حقوقيون

هااااااااااااااااااام


هااااااااااااااااااام
ما تم ويتم تدواله من شائعات عن توفي انتصار الحمادي غير دقيقة، وعارية عن الصحة. حتى اللحظة ليس هناك أي معلومة من أي مصدر تؤكد، أو تنفي الخبر!
الأجهزة الأمنية شددوا عليها الخناق في الفترة الأخيرة، ولم يسمحوا لأحد أن يزورها بعد والدتها التي زارتها بعد حادثت ضربها بيوم، وكانت زيارتها بضغط حقوقي. أتمنى ألا ينشر أحد شيء مؤلم ومحزن كهذا بهذهِ السرعة، ودون معرفة المصدر. لم يكن مصدر الخبر الذي نشر من احد المتابعين للقضية، أو احد الزملاء او الزميلات ذوات العلاقات المتعددة للسلطة، وللأهالي الضحية.. المصدر، أو ناشر الخبر مجهول. والصفحات الموثوق فيها، وبمصداقيتها، واطلاعها للقضية لم تنشر شيء كهذا.

للأسف هذهِ الإشاعة بالذات لها أهداق سياسية لا إنسانية!

وهنا بإسمي وأسمائكم، وبأسم كل من يتحلى بالإنسانية والرحمة. ندعوا الأجهزة الأمنية بالكشف عن حالة انتصار الحمادي فورًا، ونزع حالة التستر، والغمض عن حالتها الصحية.
ونحمل المسؤولية الكاملة للأجهزة الأمنية، والسلطات المعنية، والساجنة أم زيد، والسجينة الشكلية ورئيسة العنبر أم الكرار أي مكروه قد يحدث لإنتصار الحمادي.
وندعوا المنظمات المحلية، والدولية التدخل الفوري لكشف الظلام، وقشع الظباب عن حالت انتصار، ورفع الظلم، والتعسف عنها، وإخراجها الفوري..
ما حدث، ويحدث يؤكد ملشنة التعامل، والإجرائات.

* في الأخبار المحزنة والمفزعة كأخبار الموت، يجب التأني، والتأكد؛ فالأخبار المماثلة قد تتسبب بموت أحد والدي المُعلن وفاته.
** تواصلت بعمة إنتصار الحمادي، وبأمها لكن الأخيرة هاتفها مغلق، والأخرى تواصلي كان نصي، فلم ترد حتى الآن شيء عن أسئلتي الإستقصائي بعد أن تصفحتها..!

أجعلوا الشائعة تتوقف عندكم. وأرجوكم لا تتسرعوا في نشر هكذا أخبار من مصادر ليست مطلعة، او متابعة.
ساعدوني على نشر هذا المنشور، وعمموه في كل مكان.

نتابع..

#لاللشائعات
#تبينوا
#لا_دقه_ولا_صحة
#حتى_الآن_لا_تأكيد_ولا_نفي
#شائعة_توفي_إنتصار_الحمادي
#بنت_الحمادي_قضيتنا

لؤي العزعزي


يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى