التنمية البشرية

مشروعنا.بالعقل نبدأ | إن انتشار سوء الخلق أصبح يلقى قبولًا عند البعض وذلك نابعًا من تحكم القوة

إن انتشار سوء الخلق أصبح يلقى قبولًا عند البعض وذلك نابعًا من تحكم القوة الشهوية على العقل وأيضًا تحكم قوة الغضب على العقل، فنرى الإنسان الذي يريد أن يؤذي غيره بالفعل أو القول وبدون سبب، يفعل ذلك بدون تردد لأنه لا يوجد شيء يرده عن ذلك، لا عقل يتحكم فيه ولا مجتمع يُقبح هذه الأفعال والأقوال.

فإن رأينا مثلًا أحدًا قد تلفظ بقول سيء غير مألوف عند الكثير نلاحظ أن هذا القول ينتشر ثم نرى آخرين يتلفظون به، ويبدأ هذا القول في الانتشار سريعًا كالنار في الهشيم من دون أن ننظر إلى سوء ذلك القول وإلى أي مدى سيؤثر على الآخرين.

فهل لهذه الدرجة أصبح المجتمع سيئًا؟ وهل نتركه يتمادى في هذا السوء؟ وهل نكتفي فقط بالقوانين التي من المفروض أن تردع معظم هذه الأفعال؟ وكيف نردع تلك الأقوال والأفعال؟ متى تنتهي الإساءة وينتشر التسامح بين الخلق؟

للاستكمال ومشاركتنا الآراء برجاء قراءة المقال على الرابط في أول تعليق.

#بالعقل_نبدأ
#هويتنا_وعي_عدالة_أخلاق


No photo description available.

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى