الحركة النسوية في الأردن
.
كتب أحد الشباب العرب المغتربين:
” عزيزتي الأم العربية / بعد الـ///ــلام والتحية . . تعليم أبنائك الذكور أساسيات الحياة كالطهي وغسل الأطباق بعد الأكل وغسل الملابس وكويها يجعل منهم أشخاص مسئولين قادرين على خدمة أنفسهم بأنفسهم ولا ينتقص ذلك من رجولتهم شيء وأن تلك الأساسيات ليست حكرا على النساء فقط، وما دون ذلك من أساليب تربوية خاطئة تصنع منهم شحوطة بحاجة إلى رعاية وحد يغيرلهم البامبرز.
امضاء : طفل عنده ۲۳ سنة لسا بيتعلم الطبخ ”
تقول الدكتورة #سامية_خضر، أستاذة علم الاجتماع في جامعة عين شمس: “إن مساعدة الرجل لزوجته تكون نتاج تربيته على التعاون والمشاركة، لكن الغالبية العظمى من الأزواج يتنصلون بشتى الطرق من أدوارهم في مساعدة زوجاتهم، خاصة العاملات، وذلك نتيجة تربية ذكورية فرضتها العادات والتقاليد على المجتمع، ومفادها أن الرجل يُخدَم من جانب جميع النساء، أمه وأخته وزوجته
بناء عليه، أؤكد أننا كنساء نخطئ في حق أنفسنا وفي حق غيرنا من النساء، عندما نربي الولد على أنه خُلق للخدمة لكونه ذكراً فقط”
???? السلبيات:
الاكتئاب والتعب والإرهاق والشعور بالاستغلال والتخلي عن الطموح لشدة الأعباء هي أكثر ما يصيب المرأة العاملة وما ينعكس على نفسية الأطفال وتفكك الأسر كالطلاق المبكر وارتفاع معدلات سن الزواج
???? الحلول:
على الذكر العربي الكف عن لعب دور الطفل الباكي، فهؤلاء الأطفال هم أطفاله وهذا البيت هو بيته
على الأم العربية أن تكف عن تدليل ابنها على حساب صحة وجسد بناتها، فهذا يعود بالسلب على كليهما
يجب تضمين التربية المنزلية المهنية في المناهج التعليمية، والتدرب على ممارستها وتشجيعها
في مرحلة الإقبال على الزواج يجب اختيار الشريك بعناية بحيث يكون داعما لطموحك وليس مثبطا، كما يجب أن يكون واعيا ومسؤولا لتحمل دور الأبوة، فالزواج ليس ممارسة الجنس في الليل وتسيب واستجمام في النهار ملقيا على كاهل الزوجة والأم والأخت عبئ مسؤولياتك، فالنساء بشر أيضا ولديهن حيواتهن الخاصة وطاقتهن المحدودة
.
كتب أحد الشباب العرب المغتربين:” عزيزتي الأم العربية / بعد الـ///ــلام والتحية . . تعليم أبنائك الذكور أساسيات الحياة كالطهي وغسل الأطباق بعد الأكل وغسل الملابس وكويها يجعل منهم أشخاص مسئولين قادرين على خدمة أنفسهم بأنفسهم ولا ينتقص ذلك من رجولتهم شيء وأن تلك الأساسيات ليست حكرا على النساء فقط، وما دون ذلك من أساليب تربوية خاطئة تصنع منهم شحوطة بحاجة إلى رعاية وحد يغيرلهم البامبرز.
امضاء : طفل عنده ۲۳ سنة لسا بيتعلم الطبخ ”تقول الدكتورة #سامية_خضر، أستاذة علم الاجتماع في جامعة عين شمس: “إن مساعدة الرجل لزوجته تكون نتاج تربيته على التعاون والمشاركة، لكن الغالبية العظمى من الأزواج يتنصلون بشتى الطرق من أدوارهم في مساعدة زوجاتهم، خاصة العاملات، وذلك نتيجة تربية ذكورية فرضتها العادات والتقاليد على المجتمع، ومفادها أن الرجل يُخدَم من جانب جميع النساء، أمه وأخته وزوجته
بناء عليه، أؤكد أننا كنساء نخطئ في حق أنفسنا وفي حق غيرنا من النساء، عندما نربي الولد على أنه خُلق للخدمة لكونه ذكراً فقط”???? السلبيات:
الاكتئاب والتعب والإرهاق والشعور بالاستغلال والتخلي عن الطموح لشدة الأعباء هي أكثر ما يصيب المرأة العاملة وما ينعكس على نفسية الأطفال وتفكك الأسر كالطلاق المبكر وارتفاع معدلات سن الزواج???? الحلول:
على الذكر العربي الكف عن لعب دور الطفل الباكي، فهؤلاء الأطفال هم أطفاله وهذا البيت هو بيتهعلى الأم العربية أن تكف عن تدليل ابنها على حساب صحة وجسد بناتها، فهذا يعود بالسلب على كليهما
يجب تضمين التربية المنزلية المهنية في المناهج التعليمية، والتدرب على ممارستها وتشجيعها
في مرحلة الإقبال على الزواج يجب اختيار الشريك بعناية بحيث يكون داعما لطموحك وليس مثبطا، كما يجب أن يكون واعيا ومسؤولا لتحمل دور الأبوة، فالزواج ليس ممارسة الجنس في الليل وتسيب واستجمام في النهار ملقيا على كاهل الزوجة والأم والأخت عبئ مسؤولياتك، فالنساء بشر أيضا ولديهن حيواتهن الخاصة وطاقتهن المحدودة
