التنمية البشرية

مشروعنا.بالعقل نبدأ | أرقام مفزعة تلك التي نطالعها عن كثرة أعداد معتنقي فكر الإلحاد ، واللا أدريين،

أرقام مفزعة تلك التي نطالعها عن كثرة أعداد معتنقي فكر الإلحاد ، واللا أدريين، أرقام تؤرق كل ذي عقل واعٍ وضمير يقظ، يريد أن يواجه تلك الظاهرة، ولكن قبل العلاج لا بد من معرفة الأسباب، وقبل النقاش لا بد من معرفة خلفية التفكير بتلك الطريقة التي توصل الإنسان إلى إنكار الخالق أو معاداته.

يقول الدكتور عمرو شريف في كتابه ” الإلحاد مشكلة نفسية ”

“عندما راجعت حواراتي مع الشباب الملحد في بلادنا العربية، انتبهت إلى أن معظمهم لم يكن قد قرأ شيئا عما يثيره من مبررات عقلية لإلحاده، وأدركت بوضوح أن شبابنا اتخذ قرارا بالرفض لأخطر قضية في حياة الإنسان (الوجود الإلهي) دون أن يبذل جهدا”

فما الذي عساه الإنسان أن يفعل وهو يجد بعض الشباب في إنكار حقيقة مفصلية في حياته، مثل تلك التي يترتب عليها سلوك حياته كله ونظرته لنفسه وماهيته ونظرته للطبيعة والله، وعلاقته بهما وعلاقته بالناس؟

للاستكمال ومشاركتنا الآراء برجاء قراءة المقال على الرابط التالي.

#بالعقل_نبدأ
#هويتنا_وعي_عدالة_أخلاق

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى