الدين صناعة بشرية
حتى آية (أيها) ، فهي ليست صحافة الذكر:
تفسير الماوردي: وإنا له لحافظون فيه قولان:
أحدهما: وإنا لمحمد حافظون ممن أراده بسوء من أعدائه ، حكاه ابن جرير.
الثاني: وإنا للقرآن
الثاني: حفظه من أن يزيد فيه الشيطان باطلا ، أو يزيل منه حقا ، قاله قتادة.
الثالث: إنا له لحافظون قلوب أردنا به خيرا.