حقوقيون

محكمة فرنسية ادانت المغتصب #سعد_المجرد بسجن لست سنوات؛ لغتصابه، وضربه مواطنه فرن


محكمة فرنسية ادانت المغتصب #سعد_المجرد بسجن لست سنوات؛ لغتصابه، وضربه مواطنه فرنسية.

الغريب أن المجتمعات العربية المستشرفه تتعاطف مع الجاني لا الضحية!
بل ووصل ببعضهم للوم الضحية!

لو كانت المحاكمة في احدى الدول العربية لما استغربت حكم القضاة بتغريم الفتاة؛ لتشويه سمعة الفنان المشهور، المحبوب، المعصوم..الذي لا يخطئ!

حجة المتعاطفين مغ المغتصب، ولوامي الضحية: مالذي أوصل الفتاة لغرفته في الفندق!

وكأن دخول المرء لمنزل، أو غرفة أحدهم إذن للإكراه على أي شيء!

المرأة كائن حساس. كائن مشاعري..
حتى إن سمحت لك بممارسة الحب معها – وركز هنا على مصطلاحتهن عن الأمر- أو معاشرتهن، وممارسة الحميمه مع واحدةٍ منهن ان اقدمت على خطوة قبل وقتها، أو لم تبدأ كما يفترض بك البدء تنفر منك، ومن العلاقة برمتها.

لا يرين الأمر الغريزي الحيواني كما يراه الرجال؛ مجرد تفريغ للشهوة، ومتعه لحظية وكفى.
الأمر بالنسبة لهن كالصلاة؛ لها طقوس، وأوقات، وطرق..ولابد من الإتيان بها، وتوفرها، وعملها بالطريقة الصحيحه.

وإذا لم تتوفق فإياك ورفض رفضها؛ لأنك حينها تق.تلها حرفيًا.

فالجريمة الذي اقترفها المجرد من الرحمة، والمبادئ، والقيم سعد ليست قليلة، ويستحق العقوبة بجدارة.

في فرنسا قوانين كقوانين بقية الدول الغربية التي تحترم حقوق الإنسان، والمرأة، ولديهم رؤية إنسانية مبنية على حقائق، ودراسات علمية إذا ما قالت المرأة لحبيبها، أو لزوجها توقف في منتصف العلاقة الحميميه فيجب عليه أن يتوقف فورًا، وإلا يعتبر الإيلاج بعد ذلك إغتصاب، واكراه؛ لأنهن لا يقوين على الحميمه مكرهات.
بل يتحول الأمر من صلاة ومحبه، الى طقس تعذيب!

فما بالكم به وهو يجبرها، ويكرهها، ويضربها..! لكم أن تتخيلوا حجم الضرر الذي افتعله فيها نفسيًا قبل كل شيء.
الجسدي – لا اقلل منه – ولكنه قد يتشافى. أم النفسي صعب أن يفعل.

#جرعة_وعي
#إدانة_سعد_المجرد
#سعد_المجرد_مغتصب
#المجرد_من_كل_شيء

لؤي العزعزي





يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات

‫7 تعليقات

  1. بل البعض يقول يشعر بانه ظلم وافتراء يفكروا أن القضاء الأوروبي مثل العرب ظلم وافتراء و وساطه القضاء عندهم ماحد يتدخل به وحتى وان كان عربي بينصفه اذا لم يثبت عليه شيء

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى