك أن تجدد اسﻻمك ووﻻءك للسيد المرشد العام ما لم فقد خرجت عن الجماعة وأصبحت زنديقا مارقا يجب تصفيتك.
    هكذا ديدنهم أصبح الدين على أيديهم وسيلة لخدمة اﻻيديولوجيا وأداة ﻹسكات من يشب عن الطوق أو يخالف ما يقوله المرشد اﻷعلى…
    بس بيني وبينك الحياة حلوة والعمر مش بعزقة وياروح ما بعدك روح.

  18. مبداء الثواب والعقاب من يتولى ذالك هو الله سبحانه وتعالى
    لذالك اكتب ما تشاء فانت ستحاسب امام الله لحالك
    انتقد من اتهمك بالزندقه والرده
    لانه لايحق لهم الا ان يقولوا هذا غلط فقط وانت لك الحريه في ما تكتب ان تعدل او لاتعدل تعتذر او لا تعتذر فحسابك على الله وحسابهم على الله

  19. خاطبوا الناس على قدر عقولهم.
    هو خيار سهل وبسيط جدا ولا يحتاج لكل هذه المعارك وكيل التهم والتهم المضادة.
    نحن امام شعب عجزنا عن اقناعهم ان الحوثي سافل ولا ينتمي لمحمد ورسالته والحوثي يقتل ويفجر ويشرد ويخطف ويسرق . لم يفهموا ذلك وراحوا يقاتلون في صفه افواجا جهلا وتعصابا. كيف سنوصل لهم فكرتك الادبية العميقة التي تحاول فيها شرح استنساخ النبي الكريم لاهداف سلالية وايدلوجية قذرة.

  20. نعرف انك مثقف وانك تتكلم بطريقة يفهمها المثقفون أمثالك ولكن اعلم ان أكثر متابعينك من عامة الناس ناس عادين( دواعش) حسب قولك وبعدين حب رسول الله لا يحتاج الی أي شي من تراهاتك من ألغاز ومتاهات راعي مشاعر الناس و فهمهم وبطل بهلله يرحمك الله
    وبإمكانك ان تذكر الحوثي وزمرته بالإسم وتظل كبير بعين متابعيك …

  21. متناقض خائف يحب نفسه ويخاف على نفسه ويريد الحرية ويتهم اﻻخرين وﻻيقبل رأيا اﻻ نفسه فأذا دافعت عن رأيك امام مروان فصفة الداعشي جاهزة يرميها عليك بحجة انك لم تتقبل رأيه . متناقض بفلسفه عجيبه جدا يريد من اﻻخرين ان يقولوا له سمعا وطاعة وهذا دليل ردة فعلة المتشنجه انه خاض ودخل وعرف كل الجماعات انهم ﻻيفهمون دواعش اﻻ انا اسمعوني يرحمكم الله فأنا انادي بالحرية ومثال للمثقف المتنور سيأتي اليوم الذي يقول ماأريكم اﻻ ما ارى ونا اهديكم اﻻ سبيل الرشاد.

  22. ركز معي بقوة الحوثي اي شخص خالفه واعترض فكره اطلق عليه داعشي هذا ايضا ماتقوله انت عن من يخالفك
    تظن نفسك مثقف كبير لكن للاسف خذها مني انت حوثي التصرف والطباع …
    ستسقط في عقول محبيك ووقتها ستندم وتعرف كيف كان مدى غرورك اتهمك بالغرور والتعالي واتهم الحوثيين بالمثل
    انت حوووووووووووووووووووثي

  23. “لباب القول في مقالة الغفوري”

    بقلم: أ.د.فؤاد البنا
    رئيس منتدى الفكر اﻹسﻻمي
    عضو اﻻتحاد العالمي لعلماء المسلمين.

    أستسمح رقباء العقول أن أفكر بعقلي الذي وهبني الله إياه وسيحاسبني بموجبه، فبعد كتابتي لمداخلة واتسية في اﻷمس بشأن مقال الغفوري، قرأت عشرات المقاﻻت التي ترد عليه، وتراوحت بين القدح والمدح، وشن بعضهم الغارة عليه إلى حد التكفير الصريح والسب المقذع.
    ولهذا أعدت قراءة مقال الغفوري عن النبي صلى الله عليه وسلم، فلم أجد سببا لتكفيره وﻻ مبررا لﻹشادة به.

    لقد أرجعت البصر كرتين في المقال فلم أجد فيه (ذرة كفر)، لكني وجدت (قنطار سوء أدب) مع مقام النبي صلى الله عليه وسلم الرفيع، ووجدت (أطنانا من الجهل) بواقعنا الوطني وبطبائع اليمنيين!!

    ما فتئ الغفوري يشيد دوماً في مقاﻻته بالخيال كملكة عقلية بالغة الأهمية، لكن خياله لﻷسف لم يسعفه ليستشرف ردود الفعل، وليدرك أنه لم يتوفق في طريقة كتابته لهذا الموضوع الحساس، إﻻ إذا كان يتعمد أن يثير هذه الزوبعة لشيئ في نفس يعقوب، فهذا شيئ آخر!!

    وحسب مرامي كﻻمه التي تبدت لي، فقد أراد أن يقول بأن شرذمة ممن يدعون اﻻنتساب إليك يا رسول الله، يمارسون ضد تعز وعموم اليمن كل الجرائم باسمك وأنت منها براء، ونحن نشهدك بأنا في ذكرى مولدك نحبك أنت فقط يا رسولنا الذي نعرفه من القرآن ومن سيرته الشريفة، وليس الذي تتخيله تلك العصابة بأفهامها السقيمة وممارساتها القبيحة، والتي أساءت لك وعمقت الصورة السلبية التي رسمها أعداؤك لك!!

    لكن الغفوري بانغراسه في الثقافة الغربية وانغماسه في حياة الغربيين دون أن يمتلك غربال النقد، وبخياله العاجز عن إدراك حقائق واقعنا المترع بالعواطف والمتخم بالتربص وسوء الظن، دخل منعرجات خطيرة ومضائق عسيرة، فأساء اﻷدب وهو يظن أنه يحسن صنعا!!

    ووفق ما أدين لله به، فإن سحب المقال من صفحته خطوة طيبة، وبقي أن يبرز مقصوده بكلمات واضحة ﻻ لبس فيها، مع اﻻعتذار عن سوء الفهم الذي حصل.
    أما الذين امتشقوا حسام التكفير ضده وضد من لم يكفره، فأوكلهم إلى إيمانهم وضمائرهم وإلى وعي الناس، وقبل ذلك وبعده إلى حكم الله الذي سيفصل بين الجميع يوم القيامة.

    📚منتدى الفكر الإسلامي 📚

  24. “لباب القول في مقالة الغفوري”
    بقلم: أ.د.فؤاد البنا
    رئيس منتدى الفكر اﻹسﻻمي
    عضو اﻻتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
    أستسمح رقباء العقول أن أفكر بعقلي الذي وهبني الله إياه وسيحاسبني بموجبه، فبعد كتابتي لمداخلة واتسية في اﻷمس بشأن مقال الغفوري، قرأت عشرات المقاﻻت التي ترد عليه، وتراوحت بين القدح والمدح، وشن بعضهم الغارة عليه إلى حد التكفير الصريح والسب المقذع.
    ولهذا أعدت قراءة مقال الغفوري عن النبي صلى الله عليه وسلم، فلم أجد سببا لتكفيره وﻻ مبررا لﻹشادة به.
    لقد أرجعت البصر كرتين في المقال فلم أجد فيه (ذرة كفر)، لكني وجدت (قنطار سوء أدب) مع مقام النبي صلى الله عليه وسلم الرفيع، ووجدت (أطنانا من الجهل) بواقعنا الوطني وبطبائع اليمنيين!!
    ما فتئ الغفوري يشيد دوماً في مقاﻻته بالخيال كملكة عقلية بالغة الأهمية، لكن خياله لﻷسف لم يسعفه ليستشرف ردود الفعل، وليدرك أنه لم يتوفق في طريقة كتابته لهذا الموضوع الحساس، إﻻ إذا كان يتعمد أن يثير هذه الزوبعة لشيئ في نفس يعقوب، فهذا شيئ آخر!!
    وحسب مرامي كﻻمه التي تبدت لي، فقد أراد أن يقول بأن شرذمة ممن يدعون اﻻنتساب إليك يا رسول الله، يمارسون ضد تعز وعموم اليمن كل الجرائم باسمك وأنت منها براء، ونحن نشهدك بأنا في ذكرى مولدك نحبك أنت فقط يا رسولنا الذي نعرفه من القرآن ومن سيرته الشريفة، وليس الذي تتخيله تلك العصابة بأفهامها السقيمة وممارساتها القبيحة، والتي أساءت لك وعمقت الصورة السلبية التي رسمها أعداؤك لك!!
    لكن الغفوري بانغراسه في الثقافة الغربية وانغماسه في حياة الغربيين دون أن يمتلك غربال النقد، وبخياله العاجز عن إدراك حقائق واقعنا المترع بالعواطف والمتخم بالتربص وسوء الظن، دخل منعرجات خطيرة ومضائق عسيرة، فأساء اﻷدب وهو يظن أنه يحسن صنعا!!
    ووفق ما أدين لله به، فإن سحب المقال من صفحته خطوة طيبة، وبقي أن يبرز مقصوده بكلمات واضحة ﻻ لبس فيها، مع اﻻعتذار عن سوء الفهم الذي حصل.
    أما الذين امتشقوا حسام التكفير ضده وضد من لم يكفره، فأوكلهم إلى إيمانهم وضمائرهم وإلى وعي الناس، وقبل ذلك وبعده إلى حكم الله الذي سيفصل بين الجميع يوم القيامة.
    📚منتدى الفكر الإسلامي 📚

  25. حول مقال أخي د.مروان الغفوري

    لم أكن قد قرأت ما كتبه أخي الأديب والمفكر والثائر الحر الطبيب مروان الغفوري عن الحوثي ومولد النبي صلى الله عليه وسلم،

    سألني أحد الإخوة هل قرأت الضجة التي خرجت على مروان الغفوري؟ والاتهامات والفتاوي ..
    أصابني الذهول: فتاوى على مروان؟
    قال نعم.
    قلت لكن على ماذا؟
    قال على مقال كتبه بمناسبة احتفال الحوثي بالمولد.

    قلت لن أقرأ الردود والفتاوى قبل أن اقرأ مقال مروان ..

    ذهبت أفتش عن المقال حتى وجدته منسوخا عند أحدهم، كان قد نسخه قبل أن يحذفه مروان بعد تهديدات تلقاها.

    قرأت المقال،
    أعدت قراءته،
    ثم أعدت القراءة،

    فوجدته مقال مؤمن عظيم بمحمد الرسول صلى الله عليه وسلم، لا بأسرة تسترزق من ظهر الرسول الأعظم،
    وجدته مقال مؤمن برسالة عظيمة، لا بشعارات خضراء،
    وجدته مقال مؤمن بقيم الرسالة الإنسانية، لا بألفاظ نتوارثها دون معانيها،

    وجدته مقال أديب بليغ تجري في دمه معاني وغايات ومقاصد رسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فراح يصوغ لوحة أدبية عميقة من هذه المعاني والغايات، بخطاب مباشر لم نألفه، خطاب العربي وهو يقول للنبي “والله ما بايعتك على هذا” .. وهكذا

    مروان كان يخاطب فينا الرسالة، القيمة، التي جاء بها رسولنا،

    لقد استخدم مروان اسم الرسول “محمد” في لوحته الأدبية الثائرة الناقدة ليعرّي الجهلة ممن يسمون أنفسهم “آل محمد” وهم يفعلون كل الجرائم،
    استخدمه ليدلل على المسافة الكبيرة بين محمد صلى الله عليه وسلم وبين من ينتسبون إليه اليوم..

    في هذه الفقرة خلاصة لكل فكرة المقال، ولا ادر كيف لم نفهم منها حب مروان لنبيه ودينه؟
    “ارفع الحصار عن مدينتي يا محمد، يا نبي الله المغدور، يا آخر الأنبياء الطيبين، أيها المحاصر مثلنا، أيها الجريح مثلها، أيها الخائف مثلها ومثلنا ارفع الحصار عن مدينتي كي تستعيد روحها، وتحرس اسمك من جديد، وتطهره مما لحق به من العار والدخان.”

    مروان حين يقول”ارفع الحصار عن مدينتي يا محمد” إنما يقول إن كنتم من أتباع محمد أيها الحوثيون فارفعوا الحصار عن مدينتي.. لأنه لو كان حيا لأنكر فعلكم وتصرفكم ..

    وأي فهم غير هذا لما كتبه فهو قصور، أو تهور، أو تجنٍ وسوء فهم.

    سلاما عليك أيها الصِدّيقُ مروان ..
    وشيء من الإنصاف والعدل أيها الغيورون المحبون.

    أخوكم المحب: عارف البركاني

    Marwan Al-Ghafory

  26. الذي انا متاكد منه ان. الغفوري
    اكثر ايماناً واسلاما وحباً لرسول الله
    من كل هؤلاء العباد الجهله المسلمين بالوراثه والعاطفه الدينيه التي تضر اكثر منها نفعاً

  27. معركة الحربة اصعب بكثير من أي معركة أخرى و ان كاه من حق الناس الا تنتهك مقدساتهم فمن خق الكاتب ان يكتب ما يشاء و لا خدود لخريته الا عندما ينتهك حق الآخرين و عندما نتحدث عن المقدس فان الخديث يكون عن اخور ثابتة و متواترة اما تحويل فهم السيخ او كاذنا من كغن إلى مقدس فتله المعضلة التي وطات للإرهاب و خا زالت توطئ لحلقات جديدة منه

  28. انت تركت لب المشكله وجالس تفحر في كيفيه رد الناس عليك
    انت نسبت كل ماهو حوثي الى النبي صل الله عليه وسلم
    والله سبحانه وتعالى يقول (انه ليس من اهلك انه عمل خير صالح ) ردا على نوح عندما طلب من الله ان ينقذ ابنه الكافر
    نسف الله صله القرابه بمجرد كفر ابنه
    وانت جاي كل كلمه ارهابيه وعمل مجنون للحوثيين تجيب النبي صل الله عليه وسلم في نفس السطر وتمكنا احفادك احفادك
    ياخي انت هكذا تشرعن كل اعمال الحوثيين
    انت هكذا بتضرنا اكثر من نفعنا
    ثاني قضيه هي ذكرك محمد هكذا حاف
    شوف ي دكتور انا اتحداك ان تطلع لي في المصحف اسلوب نداء من الله سبحانه وتعالى يقول فيه ي محمد
    لن تجد
    ستجد يا ادم , يا يحيى . ياموسى . يازكريا …. الخ
    اما بالنسبه للنبي فلن تجد غير ياايها الرسول و ياايها النبي
    اذا كان الله يجل قدر النبي وينسبه دائما لشرف الرساله والنبوه في ندائه
    فمن انت عشان تجي تذكر النبي هكذا حاف
    ياخي لو سمحت خليك في الطب وهجعنا من المشع حقك
    واذا كانت الدعوشه هي تقديس النبي واجلاله فانا اول الداعشين

اترك رد

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى