كلاكيت ثاني مرة:
رجل المدرّات الخمسة.
ـــ
تلقيت عدداً من الرسائل حول ما كتبته بالأمس، تحديداً: حول الطبيب اليمني الذي حصل على الشهادة قبل عامين ونال كل شيء في لمح البصر. ليكن واضحاً، فأنا لا أكتب عن أشخاص بعينهم إلا من جهة ارتباطهم بالشأن العام “السياسي أو الثقافي”. إذا كان طه الميموني طبيباً جيداً فهذا خبر صغير جيد، وإن كان طبيباً زائفاً فهذا ليس بالخبر شديد السوء، على وجه الخصوص في بلد يتحدث فيه “الضمين” عن الدكتوراه العليا، ويقول فيه محمد الزنداني إن والده رأى الخلية سي دي فور في يوم من الأيام.
الطبيب المشار إليه عاد من مصر إلى صنعاء، وفي وقت قياسي صار رئيساً لقسم القلب في المستشفى السعودي الألماني.
ولم يمض سوى وقت قصير حتى صار رئيساً لمركز القلب في المستشفى العسكري.
ثم .. أصبح عميداً في القوات المسلحة “الحوثية”.
ثم .. فجأة حضر اجتماع مجلس قسم الباطنة، جامعة صنعاء، كأستاذ جديد لا يعرف أحد من أي جاء، ودون أن يبلغ رئيس القسم بالأمر. اعترض رئيس قسم الباطنة، بروفيسور يحيى العزي، على التعيين الفوقي، ودفع ثمن اعتراضه.
أقيل البروفيسور العزي من منصبه لأنه اعترض على أوامر “الصماد” بضم الميموني إلى أعضاء هيئة التدريس في جامعة صنعاء. يعرف الزملاء أن يحيى العزي هو واحد من أكثر الذين خدموا التعليم الطبي في اليمن، داخل الجامعة وخارجها.
بعد أن صار الميموني عميداً في القوات المسلحة أصبح بروفيسوراً في الجامعة، وخلال عامين كان رئيساً لأهم مركزي قلب في صنعاء “العسكري، السعودي الألماني”. وفي كل الحالات كانت “الجماعة” تقاتل نيابة عنه، وتسحق كل من يبتدي امتعاضاً حول رجلها، كما حدث مع البروفيسور يحيى العزي، ومع آخرين سنأتي على ذكر بعضهم.
قبل أسابيع قليلة طلب مني زملاء من صنعاء، أطباء قلب، نسخة من “نظام البورد الألماني” في طب القلب للاستهداء بها. وعدتهم بتوفير النسخة ما إن أجد الوقت لذلك. غير أن الأمور تصاعدت على نحو تراجيدي:
فقد أصدر وزير الصحة الحوثي قراراً باستبعاد أحد أشهر أساتذة القلب في اليمن، البرفيسور أحمد المترب، من نظام التعليم الطبي”البورد اليمني لأمراض القلب”. كان البروفيسور المترب هو الأب المؤسس للنظام، وقد كافح كثيراً حتى يتمكن خريجو الجامعات اليمنية من الحصول على فرصة دون الاضطرار إلى الهجرة. أما الرجل الذي أخذ منصب المترب وسيباشر عمله في القريب العاجل فكان اسمه، ويا للمصادفة: طه الميموني.
ما إن وصل إلى صنعاء حتى فتحت له كل الأبواب، وأصبح قادراً على ترديد كل شيء في أي وقت يريده. فهو، كما تقول لافتة دعائية للمستشفى السعودي الألماني، زميل جامعة ستانفورد. وأشياء كثيرة شبيهة بذلك.
من الرسائل التي وصلتني جاءت رسالة مثيرة من أحد طلبة السنة الرابعة في كلية الطب بجامعة صنعاء. تحدث بالتفصيل عن أول لقاء للمجموعة بطبيب السلطان قابوس، رجل المدرّات الخمسة، طيب الذكر “طه الميموني”.. قال الطالب:
“كنا نقول له يشرح لنا اجزامينشن على الحاله مكنها اقروا اقروا واخذ السماعه وحطها هنا وهنا. مضت المحاضره ساعتين اتصالات وين الوزير وين نلتقي بالوزير”.
رسائل أخرى كثيرة قالت إن الرجل حسن الخلق، ومهذب، وآخرون قالوا إنه دمث الأخلاق، ويبتسم للناس.
أذكّركم مرة أخرى. أنا لا أتحدث عن رجل اسمه طه الميموني، إذا شئتم أن تفهموا كلامي على هذا النحو فقد أخطأتكم الرسالة.
سأختصر المسألة في كلمات قليلة:
تخرج شاب دون الأربعين من مدرسة طبية، وخلال عامين كان قد أصبح عميداً في الجيش الحوثي، بروفيسوراً في الجامعة، رئيس قسم القلب في السعودي الألماني، رئيس قسم القلب في المستشفى العسكري، رئيساً للتعليم الطبي في اليمن، ومستشاراً لوزير الصحة الحوثي.. وأشياء أخرى أقلها الثراء المهيب خلال وقت قياسي. وفي طريقه فقد أشهر الأطباء مراكزهم، وآلت إلى قبضته كل شيء. حتى إن وزير المالية الحوثي أبدى أسفه الشديد لأن “هذا العالم الكبير” لم يحصل بعد على ما يستحقه من الدعم.
كثيرون منكم يرون هذه القصة غير مثيرة للريبة، وآخرون يعتقدون أنها لا تستحق التعليق. أما نسبة معتبرة منكم، إن لم يكن جميعكم، فيرون المشكلة في كاتب هذه القصة لا في بطلها! هذه أمور سيؤسف لها فيما بعد.
الأمر لا يتعلق بحقيقة أنه يكتب للمريض خمسة مدرات للبول، ويقضي عليه.. وإن كانت هذه العملية لوحدها كافية للقول إن الرجل ليس أبعد ما يكون عن “عالم كبير” وحسب، بل لا علاقة له بالمهنة إجمالاً. دعك من أنه زميل ستانفورد، وعالج الرئيس مبارك والسلطان قابوس، وأنه يسافر لحل أزمات الطب في ألمانيا ومصر، وأنه تخرج من ألمانيا ومصر في الوقت نفسه .. وما إلى ذلك من الأمور التي دفعت أستاذه في جامعة القاهرة إلى القول “هتشوفوا من دول كتير”..
قلت لكم: لا يهمني، في هذا المقام وغيره، ما إذا كان جيداً أو تعيساً، فنحن “نشوف من دول كتير”. الرجل أقرب إلى التعاسة منه إلى المجد، ومع ذلك فهذا أمر لا يهمنا.
يهمني هذا الفصل المظلم:
ما الذي يحدث للمهنة في صنعاء؟ ألا يكفي تلك الخرابة ما حل بها؟
م.غ.
يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات
اهم شي طيب وحبوب
ووهاج المقطري كيف؟
مازلت مصر انك تغرد خارج السرب .
قد تكون جزء من التعيينات هذه سياسيه . بس هذا لايعني ابدا” أن الدكتور طه سيء في مهنته بل متمكن ومتمكن جدا” في عمله وبلامنازع .
الرجل على خلق كبير لما تصبح عليه بيرد على التصبيحه باحسن مثلها مش زي الحاج علي ولهذا استحق المجد كله من عميد بالقوات المسلحه إلى طبيب مشكل كلاوي وكبده وقلب
يا دكتور لا تزعلش انا اجيبها لك من الاخير اذا منتش مقتنع به …ادعوه الي مناظره علميه في القلب بينك انت وبينه وخلي الناس تحكم ….اظن بعد المناظره عتصاب بغيوبه وجلطه يمكن اتوقع يعالجك الدكتور طه بعدها تنزل روايه طويله عريضه في مواهبه وشهاداته وغير ذلك
كويس إنه مايصرفش مدرات حليب كانت صنعاء امتلت جواميس.
5 مدرات بول ياظالم.
تلاقي المريض نشف ريقه ياغُلباه ومات زي قرطاس يماني مشفوط من عامل خلطة اسمنت وقت الظهر.
يمكن هو استخدم علاج مدر الشهادات العليا😂
الاهم ان متابعيك عرفوا حقيقة طه الميموني
فمن كان لدية 20%ثقة في المرافق والمشافي التي يعمل بها الان اصبحت معدومة
هذا الدكتور الذي يرضى عنه غيلان
ياادكتور الراجل اخلاقة عالية وابتسامتة عريضة وفي صنعا باالذات في كلمة مشهورة جدا في الشارع تقول (اهم شي الاخلاق )
وان وصف لااحد المرضى خمسة اصناف مدره للبول ادت الى توقف الكلى لكن اهم شي الاخلاق
هه
قصة مرعبة وليست مريبة ، الدكتور مروان قدم معلومات من السهولة بمكان الاستيثاق من صحتها، وإذا ما صحت روايته فتلك كارثة…
كلاكيت ثاني مرة:
رجل المدرّات الخمسة.
ـــ
تلقيت عدداً من الرسائل حول ما كتبته بالأمس، تحديداً: حول الطبيب اليمني الذي حصل على الشهادة قبل عامين ونال كل شيء في لمح البصر. ليكن واضحاً، فأنا لا أكتب عن أشخاص بعينهم إلا من جهة ارتباطهم بالشأن العام “السياسي أو الثقافي”. إذا كان طه الميموني طبيباً جيداً فهذا خبر صغير جيد، وإن كان طبيباً زائفاً فهذا ليس بالخبر شديد السوء، على وجه الخصوص في بلد يتحدث فيه “الضمين” عن الدكتوراه العليا، ويقول فيه محمد الزنداني إن والده رأى الخلية سي دي فور في يوم من الأيام.
الطبيب المشار إليه عاد من مصر إلى صنعاء، وفي وقت قياسي صار رئيساً لقسم القلب في المستشفى السعودي الألماني.
ولم يمض سوى وقت قصير حتى صار رئيساً لمركز القلب في المستشفى العسكري.
ثم .. أصبح عميداً في القوات المسلحة “الحوثية”.
ثم .. فجأة حضر اجتماع مجلس قسم الباطنة، جامعة صنعاء، كأستاذ جديد لا يعرف أحد من أي جاء، ودون أن يبلغ رئيس القسم بالأمر. اعترض رئيس قسم الباطنة، بروفيسور يحيى العزي، على التعيين الفوقي، ودفع ثمن اعتراضه.
أقيل البروفيسور العزي من منصبه لأنه اعترض على أوامر “الصماد” بضم الميموني إلى أعضاء هيئة التدريس في جامعة صنعاء. يعرف الزملاء أن يحيى العزي هو واحد من أكثر الذين خدموا التعليم الطبي في اليمن، داخل الجامعة وخارجها.
بعد أن صار الميموني عميداً في القوات المسلحة أصبح بروفيسوراً في الجامعة، وخلال عامين كان رئيساً لأهم مركزي قلب في صنعاء “العسكري، السعودي الألماني”. وفي كل الحالات كانت “الجماعة” تقاتل نيابة عنه، وتسحق كل من يبتدي امتعاضاً حول رجلها، كما حدث مع البروفيسور يحيى العزي، ومع آخرين سنأتي على ذكر بعضهم.
قبل أسابيع قليلة طلب مني زملاء من صنعاء، أطباء قلب، نسخة من “نظام البورد الألماني” في طب القلب للاستهداء بها. وعدتهم بتوفير النسخة ما إن أجد الوقت لذلك. غير أن الأمور تصاعدت على نحو تراجيدي:
فقد أصدر وزير الصحة الحوثي قراراً باستبعاد أحد أشهر أساتذة القلب في اليمن، البرفيسور أحمد المترب، من نظام التعليم الطبي”البورد اليمني لأمراض القلب”. كان البروفيسور المترب هو الأب المؤسس للنظام، وقد كافح كثيراً حتى يتمكن خريجو الجامعات اليمنية من الحصول على فرصة دون الاضطرار إلى الهجرة. أما الرجل الذي أخذ منصب المترب وسيباشر عمله في القريب العاجل فكان اسمه، ويا للمصادفة: طه الميموني.
ما إن وصل إلى صنعاء حتى فتحت له كل الأبواب، وأصبح قادراً على ترديد كل شيء في أي وقت يريده. فهو، كما تقول لافتة دعائية للمستشفى السعودي الألماني، زميل جامعة ستانفورد. وأشياء كثيرة شبيهة بذلك.
من الرسائل التي وصلتني جاءت رسالة مثيرة من أحد طلبة السنة الرابعة في كلية الطب بجامعة صنعاء. تحدث بالتفصيل عن أول لقاء للمجموعة بطبيب السلطان قابوس، رجل المدرّات الخمسة، طيب الذكر “طه الميموني”.. قال الطالب:
“كنا نقول له يشرح لنا اجزامينشن على الحاله مكنها اقروا اقروا واخذ السماعه وحطها هنا وهنا. مضت المحاضره ساعتين اتصالات وين الوزير وين نلتقي بالوزير”.
رسائل أخرى كثيرة قالت إن الرجل حسن الخلق، ومهذب، وآخرون قالوا إنه دمث الأخلاق، ويبتسم للناس.
أذكّركم مرة أخرى. أنا لا أتحدث عن رجل اسمه طه الميموني، إذا شئتم أن تفهموا كلامي على هذا النحو فقد أخطأتكم الرسالة.
سأختصر المسألة في كلمات قليلة:
تخرج شاب دون الأربعين من مدرسة طبية، وخلال عامين كان قد أصبح عميداً في الجيش الحوثي، بروفيسوراً في الجامعة، رئيس قسم القلب في السعودي الألماني، رئيس قسم القلب في المستشفى العسكري، رئيساً للتعليم الطبي في اليمن، ومستشاراً لوزير الصحة الحوثي.. وأشياء أخرى أقلها الثراء المهيب خلال وقت قياسي. وفي طريقه فقد أشهر الأطباء مراكزهم، وآلت إلى قبضته كل شيء. حتى إن وزير المالية الحوثي أبدى أسفه الشديد لأن “هذا العالم الكبير” لم يحصل بعد على ما يستحقه من الدعم.
كثيرون منكم يرون هذه القصة غير مثيرة للريبة، وآخرون يعتقدون أنها لا تستحق التعليق. أما نسبة معتبرة منكم، إن لم يكن جميعكم، فيرون المشكلة في كاتب هذه القصة لا في بطلها! هذه أمور سيؤسف لها فيما بعد.
الأمر لا يتعلق بحقيقة أنه يكتب للمريض خمسة مدرات للبول، ويقضي عليه.. وإن كانت هذه العملية لوحدها كافية للقول إن الرجل ليس أبعد ما يكون عن “عالم كبير” وحسب، بل لا علاقة له بالمهنة إجمالاً. دعك من أنه زميل ستانفورد، وعالج الرئيس مبارك والسلطان قابوس، وأنه يسافر لحل أزمات الطب في ألمانيا ومصر، وأنه تخرج من ألمانيا ومصر في الوقت نفسه .. وما إلى ذلك من الأمور التي دفعت أستاذه في جامعة القاهرة إلى القول “هتشوفوا من دول كتير”..
قلت لكم: لا يهمني، في هذا المقام وغيره، ما إذا كان جيداً أو تعيساً، فنحن “نشوف من دول كتير”. الرجل أقرب إلى التعاسة منه إلى المجد، ومع ذلك فهذا أمر لا يهمنا.
يهمني هذا الفصل المظلم:
ما الذي يحدث للمهنة في صنعاء؟ ألا يكفي تلك الخرابة ما حل بها؟
م.غ.
ان كان كذلك دق ابوه.. واستمر.
مقالتك هذه والتي قبلها نسفته، وحطت عنه الدكتورة العليا وزمالة اكسفورد.
بالمختصر ضاعت فلوسك ياصابر.. كل الذي بناه في مجال الشهرة.. اتخرب
طه الميموني كارثه على الصحه في اليمن
بغض النظر عن كونه متمكن او غيره
هذه الجماعه لا تختار الا كل شخص يضر بالامه
خبر زلج
عينوه بالجيش والطب والجامعة ومستشار!! تطبيق عملي لفيروس جنون البقر😂😂
من يصعد بهذه الطريقة شخص وصولي ومحتال كبير ولا تستغرب أن يحقق كلاب الحوثي غايته وهم من نوعيته ..
تخلص الحوثة من المعلمين المحترمين كي يعينوا صعاليكهم وجهلائهم كذلك هم فاعلون بالطب …
الله يخارج البلاد .
ليش مستغرب ان عمره في الثلاثينات ومستشار وطبيب قلب..
اسامة بن زيد قاد جيش وعمره ١٨ ربيع.. انا كمان اعرف واحد عمره ١٥ سنة ويشتغل بنشري ولا واحد مستغرب 😂
طيب قلب يصرف 5مدرات للبول… هذا المفروض مش فقط يكون بروسفور ورئيس مراكز للقلب.. المفروض يكون كمان وزير للبئية لانه اذا استمر بيحل مشاكل جفاف حوض مياه صنعاء الجوفي!
ذلك ليس أكثر من أن يدعي طفل الكهوف أن الله اختصه بالحكم واستخلفه على عباده دون غيره ونزهه عن النقائص والزلات
من يأتي من الوهم لا يمكن أن يستنير بنور الحقيقة
صحيح هذا الرجل مدر للبول يا حسين العماد .. وكيف العمل من وجهة نظرك 😱
كون الدكتور الترب تمت اقالته لأجله فهذه كارثه بحد ذاتها .. الطب القوي معروف عنه مرتبط بالخبرة الطويلة !! لو اعرف عن طبيب انو من سنتين فقط تخرج ما بروح اتعالج عنده فكيف بمناصب كبيرة وحساسة بهذا الشكل ..!!! الله لا بارك فيهم
اذا كان زعيم الحركة لم يدخل مدرسة ..فكيف باطباء الحركة ؟
الدكتور المخبوط طه الميموني قال لعلي عبدالله صالح عندما زار طارق عفاش وكان مرقد في السعودي الألماني بعدما عمل قسطره تشخيصيه،، قال له يا فندم انا عملت قسطره لحسني مبارك وكان بيمدح فيك جدا ويقول دا علي عبدالله جدع،،
وعفاش كمزغاجته دق طبيب جبنه قال إيش اللي يقوله هذا، ههههه
علي صالح عندما مرض وقدهوه مش رئيس جاءت له طائره طبيه خاصه من روسيا
هذه معلومه..
البروفيسور يحي العزي هو مرجع طب الباطنه في اليمن ومؤسس ومسؤول بورد الباطنه في اليمن
وكان رئيس قسم الباطنه في جامعة صنعاء والقسم نفسه يضم كمان تخصص القلب لأنه ليس للقلب قسم مستقل في اليمن..
تم تعين طه الميموني عضو هيئة التدريس في جامعة صنعاء بأوامر من صالح الصماد..
عميد الكليه وقتها يحي غانم طلب من يحي العزي عمل مباشره لطه كونه يمتلك قرار من فوق،،
طبعا العزي معروف بمهنيته وقوته رفض رفضا قاطعا وقال كيف اعمل له مباشره وهو لم يأتي عبر مجلس القسم ولم يقدم طلبه للقسم كما هو معروف وكمان القسم لم يطلب طبيب قلب ولا يوجد احتياج.
على الفور تم إقالة العزي من رئاسة قسم الباطنه بجامعة صنعاء، لانه وقف امام العالم العبقري الكبير وطبيب الرؤساء والملوك العرب
امام العزي فهو أمامه لا شيء ولا بد من التضحيه به ونسيان دوره وماضيه،،
وتم تعين عبدالكريم شيبان رئيسا للقسم وعمل للميموني مباشرة عمل بدون الرجوع إلى مجلس القسم
على الأقل هذا الكلام أكثر عقلانية من قولك بالامس
أن زوجة أحد المرضى هربت بزوجها من المستشفى لسوء أخلاقه..
حق أمس وكأن فيها تشهير أكثر من كونها حقيقة
هذه معلومه..
البروفيسور يحي العزي هو مرجع طب الباطنه في اليمن ومؤسس ومسؤول بورد الباطنه في اليمن
وكان رئيس قسم الباطنه في جامعة صنعاء والقسم نفسه يضم كمان تخصص القلب لأنه ليس للقلب قسم مستقل في اليمن..
تم تعين طه الميموني عضو هيئة التدريس في جامعة صنعاء بأوامر من صالح الصماد..
عميد الكليه وقتها يحي غانم طلب من يحي العزي عمل مباشره لطه كونه يمتلك قرار من فوق،،
طبعا العزي معروف بمهنيته وقوته رفض رفضا قاطعا وقال كيف اعمل له مباشره وهو لم يأتي عبر مجلس القسم ولم يقدم طلبه للقسم كما هو معروف وكمان القسم لم يطلب طبيب قلب ولا يوجد احتياج.
على الفور تم إقالة العزي من رئاسة قسم الباطنه بجامعة صنعاء، لانه وقف امام العالم العبقري الكبير وطبيب الرؤساء والملوك العرب
امام العزي فهو أمامه لا شيء ولا بد من التضحيه به ونسيان دوره وماضيه،،
وتم تعين عبدالكريم شيبان رئيسا للقسم وعمل للميموني مباشرة عمل بدون الرجوع إلى مجلس القسم
للاسف كنت منتضر
مداخلات من دكاترة طب من اصحاب التخصص
ولكن للاسف لم يرد احد او يعقب
لذلك هربنا لننجو بما تبقى لنا من أدمغتنا .
قانون العرض والطلب يقول ان السلعة الجيدة تطرد السلعة الرديئة ومادام الأطباء المتميزون فضلوا عدم الرجوع الى وطنهم فستبقى السلعة الرديئة هي من تفرض نفسها كسلعة بلا منافس
يا دكتور لا تزعلش انا اجيبها لك من الاخير اذا منتش مقتنع به …ادعوه الي مناظره علميه في القلب بينك انت وبينه وخلي الناس تحكم ….اظن بعد المناظره عتصاب بغيوبه وجلطه يمكن اتوقع يعالجك الدكتور طه بعدها تنزل روايه طويله عريضه في مواهبه وشهاداته وغير ذلك
الخلاصة…للاسف
الوضع العام يادكتور اننا نعيش بلا دولة خارج القانون …
مافيا اجتاحت الوطن وعبثت بمقدراته
دولة هشة الألف للياء
لنفترض ان الدكتور ميمون ممتاز علما و خلقا من الخطاء حسب اللوائح ان يصير بروفيسور بيوم و ليلة مفروض يتدرج من استاذ مساعد الى استاذ مشارك الى استاذ و هذا يتطلب منه 10 سنوات للحصول على استاذ وهما كان شاطر تبقى الخبرة مهمة
في بلدنا مع الاسف دخول السياسة في العلم خرب العلم
للاسف الوضع الكارثي…بعد ماكان الطب مهنة انسانية ..صار اقرب وسيلة لكي تعتلي المناصب.
كارثة بحق الانسانية.. حتى الطبيب المبتداء ما يكتب خمسه مدرات للبول لمريض واحد وفي نفس الوقت ويكتب أنه يستخدمها بصوره مستمره
حتي لو سافرت الي أقاصي الكون لا يمكن أن تغير من طباعك المتحامل علي كل شئ والمنتقص لكل شيء ( الطبع غلب التطبع ).
يا عزيزي البروفيسور العزي والمترب اقدر منك في الطب واجدر منك في الدفاع عن أنفسهم وعن المهنه وكل دكاترة الداخل والممرضات الهنديات أشرف منك يعملون تحت القصف والعدوان لماذا لاتزور مأرب أو تعز المحررة كطبيب زائر شبعنا فلسفة
ردود غريبة من البعض يعني اذا كان الطبيب طه حسن الأخلاق وذو ابتسامة عريضة ويساعد للناس هل هذه الأمور كافية لتجاوز لوائح التعيين والتدرج في الوظيفة هل كل هذه الأمور كافية لتجاوز كل اللوائح والكوادر وأصحاب الخبرة . والله حتى لو كان عنده معجزة يحي الموتى ما انطلق طل هذه الانطلاقة في المناصب والوظائف . في فرق بين اللوائح المهنية وبين طيبة القلب والابتسامة العريضة .
كارثة
دوس يا دكتور الله يوفقك هذه جماعة لا تؤمن بالعلم والتطور
القضيه مريبه للغايه.
لكن هل يمكن اجراء مناظرة بينك وبين الميموني مثلا. او اي طبيب عنده الاستعداد للمناظره
وبعد المناظره سيتم الحكم من قبل الناس ع انه يستحق هدا التسارع في المجد او لا.
اتصل احد المغتربين لاحد اخوانه وبدا يسال عن حالته وكيف حال الدنيا عندكم..
رد عليه اي دنيا تتكلم عنها !!!! الدنيا خلصت ونحن نتعذب بالآخرة.
الان نحن في الآخرة.
يا باشا احنا نعرفة من مصر دكتور ممتاز و شاطر انت أتأكد اول من مصادرك و تاكد من الكلام و كلنا زملاء
صدقني يا دكتور ان سبب البلاء هو من خلى مركزيه صنعاء تطغى … البورد بصنعاء مراكز القلب بصنعاء مراكز السكري بصنعاء. .. تعز التي تعج بالاطباء مافيش معهم مراكز حكوميه متخصصه …عدن كذلك وقس على كل المحافظات
.. المكلا بدات تسير في الطريق الصحيح عبر جمعيه خيريه ومركز قلب خيري قوي
.. يجب ان تكون رسالتك لوزاره الصحه الشرعيه … ان تسحب البساط عن وزاره صنعاء …الى الان لا زالو يتعاملون مع وزاره صحه صنعاء وكانهم فروع لها … مارب لا يوجد فيه ولا مركز متخصص … لا قلب لا مسالك ولا كلى ….
المعروف في كل مكان أنه لا يوجد أي ترتيب او تقدير في الدراسات العليا،، كيف نصب الميموني وخرج شهاده أنه الاول والمعروف عالميا أنه لا يوجد هذا الكلام في الدكتوراه،،
الحقيقه بعد التحري والتواصل مع قسم القلب في القصر العيني اندهشوا من هذه الشهاده واتضح أن الميموني كتبها وجهزها مع سكرتيرة الذي ظبطها بطريقته،،
طبعا هذه الفضيحه تضاف إلى عشرات الفضائح له وقصص التزوير الذي مارسها في سجله المهني،، وهي فضيحه كبرى وقد تقدم مجموعه من الزملاء ببلاغ إلى القصر العيني بذلك
الدكتورطه…
علمه وثقافته
وتواضعه واحترامه للاخيرين وبالذات الناس الفقراء ..
والخدمات الانسانيه التي يقدمها هي التي جعلت الناس يحبونه
اما من جهة منصب او ترقيه رتبة عميد
لايريدها….
وهو انسان لايحب الفخر والتشهير من ايام الدراسه
حتى اصبح علمً في مجال عمله…
……
اقل شي يامروان .احترم المهنه والعمل الذي يحتويكم جميعاً في مجال الطب
…..
والجيد من قال أنا…
هذه الروشتة الطبية التي وصفها الدكتور طه احمد الميموني بصفة دائمة لمريض يعاني من ضعف شديد بعضلة القلب وارتجاع بالصمام المترالي نضعها امام نظر معالي وزير الصحة الانسان الطيب والنزيه وامام المجلس الطبي الاعلى للنظر هل تجوز ام لاتجوز؟ علما ان المريض وصل بعد استخدامها للمستشفي؛
جاء المريض بحالة أعياء شديد. و جفاف و ارتفاع في وظائف الكلى حيث وصل الكرياتنين إلى 2.7 و نقص في البوتاسيوم حيث وصل إلى 2.2 و انخفاض في الصوديوم حيث وصل إلى 125 و هذه كانت كفيلة بقتل المريض.
لو انت عرفت الدكتور طه حق المعرفه من ناحيه علمه في مجال تخصصه وبجداره.. ولو سئلت الناس الذي عالجهم والذي لم يعالجهم لاتتك نوبه قلبيه …لكني اعلم علم اليقين ان في قلبك حقدا للدكتور طه لانه افضل منك علما وخلقا
عليك أن تبحث لك عن علاج نفسي تحاول من خلاله فقط علاج مرض المناطقية اللعين الذي يسكن بين حناياك… انت لا تمثلني كمواطن من ابناء تعز… اصبحت عاهة تبحث لك عن اي طرف لتفرغ غيضك فيه…. والله لن تكون كطه الميموني ولو بلغت السماء السابعة…. تحية مني انا للدكتور طه الميموني
تتساءل ما الذي حدث
وكأنك في سباتك لأربع سنوات وأكثر. بل نتساءل الجميع، وكأننا في زمن الطب التقليدي .
الذي حدث أننا في زمن الطب التقليدي ويقال ان امم بعدنا ستأتي وتستخدم الطب الحديث.