مثل التنفس والطعام والشراب والنوم والراحة والمسكن والتفكير والعمل والعبادة، وهذه الحاجات من شأنها إشباع رغبات فطرية عند الإنسان وبالتالى يتحقق وجوده ويتم الحفاظ على هذا الوجود.
فالشىء تزداد أهميته ومنفعته كلما كان مفيدًا للحفاظ على حياة الإنسان واستمراره، فالطعام والشراب نحتاج منه بشدة ما يحافظ على حياة الإنسان وقوته، ونحتاج من الملبس ما يحمى أجسامنا من البرد والحر، وهذه حاجات عرفها الإنسان وأدركها بنفسه وبسبب تكوينه البيولوجى وأدرك غرضه الأساسى منها.
ولكن ماذا لو تغيرت الأغراض وتبدلت نظرة الإنسان لاحتياجاته المادية؟ ماذا لو أصبح يشعر بالحاجة الشديدة لشئ ما ويرغب فى الحصول عليه وهو فى الحقيقة لا يدرى ماهيته ولا كيفية استخدامه ولا حتى لمَ يحتاجه؟ ماذا لو أن الإنسان أصبحت لديه حاجات لا متناهية فى مقابل موارد محدودة؟
للاستكمال ومشاركتنا الآراء برجاء قراءة المقال على الرابط التالي.