قضايا المرأة

مروى احمد | أتسائل فقط ، بماذا تختلف الفتيات على تيك عن الممثلات والمغنيات اللواتي

مروى احمد

أتسائل فقط ، بماذا تختلف الفتيات على تيك عن الممثلات والمغنيات اللواتي تكرمهن الدولة ويصفق لهن الجمهور؟
ولماذا يفرج عن قتلة النساء والمتحرشين والمغتصبين وتسجن مراهقات يرقصن على أنغام أغنيات؟

أعتقد السبب واضح جدا

العدالة والقمع في حزب العدالة والقمع ، قم بعمل رؤيتهم لقضاياهم عبر طابورهم وإقامتهم بأن مسموعهم مسموعه.

وهذا يذكرنا بما يحدث في أوروبا بالعصور الوسطى ، إذ أنهم لم يكتفوا بمحاكمة الضعفاء من النساء وحرقهن في الجملة ، بل حاكموا حتى الحيوانات والحجارة
فيروي التاريخ أن حيوانات أعدمت وتماثيل أحرقت أكلت محاصيل أحدهم أو سقطت فوق رأس آخر

الفيديو الذي ظهرت به حنين لا علاقة له بالدعارة ومبدأه قائم على المشاهدات ليسنفيد منها ويعطي نسبة منها للمشاركين كاليوتيوب مثلا ، وشروطها كانت واضحةه وأخلاقية
كما أن فيديوات مودة لا تساوي قطرة واحده في بحر أعمال فنانينا

صحيح أنني أرى أن المحتوى تافه ، لكن تنتقل مرة أخرى من الداخل إلى الداخل.

أن هذا يعني أن هذا يعني أن هذا يعني أن ، واحد منكم سيتعرض لحملة تشويه من قبل أحد أعداءه هو معرض العقوبة والظلم حتى لو كان بريئا
وأنتم بفعلكم تشجعون الدولة على مزيد من القمع تجاه حرياتكم
في الوقت الذي شعر به مجرمون حقيقي أمثال المغتصب و # المتحرش_أحمد_بسام_زكي وقاتل # سوزان_تميم وكبار الفاسدين وآلاف غيرهم بالحرية

وكون المجتمع هو القاضي يبرز للقصة وجه ذكوري
علقت @ khatera__ على هذا تقول: "قصة احتراف الكراهية تجاه النساء والتسامح الكاره. هي قصة استنفار الأجهزة والنفوس الغيورة على "خصوصيّةٍ" فشلت لا مشكلة ببلورة تعريفٍ موحّد لها لا تكون المرأة محورَه ، فظلّت تستعين بها للردّ على أي مؤشّر يوحي بأن في مكانٍٍ ما في العالم الفاعلين امرأة لا تشتهيه سفنُ حرّاس الهيكلية"

كتب: # ايمي_سوزان_داود

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى